التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
همومنا تشغلنا كثيراً!!
في مشكلة أعاني منها أنا وزوجي وهي أننا نفكر كثيراً في كل شيء ونحمل الكثير من الهم وذلك يؤثر على عباداتنا فنفكر في كل وقتنا بما يمر بنا من هموم ومشاكل فهل من حل لذلك..؟؟! ولكم جزيل الشكر.
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
لأجل ذلك ... تجنبتهم!!!
أرجو منكم الجواب على هذا السؤال أنا بطبعي إنسانه لا أتكلم كثيراً وذلك الشيء جعلني أفضل البقاء في المنزل لكي أتفادى الإحراج من الناس وكثيراً من الأوقات أفكر بأن مشكلتي نفسية الرجاء مساعدتي لكي أعرف ما هي المشكلة وما هو الحل؟
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
أعاني من التفكير بالمستقبل
أعاني كثيرا من التفكير في المستقبل فهل هذا مرض نفسي أم لا؟ آمل الإفادة مع الشكر
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
لقد كرهت مساعدة الناس
كنت فيما مضى أجد نفسي ولذتها في مساعدة الناس وقضى حوائجهم.. الا إنني تلقيت من صفعاتهم وجحودهم وغدرهم ما جعلني اكره مساعدة أي احد..!!! وبل ولا أفكر في تقديم أي مساعدة لأي كان.!! فهل تراني محقا!؟
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
ضغوط نفسية رهيبة.. وعدم توازن..!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد.. أنا فتاة في بداية العشرينات أعاني من ضغوط نفسية كبيرة جداً وأشعر بعدم التوازن النفسي. كيف أستطيع أن أحل هذه المشكلة؟
الشبكة الإسلامية
هل يلزمني ارتداء النظارة على الدوام؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ذهبت للطبيب، وتبين أني أعاني من قصر النظر، فارتديت نظارة، ولله الحمد تحسنت الرؤية بشكل كبير، ولكن عندي بعض التساؤلات:
هل يمكن خلع النظارة في الجيم، علما بأن فترة مكوثي في الجيم ساعتين؟ وهل يمكن خلعها أثناء مباريات كرة القدم؟ علما بأن مدتها قد تطول، وما الأفضل في الصلاة لبسها أم خلعها؟
أما الأمر الثاني: فهو ما أحسن تصرف يتخذه الإنسان تجاه الريح: أيمسكه أم يطلقه؟ وما المواطن التي يفضل إطلاقه فيها؟ وذلك من ناحية الفطرة السليمة.
وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
أتلعثم كثيرا في النطق!!
أنا شاب عمري 18 سنة وعندي مشكلة صغيرة و هي أني أتلعثم وأتأتأ و المشكلة هذه تلازمني من الصغر منذ كان عمري 4 سنين و لكن عندما كنت صغيراً لم أشعر بها و لم ألاحظها وعندما كبرت زادت معي ولاحظتها وعندما وصلت المرحلة الثانوية تأثرت كثيراً ولم أستطع أن أعبر عن الذي أريده وأحرجت عندما يسألني المدرس عن سؤال أعرف لإجابته ولكن لا أستطع الإجابة وكأن لساني مربوط ولا أستطع نطق حرف واحد
حتى أصبت بالإحباط الشديد لأني لم أستطع التعبير عن نفسي وعن أفكاري وذهبت إلى طبيب نفسي وتعالجت ووجدت اختلافا كبيرا وتحسنت حالتي بشكل كبير وملحوظ وارتفعت ثقتي بنفسي كثيرا وأنا الآن بحال أفضل والحمد الله و أنا أواظب على تمارين الاسترخاء واقرأ بصوت عالٍ ولكن يا دكتور لم اتخلص منها بتاتا وما
أريده منك يا دكتور أن تقول لي ماذا أفعل في الموقف التالي عندما أسأل سؤال لا مفر من الإجابة عليه مثلا أن أسأل عن تخصصي أو مكان إقامتي أو ما اسمك وكم عمرك وارتبط لساني وعجزت عن الكلام فماذا أفعل في هذا الموقف و أتمنى أن تجيبني عن سؤالي لأنك إن أجبتني سوف أكون شاكر لك ولا أنسى لك هذا الموقف و أدعي لك بالخير لأنك أجبتني عن سؤال حيرني و لم أستطع طوال عمري عن إيجاد حل له وشكرا.
لا أعرف كيف أحدد أهدافي
أنا عندي 27 سنة ولحد الساعة لم أستقر في شغل و لا أعرف كيف أحدد أهدافي و لا أعرف ماذا أريد, فأنا أريد أتعلم لكن أنسى كثيراً و التركيز الانتباه مشكلة كبيرة بالنسبة لي لهذا لست عارفة كيف أحدد هدفي و كيف اتقدم او اتوقف في الطريق فانا دائما ضائعة و تائهة و مشتتة.
أفكر بسطحية!!
المشكلة التي تنبهت لها مؤخرا و أثرت في نفسيتي و أصبحت أنظر لنفسي أنني لا شيء،
هي إنني عندما أتكلم مع الآخرين و أتحاور معهم بغية الاستفادة أجد بأنني لم أستفد و بقيت جاهلة لأنني أطرح عليهم أسئلة المفروض ما أطرحها و يستغربون أنني طرحتها أما الأسئلة التي من المفروض أني أطرحها فأنا لا أتنبه لها مهما حاولت و بالتالي لا أطرحها مما يتسبب لي في الإحراج فيما بعد فمثلا عندما أجتمع بالزميلات لا أطرح عليهم أسئلة تفيدني و بالتالي عندما ألتقي بالأستاذ المشرف على رسالتي يجد بأنني لا أعلم بعدة أمور إدارية تخص الرسالة و العمل و بالتالي يقوم بتوبيخي مما يجعلني أشعر بالضيق و الحزن و لا أرغب في الالتقاء بالآخرين و ترك دراستي و عملي، لأنني أشعر بأني لا شيء، صفر و جاهلة،
و كذلك عندما أجتمع مع أسرتي و يجدون أنني لا أعلم بأمور المفروض أني أعرفها و بالتالي أشعر بأنني جاهلة، هل هناك حل لهذه المشكلة لأنني سأجن قريبا من كثرة التفكير و أصبحت وحيدة لأنني أقل من الآخرين في مستواي العقلي، مع العلم بأنني لا أعاني من مشكلة في تحصيلي الدراسي فأنا أحمد الله كثيرا على مستواي الدراسي، و جزاكم الله خيرا
أشعر أنه لا يوجد لدي شيء للحديث عنه
عندما أجلس مع الآخرين؛ في أي اجتماع عائلي أو مناسبة عامة؛ أشعر أنه لا يوجد لدي شيء للحديث عنه؛ وأشعر أني لا أملك أي أفكار عميقة أو جديدة؛ ولذلك فإني أفضل السكوت.. بينما أرى آخرين يتحدثون بطلاقة ويستمع الناس لهم باهتمام.. أثر هذا على نفسيتي ونظرتي لنفسي وثقتي بها؛ أرجو المساعدة؟
ما الحل مع استعلاء مديري علي
ماذا أفعل عندما تكون الإدارة المباشرة لعملي تتعامل بطبقية واستعلاء وحب الظهور على حساب الغير علماً أن رسالتهم نشر تعاليم الإسلام وحفظ كتاب الله عزّ وجل وسنته ربما لا يعمل مجلس الإدارة بذلك لكن عليه أن يسأل موظفيه عن مستوى رضاهم في العمل أليسوا أهل القرآن الذين يجب يكونوا قدوتنا أليس الصغار بحاجة للدعم المعنوي والمادي وفتح مجالات له لإبداعاته ونجاحه في العمل الخيري!؟
ضعيف الشخصية وفاقد الثقة
السلام عليكم،
أنا ضعيف الشخصية لا أجد حلا حتى قراراتي، لا أكون صارماً فيها حتى البنت التي أنا أنوي أتزوجها، لم تعد تخاف مني أولا تحترمني ورغم أني والله أعاملها جيد لكن أنا نفسي حاس أني أصبحت إنسان ممل جداً،
ووالله أنا لم أكن هكذا يا شيخ، أنا حاس بالإهانة حتى في الكلام أجد أفكاري مشتتة.
فكيف أرجع لطبيعتي؟