التصنيف: التقوى وحب الله
غادة النادي
نعم أنا أتغير
منذ 2015-06-26
(8) الطائر الصغير
نعم أنا أتغير! حينما علمتني إرادة الله وحكمته في المنع والحرمان أنني لا بد أن أرضى وأصبر، ولا يمنعني الحزن -أبدًا- من أن أحاول وأعاود المحاولة، وأقف مرة أخرى وأسعى، متيقنةَ أن الخير فيما اختاره الله لي، وأنني من أجل أن أنهض من جديد عليّ أن (أتخفف) من بعض الأحمال والهموم.. ... المزيد
ظافر بن حسن آل جبعان
المقالات
منذ 2015-06-26
لا. للتعلق بالأشخاص
تعليق الناس بذوات الأشخاص ليس منهجًا ربانيًا، ولا سنة نبوية، ولا هديًا إيمانيًا. ... المزيد
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2015-06-21
من تَرك تُرك، ومن عاد صُنع له
أن تؤذّن فيسمعك الناس ويصل صوتك إلى من استطعت بجهدك أن تصل إليه، فهذا لا يتم إلا بمعونة الله والتوكل عليه، لكن أن تؤذّن بلا آلة، وفي صحراء؛ فيسمعك الناس والأجيال والنطف في أصلاب الآباء وتقول لبيك اللهم لبيك، فهذا لا يكون إلا عندما أذّن إبراهيم على بيت الله الحرام، غير ناظرٍ إلى قدرته ودوي صوته، بل لما امتثل الأمر وتوكل على الله تعالى أن يوصل بقوته الطليقة، فتولى الله الأمر وأوصل صوته حيث لم يظن إبراهيم.. ... المزيد
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2015-06-13
أعظم أثرًا من السحر
الإيمان والتقوى هو موافقة للأمر الديني، واسترضاء لخالق الوجود ومقدِّر أقداره، ومن كتب كل شيء ومن لا تتم سقوط ورقة إلا بعلمه وإذنه، ولا ينال أحد رزقًا من مال أو علم أو منفعة أو مواهب أو سعادة، أو ولد أو منصب أو وجاهة أو غيرها إلا بما قدّره وأذن فيه، هو الذي يخلق وهو الذي يرزق، وهو الذي يغير مجريات الأمور واتجاه الأحداث.. ... المزيد
ظافر بن حسن آل جبعان
المقالات
منذ 2015-06-13
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2015-06-10
خُذها بقوَّة!
خُذها بقوَّة.. وعضّ عليها ما حَييت!
يُنسَب إلى الإمام مالك رحمه الله، قوله: "ما كان لله.. بَقِي".
قلتُ:
وقد كانت هذه منهج نبيّك وقِبلته صلَّى الله عليه وسلَّم.
{ قُلْ ...
ظافر بن حسن آل جبعان
المقالات
منذ 2015-06-10
أهمية الاحتساب في المجتمعات
إن أهمية الاحتساب تظهر جلية في فرضيته، فلأهميته فرضه الله على الأمة، بل قد عده بعض أهل العلم ركنًا سادسًا للإسلام. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2015-06-06
الفرق بيننا وبين الصديق رضي الله عنه
حاول تستشعر أن اسمك مكان كل كلمة عبادي أو الذين آمنوا، أو الناس، وسائر تلك الكلمات التي تأتي بعد النداء، حاول تحس إن ربنا بيناديك، بيكلمك، بيسألك، يستبطئك، يدعوك ليغفر لك.. ... المزيد
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2015-06-03
أحسِنْ كما أحسَن الله إليك وتعرَّف عليه تُحبّه
ما أوحشَ زوال النِّعم، وتغيُّر الأحوال، والحَور بعد الكَور، لا يليق بهذا الحيِّ الكريم، الفاضل على جميع الحيوانات أن يُرَى إلَّا: عابدًا لله في دار التكليف، أو مجاورًا لله في دار الجزاء والتشريف، وما بين ذلك فهو واضعٌ نفسَه في غير مَوضعها.. ... المزيد
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2015-06-03
ألَم يأن لكَ أن تُحبّه؟!
مَدار إحسان الكبير جلَّ جلاله، فمَا من نعمةٍ بك من صلاحٍ واستقامة وطاعةٍ وعبادة إلا بهِ ومنه، فلا حول ولا قوَّة إلا به، ابتداءً وانتهاءً، فكيف لا يُحَبّ مَن هو كذلك؟! بل كيف يُعصَى ويُحارَب؟! فأرِه صِدَقك، ليُقيمَك، وأحبِبْه حقًّا ليصطفيك. ... المزيد
ظافر بن حسن آل جبعان
المقالات
منذ 2015-05-27
قل هو من عند أنفسكم
تأمل ما نحن فيه من البلاء، ومع هذا لا زال السفهاء يعبثون بثوابت الأمة، ويستهينون بأوامر الله. ... المزيد
أحمد كمال قاسم
المقالات
منذ 2015-05-26
لماذا نعبد الله؟
قد خلقنا الله خلقًا خاصًا جدًا وكرمنا تكريمًا لا مثيل له بأن خلق لنا حرية الإرادة! تلك الحرية التي جزء من سلوكنا، عندما نعلم أنه تعالى كرمنا تكريمًا جليلًا وهو أنه ترك لنا المجال لنطيعه عن حب ورغبة وليس لأننا مخلوقون مطيعون له بطبيعة الخلق كالذرة وباقي الكون المادي، عندما نعلم ذلك هل يكون جزاء تكريمه لنا أن نعصيه، أم أن الشرف والوفاء وحفظ الجميل والشكر هو أن نفعل بإرادتنا الحرة ما كنا سنفعله لو لم يكرمنا بحرية الإرادة؟ ... المزيد



