التصنيف: القرآن وعلومه
أحمد كمال قاسم
المقالات
منذ 2014-12-09
الإنسان في القرآن
ذكر الآيات التي تصف الإنسان وأحواله، وكيف النجاة من هذه الصفات والأحوال القبيحة؟ ... المزيد
إبراهيم السكران
المقالات
منذ 2014-12-08
السهر المجهول
مجرد تخيل أولئك القوم وهم يتقلبون في فرشهم ثم يهبّون للانطراح بين يدي الله وتضرعه وهم بين الخوف من العقوبة على خطاياهم والرجاء الذي يحدوهم لبحبوحة غفران الله، ثم مقارنة ذلك بأحوالنا وليلنا البئيس يجعل الأمر في غاية الحرج ... المزيد
المقالات
منذ 2014-12-05
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن
إن سنة النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن هي العمل به، والتخلق بأخلاقه، والتأدب بآدابه، ودعوة الناس إليه، كما وصفته عائشة رضي الله عنها بقولها: "إِنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ الْقُرْآنَ" (مسلم: [746]). ... المزيد
المقالات
منذ 2014-12-05
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في المحافظة على صحته
أرسل الله تعالى رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم بشيرًا ونذيرًا؛ ليخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذنه، ويهديهم إلى صراط مستقيم، ولم يبعثه طبيبًا يداوي الأمراض والأسقام البدنية، وأمره ببناء المساجد ولم يأمره ببناء المستشفيات، ورغب الناس في العلاج الرحماني بالقرآن الذي يداوي أدواء القلوب فتؤمن بعد كفرها، وتطيع بعد عصيانها، وترشد بعد ضلالها، ولم ينزل القرآن ليصف الدواء من الأوجاع، وإن كان شفاء لأمراض القلوب والأبدان ؛ كما قال الله تعالى: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} [فصلت:44]، وقوله سبحانه وتعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء:82]. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2014-12-04
هنيئًا لك يا صاحب القرآن
أهل القرآن هم الذين يعملون به، وهم الذين يكون القرآن شافعًا لهم ... المزيد
إبراهيم بن عبد الله الدويش
المقالات
منذ 2014-11-12
تدبر القرآن
على القاريء لكتاب الله الناشد للتدبر عند الشروع في القراءة أن تكون القراءة بالترتيل والتأني؛ حتى يتمكن من فهم ما يقرأ، فيعرف مقصود كل آية على حسب طاقته وعلمه، ويتأمل الأوامر والنواهي، والتهديد والوعيد، والمواثيق والعهود ثم يفكر في تقصيره فيها، وعندما تعن للقاريء آية يتعثر عليه حفظها أن يُيمم بصره نحو كتب التفسير، فإنها تعينه أشد العون في فهم الآية، وفهم معناها مما يعينه على استظهارها، وينبغي عند قراءة القرآن ألا يكون همُّ القاريء متى أختم، فينثر القرآن نثر الدقل. ... المزيد
أيمن الشعبان
وقفات تدبرية في سورة السجدة
منذ 2014-11-10
(8-9)
التفاتة لطيفة لإفراد السمع وجمع الأبصار والأفئدة؛ قالوا: "النظر إلى الأشياء بين الناس متفاوت، فلو نظرت أنا إلى شيء قد أنتفع بفائدة ما تختلف عن نظر غيري وهكذا، فلما تعددت الأنظار جاء البصر هنا بالجمع (الأبصار)"، القلب كذلك، عندما ننظر أو نسمع لشيء لا بد أن نتفكر نتدبر، وهذا يختلف من شخص لآخر فالأمر متنوع متعدد فتأمل، والسمع جاء مفرد لأنه للجميع واحد. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-11-08
المصحف الإلكتروني وأحكامه الفقهية المستجدة (2/2)
مِمَّا عَمَّتْ به البلوى في هذا الزمان تباهي الناس حاملي بعض أنواع الهاتف النقال بأن رنة جهازه مجموعة من الآيات المحملة على ذاكرته، وإذا ما اتصل عليه أحد كان إشعار الاتصال سماع آيات قرآنية تتلى، أو أصوات الآذان تذاع من الجهاز، وهذا بدلاً من الإعدادات العادية المتمثلة في سماع أصوات رنين أو ألحان أو أناشيد. وكثيراً ما يتساءل الناس عن حكم اتخاذ هذه الآيات القرآنية وكلمات الآذان بمنزلة رنات إشعار اتصال بالهاتف النقال، وهل يعد ذلك من الاستخفاف بالقرآن؟ ... المزيد
المقالات
منذ 2014-11-05
هل تعرف كم عدد أنواع الماء في القرآن الكريم؟
إن القرآن الكـريـم ذكر (23) نوعًا من الماء لكل واحد منه طبيعته الخاصة.. ... المزيد
أبو محمد بن عبد الله
تشديدات القرآن
منذ 2014-11-02
اللفتة الثالثة: في حسن القصد
يحاول الشركاء أن يهدوا {إلى الحق}، أو يزعمون ذلك، أو يدَّعونَهُ، ومع ذلك يَظَلُّون في حدود {إلـــى}، أما الله سبحانه فهو {يهدي للحق} .ثم إنه يهدي للحق قصدًا، أمّا الشركاء فيحاولن أن يهدوا، ولكن غلى نفوسهم ومصالحهم، ويُلبسونها لباس الحق على سَنن فرعون حين قال كما جاء في القرآن: {وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ} [غافر:29]، وهل كان فرعون حسن القصد في هداية الناس؟! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-10-29
جمع القرآن في عهد أبي بكر
والذي عليه أكثر أهل العلم أن أولية أبي بكر رضي عنه في جمع القرآن أولية خاصة، إذ قد كان للصحابة مصاحف كتبوا فيها القرآن أو بعضه، قبل جمع أبي بكر، إلا أن تلك الجهود كانت أعمالاً فردية، لم تظفر بما ظفر به مصحف الصديق من دقة البحث والتحري.
... المزيد
المقالات
منذ 2014-10-28
أثر القرآن الكريم في المسلمين
وبلاغة البيان القرآني التي جعلها الله معجزة تحدى بها المشركين، كانت سبباً في انبعاث الهمم للعناية باللغة العربية، وحفظ مفرداتها من الفصيح والغريب والأصيل والمعرَّب، ورواية دواوينها الشعرية الشاهدة، وإبراز فنونها وخصائصها وجمالها، والتباري في الإبداع النقدي والأدبي فيها، ووضع قواعدها في النحو التصريف. ... المزيد