(5) شهوة النساء

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «ما تَركتُ بَعدي فِتنَةً أضرَّ على الرجالِ منَ النساءِ» ... المزيد
رؤية الكل

صروح إسلامية

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، إنَ تلقي المعلومة الشرعية من المصادر المعتبرة، والمواقع التي تحظى بثقة المسلمين، ويشهد لها العلماء بالخير من الأمور الهامة، وفي هذا الصدد سيتم بيان بعض المواقع الإسلامية التي يمكن تعلم القواعد الشرعية منها، ونقلها للغير لكي يتم تعظيم الاستفادة للمسلمين. ... المزيد

من أسقام الشباب...!

الاندفاع والحماس : بسبب شغفه الديني، وإيمانه بقضيته، يسارع إليها بلا تركيز، وينطلق بلا حكمة، فقد يضر أكثر مما ينفع، وقد ينفّر بدلا من أن يبشر، ونحن نحتاج إلى حماس مضبوط موزون، أي بلا إسراف وتهور، حماس يسير وعلم ينير..! ... المزيد

أخي الشاب .. دع العنف وابدأ بالسلام

يعتقد البعض أنه لا توجد فائدة من محاولة حث الشاب على المطالعة لأنه وإن قرأ فسيتجه إلى رخيص المواضيع وأتفهها وتساندهم في ذلك الإحصائية التي تنص على المواضيع التي يقرئها الشباب:كتب معرفية ضخمة: 16%. قصص: (ضعيفة المضمون): 37%. صحف ومجلات:(مواضيع ضعيفة): 35%.صحف ومجلات: (مواضيع جـادة): 18 %. ... المزيد

من الشيخ ابن باز .. إلى أبنائه الشباب

فبمناسبة الإجازة الحالية فإنه يسرني أن أوصي الشباب خاصة، والمسلمين عامة بتقوى الله عز وجل أينما كانوا، واستغلال هذه الإجازة فيما يُرضي الله عنهم، ويعينهم على أسباب السعادة والنجاة، ومن ذلك شغل هذه الإجازة بمراجعة الدروس الماضية، والمذاكرة فيها مع الزملاء لتثبيتها والاستفادة منها في العقيدة والأخلاق والعمل. ... المزيد

عزيزي خريج الثانوية

والذي رفع السماء إن الرزق والوجاهة والسعادة في هذه الدنيا لا تتوقف على شهادة ومؤهل! ليست هذه دروشة ولا مواساة وطبطبة، بل حقيقة يعيشها من كان يظن يومًا أن الثانوية مرحلة فاصلة في الحياة، لا تنتهي ولا يمكن تعويض الخسارة فيها.. وإنما هذا تهويل، تُرِيك الأيام القادمة من عمرك حقيقت. ... المزيد

نعاني من غضب أبينا وصراخه علينا

السلام عليكم

أعاني معاناة حقيقية مع والدي، لا أعرف ما الطريق إلى النجاة منها؟! أؤكد لكم لست الوحيد من بين أسرتي أعاني، فإخوتي أيضا يعانون.

والدي مستفز ومحبط، لا يرفع من هم أبنائه ولا يحفزنا لكي نبلغ النجاح، كل همه المال، صراحة علاقته معنا أصبحت بين إدارة وموظفين تحته، نعمل من أجله، ونرسل له من أجل المال، وأكون صادقا، والدي يعطينا من هذا المال مرات القليل ومرات الوسط، لكن والله إني لا أحتاج إلى مال ولا داعم، إنما أحتاج إلى مربي يدعمني ويرفع من ثقتي بنفسي، ولا يثبطني عن همتي.

كل همُّ والدي جلب المال من أجل أن يطعمنا ويطعم نفسه، لكن ما جدوى ذلك من غير تربية، أثر علي كثيرا نفسيا، مثلا عند تعلمي سواقة السيارة أثر علي نفسيا، وكان يعلمني بالصراخ ورفع اليد أمامي وأنا سائق! 

كم سبب لي من الألم ما الله به عليم، ولكن رغم ذلك أصبحت أسوق ولكني أخاف أن أسوق له من رهبة سابقة آلمتني كثيرا.

أعلم أن والدي يريد مصلحتي، لكن ما جدوى هذه الصرخات والبطش إلا تخويفنا، وأؤكد لكم أني أصبحت لا أستطيع مجالسته، خوفا من الكلام معه، لأنه أبدا لا يعرف كيف يجذب أبناءه إليه! 

أعلم أن رضا الوالدين مهم، وأوصانا به الله، والله إني صابر، وأعلم أني أنا وأخوتي مبتلون بوالدنا، من ناحية التربية، فتربيتنا كانت بالخوف، وسلوكنا قومناه بالخوف، وأي شيء في منزلنا كان مبنيا على الخوف.

لهذا طاعة والدنا كانت طاعة عمياء! وما هذه تربية، رضا الوالدين مهم لكن أليس على أبي أن يراعي شعورنا، ويرفع من ثقتنا من أنفسنا بدل أن ينقصها؟! ألم يوصه ربي بتوقير الأبناء؟

تربية والدي جلبت لي الكثير من الجوانب السلبية، ولست قادرًا على الفكاك منها، ومنها عدم الثقة بالنفس والخوف! فتبا لهذا، والله إني أشعر بالحزن عندما أرى والدا ينصح ابنه بعدم عمل كذا أو كذا، وأنا عند نصح والدي لي تكون بالصراخ! 

أفيدوني في هذا أثابكم الله، فأنا في محنة والله.

بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نرحب بك ابننا الكريم في الموقع، ونسأل الله أن يلهمك السداد والرشاد، وأن يعينك على الخير.حقيقة أفرحنا وأسعدنا قولك (والدي يريد مصلحتنا) وهذا هو الذي ينبغي أن نؤكد عليك، ولكنه بلا شك أخطأ الطريق، وفي هذه الحالة نحن نتمنى من أبنائنا أن ... أكمل القراءة

مراهقة ابني تجاوزت كل الحدود

ابني عمره (18) عامًا، منذ صِغَره وهو شديدُ العصبية، وكلُّ ما يُرِيده نجعله يحصل عليه؛ حتى نتخلَّص مِن مشاكله! حتى إنه أصبح الآن يشتم ويسبُّ، حتى الذات الإلهية؛ لمعرفته أنَّ ذلك يُؤذِيني ويجعلُني عصبية لأصرخ في وجهِه!
 
أشعر أنه يحبُّ إثارتي أنا ووالده بالمشاكل، وكل يوم لديه مشكلة جديدة، حتى إنَّ والده أصبح يَضرِبه، وهو لا يتردَّد في أن يُجابِهَ أباه ويردَّ عليه.
 
أخاف أن يتطوَّر الأمرُ؛ لأنه يستفزُّنا بطريقةٍ غير طبيعيةٍ، حتى إننا صِرْنا نحسُّ بأنه غير طبيعي، علمًا بأن لديه كلَّ شيء، وهو غيرُ محرومٍ مِن شيء؛ فعنده سيارةٌ، ويأخذ مَصْروفًا كبيرًا، وقد دخل الجامعة الآن.
 
المشكلة أن أباه ذو مَنْصبٍ رفيع، ونخشى أن يؤثِّر بتصرفاته على أبيه، أصبح عندنا شكٌّ أن لديه جنونَ العَظَمة.

لا بدَّ أن تكوني على يقينٍ بأن كلَّ طفلٍ يُولَد على الفطرة السليمةِ، وكل ما ينتابُه مِن مشكلاتٍ سلوكية أو أخلاقية هو نتاجُ التربية، والاختلاط بالأسرة والمجتمع. وللأسرة الدَّور الأكبر في تعامُلهم مع الطفل، وفي ردودِ أفعالهم تُجَاه ما يصدر منه، فأوَّل علاجٍ لمشاكل الأبناء أن يَعتَرِف الوالدانِ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً