التصنيف: الزهد والرقائق

كنت تحتاج أن تنسى الله حتى تستمتع بالمعصية!.. واليوم أكثر ما يسرك نظر الله إليك وأنت تطيعه! ... المزيد

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ تعالى في ظِلِّهِ يومَ لا ظِلَّ إلا ظِلُّهُ» وذكر من السبعة: «ورجلٌ قلبُهُ مُعَلَّقٌ في المساجدِ». ... المزيد

الحكيم المسدد هو من علم قيمة النعم قبل أن تزول، وأدى شكرها وأقر لمنعمها بالفضل وأدرك ابتداءً أن ثمة أشياء.. لا تشترى. ... المزيد

الهَوى: معبودٌ خفيّ يَصدُّ عن مَعبودٍ حقيقي ... المزيد

النية الأعظم والمقصد الأسمى للعبادة والعمل الصالح إرضاؤه، أن يرضى ويغفر هذا هو الفوز، سواءً جاء الاستمتاع وحضرت اللذّة أو تأخّرت، المهم أن تبقى على الباب وألا تكِلَّ أو تمِلَّ إذا استبطأت حضور تلك المشاعر، وهذا معيار صدق نفيس. ... المزيد

الإيثار خير دثار، وأفضل شعار، ودليل على رسوخ الإيمان والثقة بما عند الرحمن، وهو علامة حب المرء لإخوانه، وبرهان على سلامة النفس من دغل الأثرة والجشع والأنانية، فالمؤمن الحقيقي والمحب والصادق لإخوانه هو الذي يجود بما في يديه وهو محتاج إليه، يجوع ليشبع غيره، ويكد ليرتاح إخوانه، ويسهر لينام أحبابه. ... المزيد

قيام الليل وما أدراك ما قيام الليل، إنه سنّة الانبياء والعظماء، والأصفياء، التي تَخَرَجَ فيها صفوةُ الصفوة من الأوّلين، والآخرين. ولو لم يكن في قيام الليل من الفضل إلاَّ أن الله تعالى ربط به تشريف محمد صلى الله عليه وسلم بالمقام المحمود، لكفاه شرفاً وفضلاً، إذ قال: {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا} [الإسراء:79]، وهي الشفاعة العظمى، يوم القيامة. ... المزيد

الأسبابُ وإن عظُمَت إنما تَنفع إذا لم يُعارضها القدَرُ والقضاء. ... المزيد

يقول ابن الجوزي رحمه الله: "وقد يُهانُ الشيخُ في كِبَره؛ حتى ترحَمَه القلوب! ولا يَدري أن ذلك لإهمَالِه حقَّ اللهِ تعالى في شَبابِه، فمتَى رأيتَ مُعاقَـبًا فاعْلَم أنه لذُنوب". ... المزيد