حضروا لي حساب اورو(باسوورد) يمكن التحويل منه اما لفرد اوشركه وهميه الافضل تحويله موني ...

حضروا لي حساب اورو(باسوورد) يمكن التحويل منه اما لفرد اوشركه وهميه
الافضل تحويله موني غرام
الايميل قريبا
اريد سلاح للقتال ايام السبات الشتوي=سندبر مع مالي المؤونه

لدي فكره(94بالمئه تنجح) بيكسال نعمل بها مسلسل الف ليله وليله في اجواء فنتاستيه نكته كل يوم او ...

لدي فكره(94بالمئه تنجح) بيكسال نعمل بها مسلسل الف ليله وليله في اجواء فنتاستيه
نكته كل يوم او يومين سنكتفي بقناة فضائيه واحده تغطي السياسه والاجتماع و الاسره
ذليتها ...... https://g.top4top.io/p_2672oj1z61.jpg ...المزيد

622-بَلَغَنِي عَنْ بَعْضِ الْحُكَمَاءِ، قَالَ: «لَوْ لَمْ يُعَذِّبِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ، ...

622-بَلَغَنِي عَنْ بَعْضِ الْحُكَمَاءِ، قَالَ: «لَوْ لَمْ يُعَذِّبِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ، لَكَانَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يُعْصَى لِشُكْرِ نِعْمَتِهِ»
.
.
.
.
-475-وبقوله تعالى: (قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (17) مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (18) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19)
ثم قوله تعالى: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ)
وقوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77)
وإلى هذا المعنى نظر مطرف بن عبد الله بن الشخير لما قال ليزيد بن المهلب: أولك نطفة مذرة وآخرك جيفة قذرة وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، وأخذ ذلك الشاعر فقال:
كيف يزهي من رجيعه ... أبد الدهر ضجيعه
وقال غيره:
يا قريب العهد بالمخرج لم لا تتواضع. فمن كان تكبره لقنيته فليعلم أن
ذلك ظل زائل وعارية مستردة.
والاستطالة: إظهار الطول فمن أظهر ذلك من غير طوق فهو منسلخ عن الإنسانية ومن أظهر ذلك مع الطول فقد ضيع طوله. والصلف: يقال اعتبارًا بميل في عنقه.
والصعر: بميل في خده، ولذلك استعمل في ذلك قي الرأس نحو قوله تعالى: (لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ) .
والباء: استقصاء في النفس بالترفع عن الانقياد للواجب،
والخيلاء: أن يظن بنفسه ما ليس فيها من قولهم: خلت، ولتصور هذا المعنى قال حكيم: إعجاب المرء بنفسه أن يظن بها ما ليس فيها مع ضعف قوة فيظهر فرحه بها.
والزهو: هو الاستخفاف من الفرح بنفسه، وأما العزة: فالترفع بنفسه عما يلحقه غضاضة، وأصلها من العزاز، وهي الأرض الصلبة، والعزاز: حصوله في عزاز لا يلحقه فيه غضاضة كالمتظلف في كونه في ظلف من الأرض لا يلحقه فيه مذلة،
والعزة: منزلة شريفة وهي نتيجة معرفة الإنسان بقدر نفسه وإكرامها عن الضراعة للأعراض الدنيوية، كما أن الكبر نتيجة جهل الإنسان بقدر نفسه وإنزالها فوق منزلتها.
وكثيرًا ما يتصور أحدهما بصورة الآخر، كتصور التواضع والتضرع والتذلل بصورة واحدة، وتصور الإسراف بصورة الجود، وتصور البخل بصورة الحزم، ولهذا قال الحسن - رحمه اللَّه تعالى - لمن قال له: ما أعظمك في نفسك، فقال: لست بعظيم ولكني عزيز، وقد قال اللَّه تعالى: (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ)
.
.
.
.
-412-
20- نا عبد الواحد بن بكر الورثاني، أبو الفرج، نا محمد بن عبد الله الرازي، حدثني سليمان بن أحمد بدمشق، نا الحسن بن علي بن جعفر النخعي، قال:
قال لي ذو النون المصري: لقيت بعض السواح، فقلت: من أين أقبلت؟ فأنشأ يقول:
من عند من علق الفؤاد بحبه ... فشكا إليه بخاطرٍ مشتاق
يبغي إليه من الوصال تقرباً ... فيه الشفاء لِوامِقٍ تَوَّاق
...المزيد

Freedom (Feel The Spirit Mix) قال الشايب تنبؤات من المستقبل عن بعض النار

Freedom (Feel The Spirit Mix)
قال الشايب
تنبؤات من المستقبل عن بعض النار

621-حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِجْلِيُّ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ...

621-حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِجْلِيُّ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: " كَتَبَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ إِلَى أَخٍ لَهُ: أَمَّا بَعْدُ، يَا أَخِي، فَقَدْ أَصْبَحَ بِنَا مِنْ نِعَمِ اللَّهِ مَا لَا نُحْصِيهِ، مَعَ كَثْرَةِ مَا نَعْصِيهِ، فَمَا نَدْرِي أَيُّهَا نَشْكُرُ؟ أَجَمِيلُ مَا ظَهَرَ، أَمْ قَبِيحُ مَا سَتَرَ "
.
.
.
.
-474-وقوله: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ.
وأشرت أن خلافة الله - عز وجل - لا تصح إلا بطهارة النفس، كما أن أشرف العبادات لا تصح إلا بطهارة الجسم.
وقد استخرت اللَّه الآن، وعملت في ذلك كتابًا ليكون ذريعة إلى مكارم الشريعة، وبينت كيف يصل الإنسان إلى منزلة العبودية التي جعلها الله تعالى شرفًا للأتقياء،
وكيف يترقى عنها إذا وصلها إلى منزلة الخلافة التي جعلها اللَّه تعالى شرفا للصديقين والشهداء.
فبالجمع بين أحكام الشرع ومكارمه علمًا، وإبرازهما عملًا يكتسب العلا،
ويتم التقوى، ويبلغ إلى جنة المأوى.
ورغبني أيها الأخ الفاضل - وفقك اللَّه وأرشدك، وأعاذك من شر نفسك - في تصنيفه ما رأيت من تشوقك أن تزين ما وليه اللَّه من حسن خَلْقك وخُلُقك بما تتولاه من تحسين أدبك، وإكمال مروءتك، فما أجدر رواك الصبيح أن تحصِّل وراءه الرأي الصحيح.
حتى تصادف أُترجًّا يطيب معًا ... حملًا ونَورًا فطاب العود والورق
فما أقبح المرء أن يكون حسن جسمه باعتبار قبح نفسه جنة يعمرها بوم، وصرمة يحرسها ذئب، كما قال حكيم لجاهل صبيح الوجه: أما البيت فحسنٌ وأما ساكنه فرديءٌ، وأن يكون باعتباره بكثرة ماله وحسن أثاثه ثورًا عليه حلى، فقد سمَّى بعضُ الحكماء الأغنياءَ الأغبياءَ تيوسًا صوفها درر، وحمرًا جلالها حبر، ودخل حكيم على رجل فرأى دارًا مستجدة، وفرشًا مبسوطة، ورأى صاحبها خلوًا من الفضيلة
.
.
.
.
-411-نا محمد بن أحمد بن كامل المديني، نا أبو عبد الله محمد بن الحسن الدينوري، حدثني أبو علي حاجب خاقان، قال: قال ذو النون المصري:
بينا أنا على جبل الأحمر، إذا أنا بشاب ملقى على جنبه، فلما رآني من بعيدٍ، قال لي: يا ذا النون، شدة الشوق والهوى، تركاني هكذا، ثم أنشأ يقول:
كم يلبث الجنب على الجمر ... لا سيما بعد فناء الصبر
سألته الإنصاف في حبه ... فأوكل الأمر إلى الحشر
والله لا زلت له عاشقاً ... وإن أمت أذكره في القبر
...المزيد

-620*عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ غُلَامًا2 لِعَبْدِ3 الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ كَتَبَ إِلَيْهِ: إِنَّ ...

-620*عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ غُلَامًا2 لِعَبْدِ3 الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ كَتَبَ إِلَيْهِ: إِنَّ صَخْرَةً قِبَلَنَا يُقَالُ إِنَّ تَحْتَهَا كَنْزًا يَحْتَاجُ إِلَى نَفَقَةٍ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ عَبْدُ الْمَلِكِ: «أَنْ وَاصِلْ بَيْنَ النَّفَقَةِ حَتَّى تَسْتَخْرِجَ هَذَا الْكَنْزَ» فَعُولِجَتْ حَتَّى قُلِبَتْ، فَلَمْ يَجِدْ تَحْتَهَا كَنْزًا، وَوَجَدَ عَلَيْهَا كِتَابًا فِيهِ:[البحر الطويل]
وَمَنْ يَحْمَدِ الدُّنْيَا بِعَيْشٍ يَسُرُّهُ ... فَسَوْفَ لَعَمْرِي عَنْ قَلِيلٍ يَلُومُهَا
إِذَا أَقْبَلَتْ كَانَتْ عَلَى الْمَرْءِ حَسْرَةً ... وَإِنْ أَدْبَرَتْ كَانَتْ كَثِيرًا غُمُومُهَا
* قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قِيلَ لِبَعْضِ الْحُكَمَاءِ: مَا الدُّنْيَا؟ قَالَ: «تُرِيدُونَ الْمَذْمُومَةُ عَلَى أَلْسُنِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْحُكَمَاءِ؟» قَالُوا: نَعَمْ قَالَ: «الْمَعْصِيَةُ» ، قِيلَ: فَأَيُّ الزُّهَّادِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «أَقَلَّهُمْ حَظًّا مِنَ الدُّنْيَا» قِيلَ: مَتَى يَصْفُو تَوَكُّلُ الزُّهْدِ؟ قَالَ: «إِذَا لَمْ يَلْزَمْهُ مِنْهُ مَخْلُوقٌ»
* قَالَ أَبُو بَكْرٍ: وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: «مَا فَرِحْتَ يَا ابْنَ آدَمَ بِمَا يَفْنَى إِلَّا بَعْدَ نِسْيَانِكَ مَا يَبْقَى، وَلَا رَكَنْتَ إِلَى زِينَةِ الدُّنْيَا إِلَّا بِتَرْكِكَ نَصِيبَكَ مِنْ جَنَّةِ الْمَأْوَى، وَلَا مَتَّعْتَ نَفْسَكَ بِمَوَاعِيدِ الْمُنَى إِلَّا بَعْدَ مَا عَانَقْتَ هَذِهِ الدُّنْيَا، وَلَا تَتَوَّقْتَ فِي تَسْمِينِ بَدَنِكَ حَتَّى نَسِيتَ دِرَاجَكَ فِي كَفَنِكَ»
* قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قِيلَ لِبَعْضِ الْحُكَمَاءِ: مَنْ أَعْرَفُ النَّاسِ بِعُيُوبِ الدُّنْيَا؟ قَالَ: أَكْثَرُهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكْرًا، قِيلَ: فَلِمَ نَكْرَهُ الْمَوْتَ؟ قَالَ: «لِإِيثَارِكُمُ الدُّنْيَا» قِيلَ: مَتَى يُحْكَمُ عَلَى الْعَبْدِ بِالْغَفْلَةِ؟ قَالَ: «إِذَا رَكَنَ إِلَى الدُّنْيَا» قِيلَ: مَتَى يَذْهَبُ مِنَّا الْحِكْمَةُ وَالْعِلْمُ؟ قَالَ: «إِذَا طَلَبَ بِهِمَا الدُّنْيَا» قِيلَ: مَا الَّذِي يَمْنَعُ مِنْ طَلَبِ الْآخِرَةِ؟ قَالَ: «حُبُّ الدُّنْيَا» قِيلَ: مَا عَلَامَةُ تَرْكِ الدُّنْيَا؟ قَالَ: «طَلَبُ الْآخِرَةِ» قِيلَ: الدُّنْيَا لِمَنْ هِيَ؟ قَالَ: «لِمَنْ تَرَكَهَا» قِيلَ: الْآخِرَةُ لِمَنْ هِيَ؟ قَالَ: «لِمَنْ طَلَبَهَا»
* قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: «الدُّنْيَا دَارُ خَرَابٍ، وَأَخْرَبُ مِنْهَا قَلْبُ مِنْ يُعَمِّرُهَا، وَالْجَنَّةُ دَارُ عُمْرَانٍ، وَأَعْمَرُ مِنْهَا قَلْبُ مَنْ يَطْلُبُهَا»
.
.
.
.
.
.
1-473-
يُذِلَّ من عصاه (1).
وقال عبد الله بن المبارك (2):
رأيتُ الذنوب تميت القلوبَ ... وقد يورث الذلَّ إدمانُها
وترك الذنوب حياة القلوب .... وخير لنفسك عصيانُها
وهل أفسد الدينَ إلا الملوكُ ... وأحبارُ سَوء ورُهبانُها (3)
فصل:
ومنها: أنّ المعاصي تفسد العقل. فإِنّ للعقل نورًا، والمعصية تطفئ نور العقل، ولابدَّ؛ وإذا طفِئ نورُه ضعُفَ ونقَصَ.
وقال بعض السلف: ما عصى اللهَ أحدٌ حتّى يغيبَ عقله (4).
وهذا ظاهر، فإنّه لو حضره عقله (5) لَحجَزه عن المعصية، وهو في قبضة الربّ تعالى وتحت قهره، وهو (6) مطّلع عليه، وفي داره وعلى بساطه، وملائكتُه شهودٌ عليه ناظرون إليه، وواعظ القرآن ينهاه، وواعظ
__________
(1) نقله المصنف في إغاثة اللهفان (156، 921)، وروضة المحبين (201). ونقله أبو نعيم في الحلية (2/ 177) بلفظ قريب منه. وانظر العقد (2/ 203).
(2) ف: "وقال ابن المبارك".
(3) بهجة المجالس (3/ 334). وانظر زاد المعاد (4/ 203) والمدارج (3/ 264).
(4) أخرجه ابن حبان في الثقات (7/ 658) بسنده عن أبي العالية قال: "ما عصى الله عبدٌ إلا من جهالة". وجاء هذا المعنى عن مجاهد وغيره. وقال المناوي في فيض القدير (1/ 86): "ولهذا قال حكيم ... " فذكره.
(5) ل: "حضر عقله".
(6) ز: "وتحت قدرته هو".
.
.
.
.
.
.
-405- أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ الشَّاهِدُ، بِالْبَصْرَةِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الرَّازِيَّ الْوَاعِظَ، قَالَ: سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ الْحُسَيْنِ، يَقُولُ: كَانَ شَابٌّ يَحْضُرُ مَجْلِسَ ذِي النُّونِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمِصْرِيِّ مُدَّةً، ثُمَّ انْقَطَعَ زَمَانًا، ثُمَّ حَضَرَ عِنْدَهُ وَقَدِ اصْفَرَّ لَوْنُهُ وَنَحَلَ جِسْمُهُ وَظَهَرَتْ آثَارُ الْعِبَادَةِ وَالِاجْتِهَادِ عَلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ ذُو النُّونِ: " يَا فَتَى، مَا الَّذِي أَكْسَبَكَ خِدْمَةَ مَوْلَاكَ، وَاجْتِهَادَكَ مِنَ الْمَوَاهِبِ الَّتِي أَتْحَفَكَ بِهَا، وَوَهَبَهَا لَكَ، وَاخْتَصَّكَ بِهَا "؟ فَقَالَ الْفَتَى: يَا أُسْتَاذُ، وَهَلْ رَأَيْتَ عَبْدًا أَصْطَنَعَهُ مَوْلَاهُ مِنْ بَيْنِ عَبِيدِهِ وَاصْطَفَاهُ وَأَعْطَاهُ مَفَاتِيحَ الْخَزَائِنِ، ثُمَّ أَسَرَّ إِلَيْهِ سِرًّا، أَيُحْسِنُ أَنْ يُفْشِيَ ذَلِكَ السِّرَّ؟ ثُمَّ أَنْشَأَ يَقُولُ:
مَنْ سَارَرُوهُ فَأَبْدَى السِّرَّ مُجْتَهِدًا ... لَمْ يأْمَنُوهُ عَلَى الْإِسْرَارِ مَا عَاشَا
وَبَاعَدُوهُ فَلَمْ يَأْنَسْ بِقُرْبِهِمُ ... وَأَبْدَلُوهُ مِنَ الإِينَاسِ إِيحَاشَا
لَا يَصْطَفُونَ مُذِيعًا بَعْضَ سِرِّهِمُ ... حَاشَا وِدَادُهُمْ مِنْ ذَاكَ مَا حَاشَا

...المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً