بدون تجارة او ارتباط بالعائلة العالمية كما هو الاصل ............ يمكننا كحركة .... التسليح للجند ...

بدون تجارة او ارتباط بالعائلة العالمية كما هو الاصل ............
يمكننا كحركة ....
التسليح للجند برا_جوا وبعض الصناعات الاخرى سياخذ وقتا حتى ترتقي هذه الادارة للادراه المدنية(الاقتصاد الذاتي)

وَاخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا ۖ فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ ...

وَاخْتَارَ مُوسَىٰ
قَوْمَهُ
سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا ۖ
فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ ( الرحمان )
قَالَ رَبِّ
لَوْ شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ
وَإِيَّايَ ۖ
أَتُهْلِكُنَا
بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا ۖ
إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ ۖ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۖ وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ
.
.
.
.
وَاكْتُبْ لَنَا
فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي الْآخِرَةِ
إِنَّا هُدْنَا
إِلَيْكَ ۚ
قَالَ عَذَابِي
أُصِيبُ بِهِ (اخدمني سنه)
مَنْ أَشَاءُ ۖ
وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
...المزيد

. . يوسف من خلفه.. فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ ...

.
.
يوسف من خلفه..
فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78)
غاب، وعبد القمر حتى غاب، وعبد الشمس حتى غابت واحتج أرباب هذا القول بقوله تعالى: لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي وهذا يدل على نوع تحيير، قالوا: وإنما قال هذا في حال طفولته على ما سبق إلى وهمه، قبل أن يثبت عنده دليل. وهذا القول لا يرتضى، والمتأهِلّون للنبوة محفوظون من مثل هذا على كل حال. فأما قوله: لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي فما زال الأنبياء يسألون الهدى، ويتضرّعون في دفع الضّلال عنهم، كقولهم: وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ «1» ، ولأنه قد آتاه رشده من قبل، وأراه ملكوت السّماوات والأرض ليكون موقناً، فكيف لا يعصمه عن مثل هذا التحيير؟! والثاني: أنه قال ذلك استدراجاً للحجة، ليعيب آلهتهم ويريهم بغضها عند أفولها، ولا بد أن يضمر في نفسه: إما على زعمكم، أو فيما تظنون، فيكون كقوله: أَيْنَ شُرَكائِيَ «2» ، وإما أن يضمر: يقولون، فيكون كقوله تعالى: رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا «3» ، أي: يقولان ذلك، ذكر نحو هذا أبو بكر بن الانباري، ويكون مراده استدراج الحجة عليهم، كما نقل عن بعض الحكماء أنه نزل بقوم يعبدون صنما، فأظهر تعظيمه، فأكرموه، وصدروا عن رأيه، فدهمهم عدو، فشاورهم ملِكهم، فقال: ندعو إلهنا ليكشف ما بنا، فاجتمعوا يدعونه، فلم ينفع، فقال: ها هنا إله ندعوه، فيستجيب، فدعَوُا الله، فصرف عنهم ما يحذرون، وأسلموا. والثالث: أنه قال مستفهما، تقديره: أهذا ربي؟ فأضمرت ألف الاستفهام، كقوله:
أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ «4» ؟ أي: أفَهُمُ الخالدون؟ قال الشاعر:
كَذَبَتْكَ عَيْنُكَ أَمْ رَأيْتَ بِوَاسِطٍ ... غَلَسَ الظَّلام مِنَ الرَّبَابِ خَيَالاَ «5»
أراد: أكذبتك؟ قال ابن الأنباري: وهذا القول شاذ، لأن حرف الاستفهام لا يضمر إذ كان فارقاً بين الإخبار والاستخبار وظاهر قوله: هذا رَبِّي أنه إشارة إلى الصانع. وقال الزجاج: كانوا أصحاب نجوم، فقال: هذا ربي، أي هذا الذي يدبرني، فاحتج عليهم أن هذا الذي تزعمون أنه مدبر، لا نرى فيه إلّا مدَّبر. و «أفل» بمعنى: غاب يقال: أفل النجم يأفُل ويأفِل أفولاً.
قوله تعالى: لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ أي: حبَّ ربٍّ معبود، لأن ما ظهر وأفل كان حادثا مدبّرا.
[سورة الأنعام (6) : الآيات 77 الى 78]
فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بازِغاً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي هذا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قالَ يا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78)
قوله تعالى: فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ قال ابن قتيبة: سمي القمر قمراً لبياضه والأقمر: الأبيض وليلة قمراء، أي: مضيئة. فأما البازغ، فهو الطالع. ومعنى لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي: لئن لم يثبِّتني على الهدى. فان قيل: لم قال في الشمس: هذا، ولم يقل: هذه؟ فعنه أربعة أجوبه: أحدها: أنه رأى ضوء الشمس، لا عينها، قاله محمد بن مقاتل. والثاني: أنه أراد: هذا الطالع ربي، قاله الأخفش. والثالث: أن الشمس بمعنى الضياء والنور، فحمل الكلام على المعنى. والرابع: أن الشمس ليس في لفظها علامة من علامات التأنيث، وإنما يشبه لفظها لفظ المذكَّر، فجاز تذكيرها. ذكره والذي قبله ابن الأنباري.
__________
(1) سورة إبراهيم: 35.
(2) سورة النحل: 27.
(3) سورة البقرة: 127. [.....]
(4) سورة الأنبياء: 34.
(5) البيت للأخطل من قصيدة يهجو بها جريرا، ديوانه 41 و «اللسان» كذب.

.
.
.
.
.
.
.
t4t
.[وجوه من الحكمة لبعض الحكماء]
في وجوه من الحكمة لبعض الحكماء قال مالك: قال حكيم من الحكماء: إذا صليت فصل صلاة مودع يظن أنه لا يعود، وإياك والطمع وتطلب الحاجات فإنه فقر حاضر، وعليك باليأس مما في أيدي الناس فإنه الغنى. واعلم أنه لا بد من قول وفعل، فإياك وما يعتذر منه.
* قال محمد بن رشد: هذا كله بين على ما قاله، لأن الرجل إذا صلى الصلاة لا يدري هل يتراخى به الأجل إلى وقت صلاة أخرى، فينبغي أن يستشعر فيها الخوف لله والفكرة في الوقوف بين يدي خالقه، فإنه إذا فعل ذلك خشع في صلاته وكان من المفلحين الذين قال الله عز وجل: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ} [المؤمنون: 1] {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون: 2] . وإذا كثر طمع الرجل وتطلبه للحاجات فهو بذلك في حكم الفقير وإن كان ذا مال، إذ ليس الغنى من الكثرة، وإنما الغنى غنى النفس، لأن فائدة المال في الدنيا أن يستغني به عن الناس، فإذا لم يستغن به عن الناس فهو في حكم الفقير. وإذا استغنى الفقير عن الناس بغنى نفسه فهو في حكم الغني بالمال. وما يعتذر منه من قول أو فعل من الحظ أن يجتنب، إذ لا يدري المعتذر من الشيء هل يقبل فيه عذره أم لا، وبالله التوفيق.
[ما يكره أن تستر به البيوت من الثياب]
فيما يكره أن تستر به البيوت من الثياب وقال مالك: دخل أبو أيوب صاحب النبي - عَلَيْهِ السَّلَامُ - بيتا قد ستر بثياب جنادية، فقال: لا أطعم فيه طعاما حتى أخرج منه، فخرج ولم يطعم.
...المزيد

1/ ..روح الخواص ابراهيم الادهم ذو النون ...الخ 2/ 3/ 7/ خيار2 الاستضافة في البلد لا يهمني ...

1/ ..روح الخواص ابراهيم الادهم ذو النون ...الخ
2/
3/
7/ خيار2 الاستضافة في البلد لا يهمني اين
10/ الى
11/ هذا (روح المجاني بدون مساهمة)

9/ الى 10/ رسولكم (يلزمه كلفة حساب بنكي ليبيع (...) ليسافر يرفع السد)

9/ الى
10/ رسولكم (يلزمه كلفة حساب بنكي ليبيع (...) ليسافر يرفع السد)

1/ قال 2/ امنتم به 3/ قبل ان اذن لكم 4/ مكر مكرتموه في المدينة 5/ لتخرجوا اهلها 6/ فسوف ...

1/ قال
2/ امنتم به
3/ قبل ان اذن لكم
4/ مكر مكرتموه في المدينة
5/ لتخرجوا اهلها
6/ فسوف تعلمون
.
.
1/ قال فرعون
2/ لاقطعن ايديكم
3/ وارجلكم عن المشي
4 / من خلاف واحد
5/ ولاصلبنكم اجميع (2 سنه انتضار + 8 بونيس) ...المزيد

بعد المناضرة..... انقلب السحرة..............لهذا ساجدين قالوا امنا ........................برب ...

بعد المناضرة.....
انقلب السحرة..............لهذا ساجدين
قالوا امنا ........................برب العالمين
رب ........................ي و س

ورقتي .............. 1/ 2/ للراغب 3/ لم تلق عصاك 4/ سليم...سليم...سليم.. 5/ ؟ ؟ ؟

ورقتي ..............
1/
2/ للراغب
3/ لم تلق عصاك
4/ سليم...سليم...سليم..
5/ ؟ ؟ ؟

قال القوا فلما القوا سحرو الاعين واسترهبوا بسحر عضيم

قال القوا
فلما القوا
سحرو الاعين
واسترهبوا
بسحر عضيم

. .الفظاظة والغلظ- وإن كانا بمعنى واحد- توكيداً. وقال ابن عباس: الفظ: في القول، والغليظ ...

.
.الفظاظة والغلظ- وإن كانا بمعنى واحد- توكيداً.
وقال ابن عباس: الفظ: في القول، والغليظ القلب:
في الفعل.
قوله تعالى: لَانْفَضُّوا أي: تفرقوا. وتقول: فضضت عن الكتاب ختمه: إذا فرقته عنه.
فَاعْفُ عَنْهُمْ أي: تجاوز عن هفواتهم، وسل الله المغفرة لذنوبهم وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ معناه:
استخرج آراءهم، واعلم ما عندهم.
ويقال: إنه من: شرت العسل. وأنشدوا «1» :
وقاسمها بالله حقاً لأنتم ... ألذُّ من السَّلوى إذا ما نشورُها
قال الزجاج: يقال: شاورت الرجل مشاورة وشوراً، وما يكون عن ذلك اسمه المشورة
وبعضهم يقول: المشوْرَة.
ويقال: فلان حسن الصورة والشورة، أي: حسن الهيئة واللباس. ومعنى قولهم:
شاورت فلاناً، أظهرت ما عنده وما عندي. وشرت الدابة: إذا امتحنتها. فعرفت هيئتها في سيرها.
وشرت العسل: إذا أخذته من مواضع النحل. وعسل مشار. قال الأعشى:
كأنّ القرنفل والزّنجبيل ... باتا بفيها وأرياً مشاراً
والأري: العسل. واختلف العلماء لأي معنى أمر الله نبيه بمشاورة أصحابه مع كونه كامل الرأي، تام التدبير، على ثلاثة أقوال: أحدها: ليستن به من بعده، وهذا قول الحسن، وسفيان بن عيينة.
والثاني: لتطيب قلوبهم، وهو قول قتادة، والربيع، وابن إسحاق، ومقاتل.
قال الشّافعيّ رضي الله عنه:
نظير هذا قوله عليه السلام:
(227) «البكر تُستأمر في نفسها» ، إنما أراد استطابة نفسها، فإنها لو كرهت، كان للأب أن يزوجها، وكذلك مشاورة إبراهيم عليه السلام لابنه حين أُمر بذبحه.
والثالث: للإعلام ببركة المشاورة، وهو قول الضحاك.
ومن فوائد المشاورة أن المشاور إذا لم ينجح أمره، علم أن امتناع النجاح محض قدر، فلم يلم نفسه، ومنها أنه قد يعزم على أمر، فيبين له الصواب في قول غيره، فيعلم عجز نفسه عن الإحاطة بفنون المصالح. قال علي عليه السلام: الاستشارة عين الهداية، وقد خاطر من استغنى برأيه، والتدبير قبل العمل يؤمنك من الندم.
وقال بعض الحكماء: ما استُنْبِطَ الصواب بمثل المشاورة، ولا حُصِّنتِ النعم بمثل المواساة، ولا اكتسب البغضاء بمثل الكبر. واعلم أنه إنما أُمر النبيّ صلّى الله عليه وسلّم بمشاورة أصحابه فيما لم يأته فيه وحي، وعمهم بالذكر، والمقصود أرباب الفضل والتجارِب منهم.
وفي الذي أُمر بمشاورتهم فيه قولان، حكاهما القاضي أبو يعلى: أحدهما: أنه أمر الدنيا خاصة.
والثاني: أمر الدين والدنيا، وهو أصح.
__________
صحيح. أخرجه مسلم 1421 وأبو داود 2099 والنسائي 6/ 85 والدارقطني 3/ 240 و 240- 241 والطبراني 10/ 10745 و 4084 و 4087 و 4089 وابن حبان 4088 عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «الثيب أحق بنفسها من وليها، والبكر يستأمرها أبوها في نفسها، وإذنها صماتها» .
__________
(1) البيت لخالد بن زهير «ديوان الهذليين» 1/ 158.
.
.
.
.
.
.
وقال الإمام عبد الله بن المبارك - رحمه الله -: «لِيَكُنْ الذي تعتمد عليه الأثر، وخذْ من الرأي ما يُفَسِّرُ لك الحديث». اهـ (1).
وقيل لبعض الحكماء: «إن فلاناً جمع كتباً كثيرة، فقال: هل فهمه على قدر كتبه؟ قيل: لا، قال: فما صنع شيئاً».
قال الخطيب البغدادي تعليقاً على هذه الحكاية، ونحوها:
«وهذه حال من اقتصر على النقل إلى كتابه من غيرِ إنعام النظر فيه، والتفكُّرِ في معانيه». اهـ (2).
* * *
_________
(1) جامع بيان العلم وفضله 2/ 144.
(2) الفقيه والمتفقة (ص: 303 - تقريب).
...المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً