التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
أعراض غريبة عند المذاكرة
أنا طالبة جامعية و المشكلة التي أعاني منها هي أنني عندما أقوم بالمذاكرة أشعر عندها بالضيق النفسي و رغبة في التقيؤ و لا أتقيأ (الرغبة فقط، حاشاكم) و سوء المزاج و الغثيان،
هل هناك علاقة لهذه الاعراض بالعادة السرية التي كنت أمارسها و توقفت عنها منذ مدة،
كما أنني رأيت منظرا جنسيا بالصدفة في شبكة الإنترنت ومنذ ذلك الحين لدي شعور بالضيق و الكآبة و أحسست برغبة قوية في رمي نفسي من إحدى نوافذ المنزل وهذه الرغبة لا أستطيع التحكم فيها و تتكرر لدي و أخشى ان أرمي نفسي فعلا من النافذة،
كما أنني في إحدى المرات كنت أذاكر في غرفة لوحدي حوالي الساعة 12 ليلا أحسست بأن هناك شيء يلمسني، كما أنني أحيانا أشعر بثقل في منطقة الظهر بين كتفي (أسفل الرقبة) و كأن شيئا جاثما في تلك المنطقة و كذلك أشعر بقوة جذب تحاول إستخراج شيء من رأسي في منطقة أسفل الرأس (ربما تسمى هذه المنطقة الغدة النخامية) فأقوم كرد فعل بالضغط على رأسي من الخلف في تلك المنطقة،
أرجوكم أفيدوني ما تفسير هذه الأعراض؟، و جزاكم الله خيرا.
أي المجالات أنفع للأمة!!
أنا طالب فى كليه الصيدله كنت أسأل عن أنفع المجالات من المجالات الآتيه والتى ستكون أنفع للأمه فى هذه
الآونه فأنا والحمد لله أطلب العلم الشرعى بجانب الدراسه ولكن بعد التخرج أريد أن أستمر فى التعلم فبحثت
فوجدت المجالات الآتيه أميل إليها فأيها أختار:
1)العلوم الشرعيه والدعوه باللغات الأجنبيه.
2)فى مجالى (الصيدلة).
3)الفكر والسياسة الشرعية.
4)التخصص فى العوم الشرعية.
جزاكم الله خيرا
لا أستطيع إدارة نفسي
كثيرا ما حاولت ضبط نفسي و العمل بجدول ما و لكن سرعان ما يكون مجرد كلام .
فما الحل ؟؟
في بعض الاحيان ان كان هناك من يتابعني اقوم بجزء من العمل فما الحل اريد الاعتماد على نفسي.
هل يوجد لديكم من يستطيع تدريبي على الاعتماد على نفسي ؟؟
من خلال برنامج عملي وغيره ؟؟
لا أثق في نفسي في الإمتحان
أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة, و اريد منكم حل مشكلتي التي تتعبني كثيرا.
مشكلتي هي أنني لا أثق في نفسي عند إختبار أو إمتحان في الدراسة، وهذا يؤرقني كثيرا.
فماذا أفعل و هل فيه حل لمشكلتي أو لا؟
أجيبوني جزاكم الله خيرا.
كيف أنمي الاستيعاب والحفظ؟
ادرس الان مادة اجدها صعبة جدا وهى مادة الكيمياء الحيوية وحقيقة خوفى زائد.
ويجب ان احرز تقديرا جيدا فيها.
كيف انمى موهبة الاستيعاب والحفظ.
جزاكم الله خيرا لو افدتمونى باى خطة لتسهيل المادة وتوفير الوقت الباقى لاولادى.
كيف املأ وقتي بأشياء مفيدة
أنا شاب ابلغ من العمر 23 سنة , و أريد استشارة منكم لي و هي أريد ان أملأ أوقات فراغي بأشياء مفيدة لي في حياتي.
رجاء ساعدوني في ذلك.
و جزاكم الله خيرا و نفع بكم بهذا الموقع الرائع
محتار جداً
بعد حصولي على نسبة 74% في الثانوية دخلت الجامعة في المجال الذي احبه كثيراً مجال الحاسوب.
وبعد عامين من الدراسة وحصولي على (جيد) رسبت في العام الثالث و أعدت السنة ثم رسبت ايضاً.
كرهت الدراسة في هذه الجامعة بل في السودان كله قررت ان ادرس خرج البلاد لا سيما ان مجالي افضل خارج السودان.
اخوتي والوالدة رافضون ان اغادر البلاد حجتهم (انك لم تنجح وانك لم نتجح وانت بالقرب من امك واخوانك وفي بلدك. لن تنجح بعيداً عنهم) قررت ان اتجه الى العلم الشرعي.
بعد ايام غيرت الى الاتجاه الى مجال الانشاد (احبه ايضاً وصوتي ياهلني الى ذلك) ثم اعود الى فكرت الخروج من البلاد احاول ان اقنعهم ولا افلح ثم وثم محتار جداً لا ادري ماذا افعل ارجوا الافادة لكم كل شكري واحترامي وجزاكم الله خيراً
شتات في بحثي عن الذات!!
أشكر الموقع على هذا المجهود الجميل، بارك الله فيكم. أنا شابٌ في الثلاثين من العمر، من الله علي بالسفر إلى أوروبا لتحضير الدكتوراه وعمري 26 عاماً، كنتُ شاباً مرحاً، متقرباً إلى الله دائماً، وأصبحت أكثر قرباً لله في أوروبا،
ولكن حصل من المدير بعض المعاملات العنصرية، وتفضيله للطلاب الأوروبيين علي، وإعطائم الفرص، ووصفي بتهكم بأني إرهابي، وبما أني محتاج للحصول على الدرجة العلمية فقد عاملني بالذل، وهذا الذي كان يزعجني، لكني كنت صبوراً، وفي منتصف الدراسة سنة 2011 أحسستُ بضغطٍ نفسيٍ، وكنتُ أُخفي ذلك،
ولكن عند نزولي في الإجازة للوطن لمح أحد الأقارب الحزن ظاهراً على وجهي في المطار، وبدأت تظهر معالم الحزن والأسى والحساسية من بعض الأمور،
لماذا لم يُسلم علي هذا؟
ولماذا هذا يتجاهلني؟
وفي السنة الثانية أصبحتُ أحس بخوف، وعدم سيطرة على أحاديثي، وبضعف في الشخصية، وعدم المقدرة على النظر في أعين الآخرين، وأشرد في التفكير، وعدم التركيز، والإحساس بأني مراقبٌ ومكروهٌ من الآخرين، وأني مركزٌ مع الآخرين، ودائماً خائف على مشاعر الآخرين.
أحاول ان أبتسم، ولكن ليست ابتسامة من القلب، فأحزن على نفسي، فأنا لم أكن هكذا، ولكن أنا أحب الله، وظني بأنه سيأخذ بيدي لينتشلني من هذا الشتات.الحمد لله أخذت الدكتوراه، ولكني تعبت، وما زلت أحاول التشافي. أرجو منكم النصيحة، سددكم الله للتوفيق.
لا أعرف ما أريد
لدي ضعفٌ في ثقتي بنفسي، ولا أعرف هدفي في الحياة، وماذا أريد أن أكون!؟
فأنا عندما دخلت كلية الهندسة الميكانيكية لم أدخلها لأني أحبها، ولكنه كان اختياراً عشوائياً.
أشعر بأني فاشل
أنا عندي مشكلة في العمل. كل لما أروح أشتغل في مكان أحس أني غير قادر أكمل ثم أجلس في البيت. وأحس أني فاشل ولن أقدر أن تكون لي مستقبلاً قيمة في حياتي. أريد أن أعرف كيف بإمكاني أن احافظ على العمل وإن كان متعب. أفيدوني حفظكم الله.
كيف أعيش حياة طيبة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.
أما بعد أريد أن أحيا حياة طيبة كلها بركة وسعادة.. فما هو الطريق؟
كيف أحب الدراسة
أنا طالبة في الثالث ثانوي علمي الآن و لا أعرف كيف أدرس كلما جاء وقت الدراسة أتهرب منها كيف الحل أريد
أن أحب الدراسة مع العلم أن الإمتحانات قد قاربت و شكرا.