وسم: غش
منال محمد أبو العزائم
الغش في الإمتحانات
الغش غير الممنوع
محمد سيد حسين عبد الواحد
التاجر الأمين
خالد سعد النجار
فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ
خالد عبد المنعم الرفاعي
تنبيه الزبائن للبضاعة المغشوشة
أعرف تاجر يغش فى السلع التى يعمل بها وأنا أعرف بعض الزبائن الذين يشترون هذه السلع فهل يجب علي أن أبين لهم أم انتظر اذا سألوني أن انصحهم؟ وهل اذا سكت ولم أبين للناس أكون آثما؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الغش في مشروع التخرج وأثره على راتب الوظيفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ كنتُ أدرس في الجامعة للحصول على شهادة الإجازة، وكان عليَّ إنجاز مشروع نهاية السَّنة، وهو عبارة عن بحثٍ كنتُ أشترك فيه أنا وزميل لي، وكان يُشرف علينا أحد الأساتذة، وسلَّمَنا مراجع وأبحاثًا تحمل العنوان نفسه.
المشكلة أنَّنا اعتمدنا بشكلٍ كبير على الأبحاث التي تحمل عنوان بحثنا، مع بعض الإضافات التي زدتها من القراءة في مراجع أخرى.
أشعر بتأنيب الضمير لأنَّنا لم نَقُمْ بمجهودٍ، وكل ما بذلناه هو محاولة فهم الموضوع وتقديمه وكتابته وشَرْحه للجنة، وبعد حصولي على الشَّهادة أصبحَتْ تراودني أفكار مثل: هل غششتُ أو لا؟ وهل عملي بهذه الشَّهادة حلال أو لا؟ علمًا بأنَّني بحثتُ عن مراجع أخرى، وكتبتُ شيئًا من البحث من مجهودي الخاصِّ.
وللعِلم فالأستاذ المشرِف علينا - والذي هو عُضو في اللَّجنة التي ستقيِّم عملَنا، والتي فعلاً قدَّمنا عملنا أمامها - هو بنفسه مَن سلَّم لنا هذا البحث الذي نَقلنا منه واعتمدنا عليه.
كلُّ هذا حدث منذ عامَين، وأنا مُصاب بالوسواس، وأتناول أدوية، وزاد هذا مع تقديمي لوظيفة جديدة، وأخاف أن أكون قد غششتُ فيحرم عليَّ العمَل بهذه الشَّهادة، فتضيع سنواتٌ من دراستي هباءً لأنِّي لا أستطيع إعادة الدِّراسة من جديدٍ للحصول على شهادة إجازةٍ جديدة.
دلُّوني على الصواب؛ لأنَّ حياتي جحيم، ولا أعلم ماذا أفعل؟
عبد الحي يوسف
مجتمع يقوم على الغش لا خير فيه
المدة: 29:46خالد عبد المنعم الرفاعي
راتب من مارس الغش في الامتحان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
فقد غششت في الثانوية العامة بعضًا من الدرجات والإجابات التي كانت سببًا في دخولي كلية الهندسة؛ أي:لولا هذا القدر الذي غششته، لَمَا دخلتُ تلك الكلية؛ أي : هذه الكلية ليست من حقي.
المهم دخلت الكلية ، وبعد مرور عام على الدراسة ، أدركت بأن دراستي في الكلية حرام ، وتبتُ إلي الله من الغش، وأكملت دراستي بنفس الكلية، ولكن ما حدث - أيضًا - أنه في كل عام دراسي جديد، أنوي عدم الغش، وأجدد التوبة، ولكن أغش في امتحان بسيط، أو أحاول مساعدة زملائي ببعض الغش في الامتحان.
وهذا هو الحال في جميع طلبة الكلية يحاولون الغش في الشيتات طوال العام – المهم أنني طيلة الدراسة بالكلية، أحاول عدم الغش، ولكن أقع فيه بطريقة أو أخرى، إلي أن تخرجت من الكلية - الآن- وأنا أريد العمل بتلك الشهادة - كمهندس - فهل الراتب حلال أم حرام؟
حيث إني سمعت فتوي للشيخ ابن عثيمين عن هذا الموضوع، يقول: إنه بدون الشهادة المغشوشة ما كان العمل؛ أي: الشهادة التي يحصل عليها الإنسان بالغش، هي السبب في الحصول على العمل.
أرجو من حضراتكم حكم العمل بهذه الشهادة، وهل راتبي سيكون حلالًا أم حرامًا؟
وأرجو التفصيل في القول.
إحسان بن محمد العتيبي
فتاوى: تبديل العلامة التجارية
المدة: 4:08عبد العزيز بن باز
غش في الامتحان وهو صائم فما حكم صيامه؟
أفطرت العام الماضي في رمضان المبارك يوم واحداً بعذر شرعي وهو السفر، وقضيت ذلك اليوم والحمد لله.
وكان ذلك اليوم مصادفاً ليوم من أيام الدراسة، حاولت الغش، بل غشيت فقرة من سؤال واحد أثناء الاختبار، علماً بأن هذا الاختبار اختبار شهري، هل تأثر صيامي بما فعلت؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
العمل بشهادة حصلت عليها بالغش
قرأتُ فتاوى بخصوص الغشِّ في الجامعة، وأثرها في العمل، ومعظم المُفْتِين كان رأيُهم أنه يجوز استعمال الشهادة إذا تيقَّن الشخص أنه قادرٌ على الحصول عليها بدون الغش الذي حصل، ولا يجوز له ذلك في حالة عدم تمكُّنه من النجاح، أو الحصول عليها إلا مع ذلك الغش.
ومنهم مَن رأى أنه يصحُّ له العمل بها، ما دام قادرًا على القيام بالعمل، ومؤهَّلًا له، وقادرًا على إتقانه، ومنهم مَن نصح بإعادة هذه الامتحانات، ولا أدري كيف يكون ذلك؛ فإنه لا يوجد قانونٌ يسمح لك بفعلِ ذلك.
وقد قمتُ ببعض الغشِّ في الجامعة؛ مثل:
1- نقل تقارير المختبرات من التقارير الماضية، أو من الأصدقاء، وهي تشكِّل من 10 - 15% من علامة المختبر؛ مع العلم أن الـ 85 - 90% المتبقية هي على امتحاناتٍ لم أغشَّ فيها.
2- الغش في امتحانينِ بشكل قليل.
3- التزوير قليلًا في مشروعِ التخرُّج؛ لكي يظهرَ أنه يعمل جيدًا أمام الدكاترة، ولقد تخرَّجتُ بتقدير جيد جدًّا من الجامعة، وبعد الرجوع لكشفِ العلامات ومراجعته، تبيَّن أن الغشَّ السابق ذكرُه في معظمه - أو ربما كله - كان لن يؤثرَ في نجاحي في المادة أو المختبرات، إلا مادة واحدة ومشروع التخرُّج، فربما لم أتمكن من النجاح فيهما بدون الغش، وربما كنت أتمكن، لا أدري؟! لأن المشروع ينجح فيه جميع الطلبة حتى لو لم يعمل جيدًا، ولكن حتى لو لم أنجح، لكنتُ أعدتُه في فصل آخر ونجحتُ، وكذلك المادة، وعندي شك أيضًا إن كان أثَّر على تقديري في الجامعة أم لم يؤثر؛ أنا غير متأكِّد.
الآن أنا في حَيرة مِن أمري، لا أدري ماذا أفعل؟ فقد أُصبتُ بالوساوس، ورأسي يكاد ينفجر؛ هل ذهب كلُّ تعبي خلال السنين الماضية هباءً بدون فائدة، وسؤالي الآن:
1- هل أترُك العمل بهذه الشهادة كلِّها؟
2- هل أستخدمها، ولكن بدون ذِكْر التقدير، على اعتبارِ أن الغش أثَّر على تقديري، وليس على النجاح؛ أي: استعمال الشهادة بدون التقدير؟ وإن كان هذا صعبًا؛ فالشهادةُ مكتوب عليها تقديري؛ فهل يلزمني أن أشرح القصة لكلِّ شخص أتقدم للعمل لديه، أو عند التقدم لوظيفة حكوميَّة؟ مع العلم أنه لا يوجد شخص يمكن أن يقول هذا.
3- هل أستخدم الشهادة مع التقدير كما هي؟
4- هل يجوز أن أكمل دراستي إذا رغبتُ في ذلك؛ لأنه ربما عند التقدم للماجستير أستخدم هذا التقدير، أو ربما كان الغش لم يؤثِّر على التقدير، ولكن أثَّر على المجموع النهائي؟
حسام الدين عفانه
حكم إعطاء إجازة مرضية كاذبة
ما حكم الموظف الذي يغيب عن عمله بدون عذرٍ، ثم يقدم تقريرًا طبيًا يدَّعي فيه أنه كان مريضًا، وما حكم الطبيب الذي يعطيه التقرير الطبي الكاذب؟