التصنيف: استشارات نفسية
أجد صعوبة في الكلام أمام الناس!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ أبلغ من العمر 26 سنة، وأعاني صعوبةً في النطق أحياناً، ولمرات مُتَتَالِية، وهذا يحدث أمام الناس الذين أعرفهم أو لا أعرفهم, أما إذا كنت وحدي - أدرس أو أقرأ في المصحف الشريف - تزول عني تلك الصُّعوبة في النطق.
أرجوا أن تفيدوني بإرشاداتٍ أفعلها، أو أدوية أتناوَلُهَا؛ لمعالجة هذا المرض الذي يُقْلِقُنِي في حياتي
حالة ولدي النفسية
كنت قد راسلتكم من قبل، من أجل ولدي الذي عمره سنتان ونصف، وطلبتم مني أن أشرح لكم حالة ولدي النفسية بعد طلاقي من والده، وتربية أهل والده له..
إن ولدي يعاني خوفاً شديداً من كل شيء جديد يراه! ويبكي بكاءً شديداً للحظات؛ أشعر حينها وكأنه سوف يغمى عليه!!
لا أعرف ماذا أصنع! فمنذ يومين ذهبنا معاً لحضور عيد ميلاد صديقه! وهناك كان جميع الأولاد يلعبون ويرقصون إلا هو؛ فقد آثر الجلوس معي الوقت كله! طلبت منه عدة مرات أن يلعب معهم؛ لكنه رفض وهو خائف جداً..
بعد قليل جاؤوا بألعاب (التلي تبيس) لكي يلعب الأطفال بها، وعندها صار يبكي ويرتجف من البكاء!!
أرجوك! ساعدني! أنا خائفة جداً عليه وعلى نفسيته. شكراً
الخوف من علاج الخوف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الأخ الدكتور، وفقك الله.
مشكلتي أني عندما أتقدم وأصلي بالناس، أصاب بخوف وارتباك، حتى إنني أكاد أسقط في مكاني، ويعرق جسمي، ويجف حلقي.
وقد ذهبت لطبيب نفساني؛ فكتب لي دواءً اسمه (سيروكسات)، ولي خمسة أشهر مداوم عليه، وقد ارتحت كثيرَا والحمد لله عليها؛ فهل الاستمرار عليه لمدة سنة أو أكثر يُضرُّ بصحتي؟
آمل الرد علي ولكم الأجر.