أدلة ذم العجب في القرآن الكريم

قال ابن كثير: لا تعرض بوجهك عن الناس إذا كلمتهم أو كلموك، احتقارًا منك لهم واستكبارًا عليهم، ولكن ألن جانبك وابسط وجهك إليهم ... المزيد

الفرق بين العُجْب ومرادفاته

قال الغزالي: فإنَّ الكبر يستدعي متكبرًا عليه، ومتكبرًا به، وبه ينفصل الكبر عن العُجْب ... فإن العُجْب لا يستدعي غير المعجب ... المزيد

التواضع لله ملك الملوك

إن التواضع هو الإعتراف بالعز والكبرياء لله سبحانه، وعدم منازعة الله ملك الملوك في هذه الصفات، ويستوجب التواضع لله تعالى الانقياد للحق وقبوله، وعدم التقليل والتحقير من شأن الناس. ... المزيد

إن في صدورهم إلا كبر

{ {إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } } [غافر 56] ... المزيد

داء الكِبر

هلك بسببه إبليس وطرد من أعلى المقامات وصار من الصاغرين، وبعد أن كان في درجة عالية رفيعة في صحبة الملائكة المقربين، صار شيطانا رجيما، عدوا للصالحين، ووليا لكل أفاك أثيم. ... المزيد

العُجْب (2)

قال الشافعي: التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من أخلاق اللئام. وقال أيضا: أرفع الناس قدرا من لا يرى قدره، وأكبر الناس فضلا من لا يرى فضله. ... المزيد

العُجْب (1)

العجب هو: استعظام النعمة والركون إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم، فإن انضاف إلى ذلك أن غلب على نفسه أن له عند الله حقا وأنه منه بمكان حتى يتوقع بعمله كرامة في الدنيا واستبعد أن يجري عليه مكروه استبعادا يزيد على استبعاده ما يجري على الفساق سمي هذا إدلالا بالعمل فكأنه يرى لنفسه على الله دالة. ... المزيد

وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا

{وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19)} [لقمان] ... المزيد

التواضع زينة الأخلاق (2)

عن ابن عباس -رضي الله عنهما-، قال -صلى الله عليه وسلم-: «ما من آدمي إلا في رأسه حَكَمَة بيد مَلَك، فإذا تواضع قيل للملك: ارفع حكمته، وإذا تكبر قيل للملك: ضع حكمته» ... المزيد

التواضع زينة الأخلاق (1)

قال -صلى الله عليه وسلم-:  «إن الله أوحى إلي أن تواضعوا، حتى لا يفخر أحد على أحد، ولا يبغ أحد على أحد»   وقال: «ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله» ... المزيد

ما قل ودل من كتاب "التواضع والخمول" لابن أبي الدنيا

قَالَ مُوَرِّقٌ الْعِجْلِيُّ: مَا أُحِبُّ أَنْ يَعْرِفَنِي بِطَاعَتِهِ غَيْرُهُ.
ص47.

قال بِشْرُ بْنُ مَنْصُورٍ لسفيان بن عيينة: أَقِلَّ مِنْ مَعْرِفَةِ ...

أكمل القراءة

و كم للجنتين من صاحب مغرور

و يالها من صورة تتكرر أمام أعيننا في اليوم مئات المرات و القليل من العباد من يتعظ . {وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا (32) كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آَتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا (33) وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا (34) } ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً