بين الاعتبار والتجاهل وصَمّ الآذان..

ومن أهمل حال أهل الأرض اليوم ولم يربط بينها وبين أقدارها وأحداثها فقد قصّر أو أنكر. ومن دعا الناس لعدم الربط والاعتبار فهو يهلكهم. ... المزيد

مغارة الاعتراف

ألسنا بحاجة اليوم لأن يفتح كل منا سجل إنجازاته، باحثا عن موقف أو عمل يصلح لأن يدعو الله تعالى به كي يُفرج عنا ما نتخبط فيه ؟ ... المزيد

وسائلُ دفعِ البلاء ..!

قربات الرخاء : قال في الوصية  الذهبية : « تعرفْ إلى الله في الرخاء يعرفْك في الشدة» . من صلوات وأدعية وأوراد وتلاوات . ... المزيد

ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر

{أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)} [التكاثر] ... المزيد
رؤية الكل

الأسباب الظاهرة والباطنة لرفع البلاء

وفي قرارة نفسك ردد أن ما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطأني لم يكن ليصيبني وما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن . ... المزيد

(47) مراد الثاني

" أرجوك يا أبي أن ترجع لكي تستعيد كرسي السلطنة الذي تركته لي، فأنا ما زلت صغيرًا على تقلد هذا المنصب الكبير، فإذا كنتَ أنت السلطان فتعال وادر أمور دولتك، وإذا كنتُ أنا السلطان، فإني آمرك أن ترجع لتدير أمور السلطنة! ... المزيد
رؤية الكل

أربع كلمات في مواجهة وباء كورونا

ويروى في الأثر: «ما نزل بلاء إلا بذنبٍ، ولا رفع إلا بتوبة» تاريخ دمشق لابن عساكر مجلد ترجمة العباس - رضي الله عنه - ١٨٥،١٨٤. ... المزيد

(9) المبادرة

علمني الإسلام أن أكون مبادرا إلى الخيرات من غير تردد، فإن كسلت أفقرت وضعفت، والإسلام يقدم القوة ويفخر بأولي العزم. ... المزيد
رؤية الكل

التحصين من كورونا

حتى لو فيروس كورونا حرب بيولوجية هربت من أطرافها فهى بقدر الله آية من الله وابتلاء رهيب وعقاب اجمعت كل التقارير الصحية الدولية على خطره ... المزيد

أعمال يسيرة وأجور عظيمة

عَنْ ثَوْبَانَ، مَوْلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " «مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ، فَإِنْ شَهِدَ دَفْنَهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ، الْقِيرَاطُ مِثْلُ أُحُدٍ» " . (35) ... المزيد

عش رجباً!

"عِشْ رجباً.. ترى عجباً" مثلٌ جاهلي مضروب يحكي تحوّلات الدهر وتقلّبات الزمن ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
25 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً