التصنيف: محاسن الأخلاق

تلعب الأمراض الاجتماعية والآفات الأخلاقية دوراً بارزاً في تقويض عرى الحضارات الإنسانية المختلفة؛ فقد أقامت العديد من الأمم السابقة آيات من البناء المادي، وشيدت منجزات حضارية هائلة سرعان ما بادت وانحسرت بتمحورها حول القطب المادي... ... المزيد

إنَّ الله تعالى جعل مدار شريعة الإسلام على تزكية النفوسِ وتطهيرها، وإصلاحِ الأخلاقِ وتنقيتِها؛ ولهذا صحَّ عنه صلَّى الله عليْه وسلَّم قوله: «إنَّما بُعِثتُ لأتمِّم مكارمَ الأخلاق» ... المزيد

ولكنه لا يستطيع أن يسخوَ بمشاعره؛ فيجودَ بالكلمة الطيبة، واللمسة الحانية، والتنويه بالمساعي الحميدة؛ إما حياءً، أو غفلةً، أو قلةَ إلفٍ، أو عدمَ مبالاةٍ، أو جفاءَ طبعٍ ... المزيد

إن من حق كل إنسان أن ينجح، وأن يحقق النجاح لنفسه وفي وطنه، وأن يسهم في نجاح غيره، لا أن يكون عائقًا، يوفر كل أسباب الفشل، قاطعًا للطريق، وإن ضعفت همته، عن عمل الخير، يكف عن الناس أذاه... ... المزيد

المحبة عمل قلبي اعتقادي تظهر آثاره ودلائله في سلوك الإنسان وأفعاله. ... المزيد

" والتعجب: انفعال يحدث في النفس؛ جراء الشعورِ بأمر يخفى سببه، أو رؤيةٍ، أو سماعٍ لشيء خارج عن نظائره؛ فينتج عنه إظهار لذلك الانفعال، وهو ما يعرف بالعجب، أو التعجب " ... المزيد

إن كنت تمتلك لسانًا فصيحًا فاعلم أنها نعمة من نعم الله تعالى عليك فليكن التحدث بها في طاعة وخير ... المزيد

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخطأ أحد من الصحابة أو وقعت منه زلة لا يفضحه أمام الناس، ولكنه يجمع الناس ليحذرهم الوقوع في نفس الخطأ، فيقول «ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا» دون أن يصرح بأسمائهم. ... المزيد

✓ يسعى ليلَ نهار لإصلاح ذاتِ البَين ولمّ الشمل. ... المزيد

لم يكن يثأر لنفسه أو يغضب لها؛ بل كان يعفو ويصفح في حقوقه، أما في حقوق الخالق، فكان يغضب ويثأر إذا انتُهكت محارم الله، فعفوه وغضبه صلى الله عليه وسلم لله، فهذا أعلى مراتب الكمال في العبودية. ... المزيد

الشكر يكون بقلبك ولسانك وجوارحك. ... المزيد