التصنيف: ترجمة معاني القرآن الكريم

للوقوف بين يدي الله تعالى في جوف الليل الآخر فضلٌ كبيرٌ وشرف مروم إياك أن تتكاسل عنه: مدح الله تعالى أهل الإيمان والتقوى، بجميل الخصال وجليل الأعمال، ومن أخص ذلك قيام الليل ... المزيد

كلنا يوقن أن الله مطلع على الظاهر والباطن والسر والعلن ,بالرغم من ذلك إذا تغلبت النفس وغلب الهوى تجد ابن آدم يستخفي من الناس بجرائمه ولا يردعه إطلاع الملك سبحانه عليه. ... المزيد

تجريد التوحيد والإخلاص لله سفينة النجاة والدعاء واللجوء إلى الله في الشدائد هي الحل الأوحد المخرج لك من المهالك ولنا في يونس عليه السلام الأسوة الحسنة، فقط تذكر ذنبك ووحد ربك. ... المزيد

أسرع بالإصلاح قبل أن تقف بين يديه فهو الباطن الذي يعلم الخفيات. ... المزيد

الدنيا، دار غرورٍ، زخرفٌ زائلٌ، يعقبها موتٌ داهم، إما إلى جنةٍ وإما إلى نار.هذا اختصار الأمر كله، ما المطلوب من المؤمن ليضمن الجنة ؟ ... المزيد

نبتعد ونغتر ونتلهى ولا ندري أن أمر الله أتى وننسى أنه حدثنا بذلك منذ أكثر من 1400 عام . ... المزيد

وقد يؤخر الله تعالى عن أمة ما تأمله من التمكين لأنها قد لا تعرف قيمته ولا تحافظ عليه وقد تفرط فيه بسهولة أو قد تعاديه. ... المزيد

تأكد أنه ما وقف أحدٌ بنفسه، ولولا الله ما كان ولا كان قوله ولا موقفه ولا قلبه، فليتكيء قلبك وليركن للتوكل عليه تعالى؛ فبه تكون، وبه تقف، وبه تصل إن شاء الله. ... المزيد

قال عليه الصلاة والسلام: «ربّ كاسيةٍ في الدنيا عارية في الآخرة» (صحيح البخاري: 6678)، وقال: «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ ، لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ ، رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ ، لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا» (صحيح مسلم: 3978) ... المزيد

يا صاح نحن في معركةٍ حقيقيةٍ مع الشيطان والنفس والهوى، الرابح فيها من يدخل الجنة والخاسر من يدخل النار، فكلما نفحتك نفحةٌ من النار تذكر رحيق الجنة وعد إلى مسارك وبادر بالتوبة وأسرع قبل فوات الأوان، وإعلم أن باب الله مفتوح للتائبين يفرح بعودة عبده إليه. ... المزيد