محمد علي يوسف
المشاهدات: 23,609
محمد علي يوسف
تكبير
منذ 2014-10-09
(1) إنها أيام التكبير
الله أكبر هي معنى إذا ترسخ في القلب هانت عليه الصعاب وصغرت في عينيه المخاوف والتهديدات، وتضاءلت في نظره أعظم التضحيات، فكل ما يشغله أو يثنيه أو مخاوف قد تعتريه.. فالله أكبر. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-08
وما تنافر منها اختلف
عرفت أناسًا من خلال أرواحهم قبل أن تتلاقى الأجساد، فلما تلاقت تلك الأجساد في دنيا الواقع لم يكن لتلاقيها كبير أثر، ولم يحدث فارقًا، فقد حدث التلاقي الروحي والتعارف الوجداني مسبقًا، والأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-08
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-08
جناح فراشة!
(قامت فراشة بهز جناحيها على حافة المياه في الصين، فإنها قد تتسبب في وقوع أعاصير في البرازيل أو في جزر الكاريبي) ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-08
إنما يتقبل من المتقين
لا ينبغي أن تدفعنا كراهية شخص أو مظلمة قائمة عن تناسي تفصيل الأحكام، وتحرير المسائل الشرعية علميًا بعيدًا عن غلبة المشاعر، هذا من حيث تحرير مطلق المسألة علميًا وتأصيليًا. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-08
من الذي أدخل الخنزير؟!
إن عملية إدخال الخنزير ثم سحبه ما كانت في الحقيقة إلا مخدرًا نفسيًا وتشتيتًا فكريًا ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-07
مقابلة أو لقاء!
اصطُلح على استعماله لوصف المقابلة التي يُجريها صاحب العمل أو من ينوب عنه للمتقدمين إلى وظيفةٍ ما.. اللقاء الأهم الذي ليس كمثله شيء.. اللقاء الذي ستنبني على نتائجه حياتك السرمدية لملايين من السنين اللا نهائية.. اللقاء الحق.. لقاء الله جل وعلا وله المثل الأعلى.. اللقاء الذي حدثك عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرًا والذي ناجى به ربه مٌصدِّقًا ومُقرِّرًا لحقيقته فقال: «ولقاؤك حق».. هذا هو الفارق الرئيسي بين من يعد العدة للقاءات الدنيا الفانية بينما يتغافل عن ذلك اللقاء وبين من ينتبه ويعلم جيدًا ولا يغفل عن حقيقة اللقاء.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-03
كلمة مستحب (مقال بالعامية المصرية)
الفقهاء لما قسَّموا هذا التقسيم ما كانش قصدهم توهين امتثالك أو تقليله، ولا كان غرضهم شرعنة ترك المستحبات كأصل؛ ولكن كان مقصدهم بيان رفع الحرج الشرعي وعدم التكليف الفرضي بما لم يفرضه الله عليك.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-03
شعورٌ جديد!
للأسف.. كثيرًا ما نتعامل مع القرآن على أنه فقط كتاب شعائري تعبدي أو أنه وسيلة لتحصيل الحسنات وجمع الثواب في المواسم التعبدية وحسب، بينما ننسى أو نتغافل عن تلك الحقيقة العظمى..! حقيقة أنه كلام الله.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-03
عرفة
روى ابن خزيمة وابن حبان والبزار وأبو يعلى والبيهقي عن جابر رضي الله عنه، مرفوعًا أيضًا: «ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة، ينزل الله تعالى إلى سماء الدنيا، فيباهي بأهل الأرض أهل السماء، فيقول: انظروا إلى عبادي، جاؤوني شعثًا غبرًا ضاجِّين، جاؤوا من كل فج عميق، يرجون رحمتي، ولم يروا عقابي، فلم يُرَ يومًا أكثر عتقًا من النار، من يوم عرفة». ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-09-30
شعار: إعمل نفسك ميِّت!
لم تعد قاعدة "إعمل نفسك ميِّت" مجرد إفيه ضاحك في فيلم كوميدي أو سخرية عابرة من عدم قدرة البعض على مواجهة مخاوفهم ولكنها صارت أصلًا ومنهجًا متبعًا يعيش نمط من البشر على أساسه ويحيون في ظلاله.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-09-28
صناعة الوهم!
هل شاهدت إعلانات التلفزيون من قبل؟! بالتأكيد.. ومن لم يفعل؟! الكل بالطبع شاهدها يومًا ولو عَرَضًا.. هل سبق أن شعرت يومًا بعد مشاهدة إعلان ما أنك تريد شراء شيء لم تشعر قط باحتياجك إليه قبل ذلك؟! تلك هي ببساطة فلسفة الإعلانات..! فلسفة صناعة الوهم واصطناع مشكلة أو أزمة أو المبالغة في افتعال احتياج غير موجود لتحريك دوافع الشراء لدى المتلقي..! ... المزيد