ولما توفي ابن له, أكب عليه وقبله وهو في أكفانه, وقال: يا بني, استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه, الربُ خير لك مني. ... المزيد

فسأله الحسن عن حاله؟ فقال: إني أصبح بين نعمة وذنب, فأحدثُ للنعمة حمداً, وللذنب استغفاراً, فأنا مشغول بذلك, فقال الحسن: الزم ما أنت عليه, فأنت عندي أفقه من الحسن. ... المزيد

عندما ترى المتناحرين المتصارعين من أجل تقبيل الحجر اﻷسود، فيهدروا ما إقامته فرض وهو اﻷمن والسلام والوئام بينهم حتى يأتوا ما هو نافلة وهو تقبيل الحجر !! تتعجب عن شأن هؤﻻء !! ... المزيد

العافيةُ لا يعدلُها شيءٌ، ويُقال: مَن عوفيَ فليحمدِ الله، وكان النّبيّ صلى الله عليه وسلم يقولُ: «سَلوا الله العافيةَ» ... المزيد

وخرج النسائي من حديث جابر, أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: «اللهم إني أسألك علماً نافعاً, وأعوذ بك من علم لا ينفع» ... المزيد

القول الاول : أن السيئة تُمحى من صحف الملائكة بالحسنة إذا عُمِلت بعدها، وقد  وردت أثار يدل ظاهرها على ذلك ... المزيد

قوله تعالى: ﴿ أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ ﴾ [البقرة: 108]. ... المزيد

في كتاب الله سبحانه وتعالى سورةٌ سمَّاها اللهُ (سورةُ المؤمنون)، هذه السورةُ فيها أوصافُ للمؤمنين، وفيها كلامٌ عن ربوبية ربِّ العالمين، وفيها توضيحٌ عما لاقاه المؤمنون والمرسلون، والأنبياء والدعاة من أعداء الله، وفيها كلامٌ عن الجنة، وكلامٌ عن النار. ... المزيد

؛ شَهْرُ شَعْبَانَ الْمُوَطِّيءُ لِشَهْرِ رَمَضَانَ؛ وَالْمقَدِّمُ لَهُ، لِذَا كَانَ بَعْضُ السَّلَفِ إِذَا دَخَلَ شَعْبَانُ، أَكَبُّوا عَلَى المَصَاحِفِ فَقَرَؤُوهَا، وَاخْرَجُوا زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ، تَقْوِيَةً لِلْضَعِيفِ وَالمِسْكِينِ، عَلَى صِيَامِ رَمَضَانَ، فَلَا تُفَرِّطُوا فِي صِيَامِ مَا تَسْتَطِيعُونَ مِنْ أَيَّامِهِ اغْتِنَامًا لِلْأَجْرِ ... المزيد

وما بين عشية وضحاها قد يتغير حال الفرد بحادث عابر ، أو مرض مفاجيء ، أو فقد ما يعز عليه من مال أو أشخاص . ... المزيد

* قال سفيان الثوري: لو أن اليقين وقع في القلب كما ينبغي لطارت القلوب اشتياقاً إلى الجنة وخوفاً من النار. ... المزيد