التصنيف: الطريق إلى الله
أحمد بن حنبل
رحم الله عبدًا
رحم الله عبدًا قالَ بالحق، واتبع الأثر، وتمسك بالسُّنة، واقتدى بالصالحين (طبقات الحنابلة [1/36])
خبايا إيمانية في خلاياي السرطانية
أبو الهيثم محمد درويش
الضلال والتفرق بعد العلم
بعدما استقر أمرهم و فشى فيهم العلم النافع اختلفوا فتفتتوا وذهب ريحهم. كلمات تختصر ذلك الداء الذي يعرض لأهل الحق على مر العصور، ذلك الداء القاتل هو أن الشيطان إذا ...
أكمل القراءةمدحت القصراوي
نحو نهضة أمة
دعوةٌ للتأمل
ومِمّا يَدعو للتَّأَمُّلِ والعَجَب.. أنَّ المُترَفينَ حينَ يُؤمَرونَ بالإفسادِ في القُرى إيذاناً بِهَلاكِها.. لا تَجِدُ أسرَع في اتِّباعِهِم من الأراذِلِ ...
أكمل القراءةتأملات في سورة يوسف
خالد عبد المنعم الرفاعي
فقدت الخشوع في الصلاة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أشكركم بدايةً على ما تُقَدِّمون مِن استشارات، جزاكم الله خيرًا.
تُوُفِّي والدي مِن سنتين، وكانتْ وفاتُه مفاجأةً للجميع، ولم أستطعْ تقبُّل الأمر في البداية، وكنتُ أحاول ألا أُظْهِرَ حُزني؛ حتى أخففَ عن إخوتي وأمي!
منذ ذلك الوقت وأنا لا أستطيع الخشوعَ في الصلاة، وقد حاولتُ مِرارًا، وكثيرًا ما أبكي وأدعو ربي أن أعودَ كما كنتُ، لكني فشلتُ.
قرأتُ كثيرًا عن كيفية الخشوع في الصلاة، لكن بدون نتيجةٍ، قلبي يعتصر ألمًا؛ لأنه لا صلاة بدون خشوع، ولا أعلم حين أموت ماذا أقول لخالقي؟!
منذ وفاة والدي وأنا أجد أن شيئًا بي قد تغيَّر، ولا أعلم كيف أعود إلى ما كنتُ.
رحم الله والدي، وأسكنه فسيحَ جنَّاته.
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل آثم إذا دعوت على من ظلمني؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هناك شخصٌ غشني وضرَّني أشدَّ الضرَر، اكتشفتُ ذلك بالأدلة القاطِعة، ولم أخبرْه بما وجدتُه حتى لا يُصيبني ضرَرٌ منه، لكني متأكِّد مِن ذلك بما ظهَر لي مِن أدلَّةٍ.
الآن أنا أدعو عليه بكلِّ ما أستطيع في كل الأوقات؛ كأوقات الصلاة، وأوقات الاستجابة، وفي الليل.
الآن أنا في حيرةٍ من أمري. هل هذه الدعوات آثم عليها؟ وهل سيقتص الله منه ويأخذ حقي؟