إزالة شعر الإبط والعانة بالليزر

سؤالي عن إزالة شعر الإبط والعانة بالليزر، هل هو جائز أم لا؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

(1) العدد الأول - شهر محرم

موضوعات العدد:* استنباط الوقوف النبوية في القرآن الكريمأ.د / حكمت بن بشير ياسين* الرسالة القرآنية الأولى ( نزولها، معانيها، مقاصدها، وثمراتها )أ.د/ أحمد بن محمد الشرقاوي* قراءة النص القرآني من منظور ا ... المزيد

محرمية الرجل لبنت زوجته المطلقة

انفصلت عن زوجتي ولها بنت من رجل آخر فهل أكون محرمًا لهذه البنت؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

السكن مع أهل الزوج بعد وفاته

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة متزوجة ولديَّ أولاد، كنتُ أسكن مع أهل زوجي في بيتٍ واحدٍ، وقدر الله أن يموت زوجي، فظللتُ في منزل أهل زوجي حتى اكتمال العدة، وبعد انتهائها أصبحتُ مُتنقِّلة بين بيت أهلي وبيت أهل زوجي؛ لأن أولادي متعلقون بأعمامِهم، وأنا أريد أن أبقى في منزل أهلي على اعتبار أني لا أستطيع أن أبقى في منزل أهله؛ لأن فيه أخًا لزوجي غير متزوِّج، وإخوةً آخرين متزوجين يسكنون معهم في المنزل نفسه.

فأرجو أن ترشدوني للصواب، بارك الله فيكم.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ لله ما أخذ ولله ما أعطى، وكلٌّ بأجلٍ، فلْتَصْبِري ولْتَحْتَسِبي.أما مَبيتُ المرأة عند أهل زوجها المتوفَّى في أعرافنا العربية والتي لا تخالف الشرعَ - تختلف في الأحوال العادية - وهي التي لا يترتب فيها على المرأة ... أكمل القراءة

المدينة النبوية

المدينة لا يدخلها ما يخيف أهلها فلا يدخلها الدجال ولا الطاعون فأخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبى هريرة قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- «على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال». ... المزيد

حكم فرش المسجد بالإسفنج

سمعنا لك فتوى عن اللَّبَّاد؛ أنه لا يجوز فرشُه في المسجد.

الشيخ: اللَّبَّاس؟!

السائل: اللَّبَّاد: إسفنج يوضع تحت سِجَّاد المسجد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم زخرفة المساجد

بالنسبة لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ذكر فيه المساجد، فقال: "لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى"، فهل المقصود بالزخرفة الصور والتماثيل، وإذا حدث أن زخرفت بالصور، فهل تجوز الصلاة فيها؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

وساوس وأفكار مقلقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ أسير في حياتي بطريقة معينة لا تُعجب كثيرًا من الناس؛ فليس لديَّ هاتف، وبعض الأصدقاء والأهل يَعرضون عليَّ أن أحملَ هاتفًا للتواصل معهم، لكنني أرفض، كذلك لا ألبس إلا ثوبًا واحدًا وهو ما أنام به!

الأمر الثاني: أنا لا أريد الزواج، ولا أفكِّر فيه؛ وذلك لأني إذا تزوجتُ سأنجب أولادًا، وأنا لا أريد الإنجاب بسبب الحروب.

سمعتُ في بعض القصص أنَّ مَن سَمِع نفخةَ إسرافيل وفي يده شيءٌ فعليه أن يُكملَه.

وأنا تركتُ كل شيء انتظارًا ليوم القيامة.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: أفكار مقلقة:مقلقة حقًّا تساؤلاتك أيها الابن الكريم، وأخشى أن يكونَ ظهورها على تفكيرك والدافع من ورائها بدايات وسوسة، فاحذر من الاسترسال معها، واقطعها جملة، ولا تُحيِّر نفسك في الاختيار؛ فالبس ما يروق لك، واقتنِ ... أكمل القراءة

حكم دخول الكافر المسجد

بالنسبة لدخول الكفار للمسجد لإصلاح بعض الأمور داخل المسجد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم تحويل دورات المياه الى مصلى

هل يجوز تحويل دورات المياه -أعزكم الله- إلى مصلى؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم بناء مساجد خاصة بجانب البيوت

الملاحظ عندنا في منطقة الباحة وبعض القرى، أن الذي يبني له بيتاً -في بعض الأحيان- يجعل له مسجداً صغيراً بجوار البيت، وقد تقتصر الصلاة في هذا المسجد عليه وعلى أهله وما يكون له جيران، والمساجد الكبيرة والعتيقة تبقى مهجورة إلا من قلة من الناس، ما توجيه فضيلتكم في ذلك جزاكم الله خيراً؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

شاب منسوب إلى شخص غير والده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في العشرين مِن العمر، عرَفتُ عن طريق شخصٍ موثوق أنَّ أبي طلَّق أمي وهي حامل بي ولم تكنْ تعرف أنها حامل، وبعد الطلاق بفترةٍ يسيرة تقدَّم رجُلٌ لأمي (زوجها الحالي) وتزوَّجها.

بعد الزواج اكتشف أنها حامل، فتَرَكَها حتى وضعتْ حَمْلها، ثم ردَّها أو تَزَوَّجَها مِن جديدٍ، ولا أدري هل ردَّها بعقدٍ جديدٍ أو بالعقد القديم؟

المشكلة أنهم بعد الوضع لَم ينسبوني إلى أبي الحقيقي (الزوج الأول)، وإنما نَسَبَتْني أمي لزوجها الجديد، وعشتُ على هذا ودرستُ وتخرجتُ، وأنا أُنْسَبُ للزوج الجديد على أنه أبي، ولا أعرف عن أبي الحقيقيِّ شيئًا؛ فقد تُوُفِّيَ رحِمَهُ اللهُ تعالى، وكلُّ أوراقي الثُّبُوتيَّة تنسبني لزوجِ أمِّي الثاني وهو زوجها حاليًّا.

وهنا أريد أن أسأل: ماذا عليَّ أن أفعَلَ تُجاه أمي التي زَوَّرَتْ نسبي، وتجاه زوجها الذي زوَّر نسبي إليه وأضاع حُقوقي؟ وما هي حقوقي مِن أبي الحقيقي؟ وهل لي حقٌّ في أنْ أُطالِبَ أمي وزوجها بتعويضٍ لي عما أصابني؟ وهل يَلْزَمني تغيير بياناتي الشخصيَّة لأعودَ لِنَسَبي الحقيقيِّ؟

وما الإثم الذي يلْحَق أمي وزوجها في فعلتِهما هذه؟

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ ما تَذْكُره أيها الابنُ الكريم أمرٌ خطيرٌ جدًّا، ويَتَرَتَّب عليه أمورٌ أشد خطورة، وهذا يُوجِب عليك التثبُّت مِن تلك المعلومات التي اكتشفتَها عن طريق ذلك الشخص الذي تثق به، فالعادةُ تقضي أن أمرًا كهذا لا يخفى عن ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً