التصنيف: القرآن وعلومه

ودلائل إبداع الكون ونواميسه ووجوب وجود خالق مدبِّر له حكيم قادر عليم خبير أزلي أبدي ملموحةٌ لكلّ ذي نظر وعقل وإذعان في مَشاهِد الكون دقيقها وجليلها ... المزيد

قرأت عن هذا الكتاب-من إعجاز القرآن في أعجمي القرآن– ضمن مقالات العلامة الطناحي المنشورة في مجلدين -وهو كتاب نفيس جدير بالقراءة ... المزيد

وانظر معنى اللام في قوله: { {لِيَجْزِيَ} }، وربط هذه الغاية بكون العالم مملوكًا له -جلَّ وعلا-، فإن هذا ينبئ عن فكرة الردّ عليهم كما أوضحناها. ... المزيد

بُدِئَتِ السُّورَةُ بِذِكْرِ مِنَّةِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى عِبَادِهِ بِإِنْزَالِ الْقُرْآنِ، وَأَنَّ الْغَايَةَ مِنْهُ إِنْذَارُ النَّاسِ، وَقَدْ كَانُوا ضَالِّينَ قَبْلَ الْبِعْثَةِ النَّبَوِيَّةِ ... المزيد

كما يظهر إحسان الله تعالى ليوسف في قوله تعالى: " {يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ} ..." ... المزيد

‬نقرأها‭ ‬كل‭ ‬جمعة‭ ‬لنجدّد‭ ‬بها‭ ‬إيماننا،‭ ‬ونعلي‭ ‬توحيدنا،‭ ‬ونزكي‭ ‬نفوسنا،‭ ‬ونهذّب‭ ‬أخلاقنا ... المزيد

تذنب الذنب فتضيق عليك الأرض بما رحُبت، ثم تقرأ آياته فتجد فيها النجاة والمهرب ... المزيد

لقد أنتج هذا القصص التاريخي في القرآن والسنة أجيالاً من المؤرخين بلغت على حد قول حاجي خليفة في كتابه «كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون» ألف مؤرخ ومئتين ... المزيد

ذلك هو القرآن.. كلام من أحاط بمواقع النجوم خَلْقاً، وأمراً، وعلماً، وقدرةً، وإبداعاً. فجاء كتابه بثقل ذلك كله، أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم، من بعدما هيأه لذلك، وصنعه على عينه سبحانه جل وعلا، فقال له:{إنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً}(المزمل:5) ... المزيد

ليكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مثال لك وقدوة وأسوة، فقد كانوا أسرع الناس تركا لما نهاهم الله عنه.. ... المزيد

وكثيرا ما يلفت انتباهك أن الوصول لليقين قريب جدا، فإنما هو تفكر قليل، واستخدام لحواسّك التي تتعامل بها فتنكشف لك الحقائق ... المزيد

اختتمت سورة الكهف بآيات مبينة أسباب قبول العمل وهي تخليص النية لله والمتابعة قال تعالى: ( {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)}. ... المزيد