ما لك يا قلب؟

لا يغرنّك الشيطان بالمعصية، فما عند الله لا ينال بمعصيته ... المزيد

البَوْحُ بهذه الكلمة

ومَن يُطيقُ البَوْحَ بهذه الكلمة؟ إلَّا مَن رحِم!! ... المزيد

عيادة التخيل

لا فرار في هذا اليوم! كل شيء محضر في هذا اليوم!! من هول الموقف.. يذهل كل مرء عن من يعرفه! حتى الأم عن وليدها والأب عن ولده! ... المزيد

أوراق الخريف - في يد أحدكم فسيلة!

كانت أحد أمنياتي في الحياة أن أرى كل من يعمل للإسلام معًا في خندق واحد. باختلاف أفكارهم وترتيب أولوياتهم أو طريقة الوصول إليها، ولكن كنت أرى أن كل واحد منهم لديه جزء من الحق، كل واحد منهم يسعى لكي يضيء قنديل أو مصباح قد انطفأ! ... المزيد

لماذا المؤمن أكثر إصابة بالوسواس من الكافر؟

أرجو الإجابة عن أسئلتي:

هل المرأة لها ثوابٌ على تربية أولادها وعلى واجبها تجاه زوجها؟

وهل صحيحٌ أنَّ الجنة تحت أقدام الأمَّهات؟ ولماذا المؤمن أكثر إصابة بالوسواس القهري مِن الكافر مع أنه يُصلي، ويذكر الله دائمًا؟ وهل الوسواس القهري وسوسة مِن الشيطان؟ وهل كل إنسان لا بُد أن يعذَّب في القبر؟ وهل يقابل الأموات بعضهم بعضًا في القبور؟

منذ فترة رأيتُ شخصًا شعره طويل، ولحيته طويلة، ومنظره بشِع، وصارتْ تأتيني وساوس، قيل لي: هذا (عزرائيل) يُلاحقك ليقبض روحك! شعرتُ بأن هذا مِن وسوسة الشيطان؛ لأن رب العالمين لا يخوِّف عبده الذي يحبه، وملك الموت لا يُرى إلا في لحظة الموت! فأخبروني ما هذا؟

 الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعد:فاعلمي -أيتُها الأختُ الكريمةُ- أنَّ فرائض الأعمال أفضل القرُبات؛ كما صحَّ عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربِّه: «وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَب إِلَيَّ مِمَّا ... أكمل القراءة

خطط القلوب وبرامج النفوس

من القلوب من لا يعرف لنفسه مخططًا ولا يدري لنفسه منهجًا، هو يحب الخير ولكنه يضع نفسه مكان السوء، ويتمنى الصدق وهو ممارس دائم للكذب، ويريد النور وهو ساكن في بيت من ظلام، ومن القلوب من يتردد بين سبيلين، فساعة في خير وأخرى في سوء، ولحظة في هدى ولحظات في غي، وهذا القلب قد بنى خطته على ما يهواه لا على ما يصلحه، والواقع أن خطته غالبًا ما تفشل وأن الغي والسوء يجرانه نحو هلكته. ... المزيد

الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد

جاء في تحفة الأحوذي: "«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ» أي: الدوام على الدين ولزوم الاستقامة عليه «وَأَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ» هي الجد في الأمر بحيث ينجز كل ما هو رشد من أموره، والرشد بضم الراء المهمَلة وإسكان الشين المعجمة هو الصلاح والفلاح والصواب". ... المزيد

خاطرة: عجبًا لهذه الهمة!

لم يمنعه من الاستمرار في رحلته قوله: {لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا} أي: تعبًا، وكذلك لم يثنِ عزمه صلى الله عليه وسلم أنهم أخطؤوا الطريق {قَالَ ذَٰلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ ۚ فَارْتَدَّا عَلَىٰ آثَارِهِمَا قَصَصًا . فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا}. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً