لو كانت العقول تباع لاشترينا لهؤلاء عقولا

عقول ذبابية اصطادتها عناكب التصوف وشراك الطرقية وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت وشراك الباطل. ... المزيد

الآذان "المزعج" ورأس السنة الصليبية المعشوق

لم يعرف المسلمون قديمًا شيئًا اسمه رأس السنة الهجرية، فكيف بالسنة الصليبية التي يصفها التغريبيون بأنها "ميلادية" تضليلاً للعامة وتمريرًا لمؤامرة تزييف الوعي وتبديل الهوية قسرًا؟ ... المزيد
Video Thumbnail Play

اتبعوا ولا تبتدعوا

خطبة الجمعة بتاريخ 25 - 12 - 2015 جامع حمدان البلوي

المدة: 15:44

الذهاب للسحرة، وحكم النظر إلى الصوَر بنَوْعيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

 هناك امرأة كانتْ تتعامَل مع ساحِرٍ لعلاج بعضِ الناس، والآن تقول: إنها تابتْ - ولله الحمد - وهي تسأل: ماذا يجب عليها أن تفعل؟ وكذلك يوجَد معها بعضُ العقَد في البيت، فكيف تتعامَل معها؟ 

 - ما حُكم النظر إلى الصوَر بنَوْعيها؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فلا شك أن هذه المرأة قد وقعتْ في منكرٍ عظيمٍ، وكبيرةٍ من كبائر الذنوب، بذهابها إلى ذلك الساحر؛ لِمَا ورَد عنْ صفية بنت أبي عبيد، عن بعض أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «مَن أتى عرَّافًا فسأله عن شيء لَم ... أكمل القراءة

السنة المؤذية

لا ينبغي للإنسان أن يفعل سُنَّة يؤذي بها غيره. 

ادّعاء

علامة الإخلاص في المحبّة للمحبوب هي بذل كل غالٍ ونفيس في درب الوصول إليه حتى يصير زوال الروح أهون على المُحِب من حجبه عن المحبوب. ... المزيد

حكم تلاوة القرآن بصورة جماعية

ما هو رأي الدين في تلاوة القرآن بصورة جماعية بعد صلاة الصبح والمغرب، حيث إن بعض الإخوة قالوا لنا: إنها بدعة؟ 

تلاوة القرآن الكريم من العبادات التي شرعها الله لعباده، وبيَّنها رسوله صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن وأصحابه يستمعون، ليستفيدوا مما يقول لهم، ويفسره لهم عليه الصلاة والسلام، وربما أمر بعض أصحابه أن يقرأ القرآن وهو يستمع عليه الصلاة والسلام، ولم يكن من سنته ولا من ... أكمل القراءة

خطورة زميل العمل!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أرجو ألا تحكموا عليَّ بأني غير محترمة؛ فأنا أرتبط بزميل لي في العمل، فأحَبَّ كلٌّ منَّا الآخر، واتَّفَقْنا على الزواج، لكن والدَه حكَم عليه بخطوبة ابنة صديق له؛ نظرًا لوَضْعهم المادي الذي يَمْتاز عن وضْعي، فقال لي: أنتِ زَوْجتي أمام الله، فقلتُ له: وأنت زوجي أمام الله.

 أصبحْتُ آخذ إِذْنه في كل شيء يخصني، والْتقَيْنا أكثر من مرَّة مع احتفاظي بعُذريتي، فهل نحن متزوجان فعلاً أو لا؟ وإن كان لا، فماذا علينا أن نفعل لنُكفِّر عن ذلك ويرحمنا الله تعالى في الدنيا التي سَتَرَنا فيها؟ حيث إنني لا أقوى على تحمُّل ثانية واحدة مِن عذاب الآخرة، ولا أطيق الشُّعور بغضَب الله عليَّ، مع العلم أنَّ الله ابتلاني بمرَضٍ أعتقد أنه عقابٌ لي، وهو ما جعَلني أتنبّه لِخطئِنا.

 أرجو سرعة الرّد على سؤالي، والدعاء لي أن يغفرَ لي ربي ويرحمني، ويتجاوز عن ذنبي، ويعاملني برحمته، ويمحو ذُنُوبي جميعها، ويلبسني ثوب العِفَّة والتقوى، ويكفيني شر نفسي؛ فإن النفس أمارة بالسوء.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فإن ما حدَث بينكما لا يعْتَبر زواجًا شرعيًّا، ولا يترتَّب عليه أي أثَرٍ من آثار الزَّواج؛ لعدم توافُر شروط صحَّة النِّكاح منَ الولِي والشُّهود، وقد بَيَّنَّاها في الفتاوى: "إطلاق صفة (بِكْر) على امرأة (ثَيِّب) في ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً