فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك

فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ... المزيد
رؤية الكل

بعض ادلة السُّنَّة في ذم العدوان

قال القاري: (... ((قومٌ يعتدون)) -بتخفيف الدَّال-: يتجاوزون عن الحدِّ الشَّرعي... والاعتداء في الدُّعاء يكون مِن وجوهٍ كثيرة ... المزيد

أدلة ذم العدوان والنهي عنه في القرآن الكريم

قال السعدي: إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ أي: المتجاوزين للحدِّ في كلِّ الأمور ... المزيد

الفرق بين العُدْوَان وبعض الصِّفات

قال أبو البقاء الكفويُّ:الطُّغيان: هو تجاوز الحدِّ الذي كان عليه مِن قبل، وعلى ذلك  {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاء}  [الحاقة: 11]والعُدْوَان: تجاوز المقدار المأمور به بالانتهاء إليه والوقوف عنده ... المزيد

ذم الحكماء والأدباء لداء العجب

ما النعمة التي لا يحسد عليها صاحبها، قال: التواضع، قيل له: فما البلاء الذي لا يرحم عليه صاحبه، قال: العُجْب ... المزيد

الوسائل المعينة على ترك العُجْب

فإن أعجبت بولادة الفضلاء إياك، فما أخلى يدك من فضلهم إن لم تكن أنت فاضلًا، وما أقلَّ غناءهم عنك في الدنيا والآخرة، إن لم تكن محسنًا ... المزيد

الفرصة الأخيرة!!

وكم في القرآن والسنن الصحاح من ساقيات دافعات إلى حب العمل واقتناص المبادرات، والفرص الرائعات. ... المزيد

أخذ بالأيسر.. لا تفريط

كما نهى النبي الكريم عن التشدد الذي يسبِّب المشقة للناس، ففي الحديث: (( «ولن يُشادَّ الدينَ أحدٌ إلا غلبَه» ))؛ رواه البخاري ... المزيد

علامات العجب

استعظام الطاعة واستكثارها، والمنة على الله بها. ... المزيد

أسباب العُجْب

التمتع بصفة أو مزيَّة تجعله يتميز عن غيره فيها، سواء كانت هذه الصفة اضطرارية كالجمال، أو فصاحة اللسان، أو النسب، أو العشيرة، أو المال والبنين، أو غيرها، أو كانت تلك الصفة اختيارية، كالعلم، والطاعة، والإقدام، وغيرها. ... المزيد

صور العُجْب

ولا فرق بين أن تكون تلك الخصلة التي حصل بها الإعجاب اضطرارية، كجمال، أو فصاحة، أو كثرة عشيرة، أو مال، أو بنين، أم اختيارية، كإقدام، أو كثرة علم، أو طاعة، أو نحو ذلك ... المزيد

حكم العجب

العُجْب كبيرة من كبائر الذنوب التي تستحق غضب الله، ومقته، وعذابه في الدنيا والآخرة. ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
26 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً