وسم: الشخصية
صفات الشخص الإيجابي
أعاني من مشكلة صغيرة، وهي أنني أشعر بأني جبان، وأعترف بذلك! أسمع وأقرأ في التاريخ الإسلامي لأرفع همتي، ولكن هذا يعطيني اندفاعا لحظيا، ولا يغير من الجوهر الذي يحتاج إلى تغيير كبير!
ولم أجد طريقة عملية أشجع فيها نفسي، فالوقوف بالمعركة، أو بمواجهة شيء جداً نادر، ولا أستطيع اصطناعه لكي أتمرن عليه! فهل من مساعدة، أو دلني على طريق أجد فيه من يساعدني!؟
أنا عاطفية.. ولكن
أنا فتاة في الصف الثالث الثانوي، متفوقة نوعًا ما في دراستي، أشعر أني ممن يستخدمون عواطفهم أكثر من عقولهم في حل وتدبير كل شؤونهم، أحب ذلك، ولكن أشعر بأنه يؤذيني من جوانب أخرى.
في بعض الأحيان أتنازل عن حقوقٍ لي (بدون جزاء أو شكور).
أشعر أني حساسة لدرجة كبيرة، حتى إن التعامل معي أصبح صعبًا، لكثرة ما أتضايق مِمَّن حولي حتى من أشياء تافهة ولكن - ولله الحمد - حاولت أن أتخلص من تلك العادة، وأصبحت أرى الأمور ببساطة أكثر وهي بالأصل بسيطة ولكن أنا من يكبرها، أحاول أن التمس العذر لكل من يخطئ أو يقصر في حقي، ولكنه لا يزال بداخلي خالدًا في الذكرى فمن المستحيل أن أنسى أي موقفٍ آلمني.
دموعي دائمًا تسبق عباراتي، إذا خضت في جدال أو حوار أو حتى نقاش أرى بعض الكلمات التي تقال لي كبيره وقد تقع في قلبي دون أن يشعر من قالها، أعاني كثيرا من أُخَيَّتي وهي بنفس سني، هي جافة قليلا معي لا أحتمل عباراتها ولكن لا أملك حيلة غير الكتم، وأحيانا تبكيني عباراتها ولكن بعيدا عنها كثيرا من الأمور تضايقني وتشغل جزءا من تفكيري مع أنه لو رآها أحد لرأى أنها تافهة لا أحب أن أرى عداوة بين الناس، أحمل عواطف جياشة أعبر عنها بحرارة لمن أحب، ولكن الضيق أتعبني.
فكيف برأيك أتخلص من تلك الأمور الخالدة في مخيلتي؟
ولله الحمد استطعت أن أتغاضى وأسامح فكيف أنسى وأعيش بسعادة أكثر دون تفكير
ضعيف الشخصية وفاقد الثقة
السلام عليكم،
أنا ضعيف الشخصية لا أجد حلا حتى قراراتي، لا أكون صارماً فيها حتى البنت التي أنا أنوي أتزوجها، لم تعد تخاف مني أولا تحترمني ورغم أني والله أعاملها جيد لكن أنا نفسي حاس أني أصبحت إنسان ممل جداً،
ووالله أنا لم أكن هكذا يا شيخ، أنا حاس بالإهانة حتى في الكلام أجد أفكاري مشتتة.
فكيف أرجع لطبيعتي؟
كيف أتخذ القرار؟
أنا أعاني مشكلة عويصة، لا أستطيع اتخاذ القرار في معظم الأمور، إضافةً إلى أني قد أتخذ قراراً ما، لكن يصعب عليَّ تنفيذه، حتى فيما يتعلق بالدراسة واختيار الزوج الصالح.
لدي ضعف في الشخصية وأشعر بالإحباط والنقص؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أود أن أقول: إنني أعاني هذه الأعراض، وأرجو منكم مساعدتي.. عدم التركيز، كثرة التفكير والسرحان، كثرة النسيان؛ فسريعاً ما أنسى ما أحفظه، ولدي اضطراب في الكلام، أحب مشاركة الآخرين، وليس لدي اندفاعية في الأمور، كثيرة الصمت، ضعيفة الشخصية، حتى إنني لا أجد شيئاً أطوِّر به نفسي، دائماً ما أؤنب نفسي عند فعل أي خطأ، لذلك لا أجرؤ على فعل شيء، أخاف من تأنيب والدي لي، أصبح لدي إحساس بالإحباط من نفسي، حاولت أن أغير نفسي إلى الأفضل، ولكن دون جدوى!.
أتأثر بسرعة لا أدري مذا أريد
شخصيتي ضعيفةٌ جداً، وأتأثر بأي شيء!
كيف أطور من شخصيتي وأكسب حب الناس؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا رجل أهتم بالناحية النفسية كثيراً، وأهتم بتطوير ذاتي؛ لذا أحب أن تهدوا إليَّ نصيحة وتوجيهاً وإرشاداً؛ لكي أزيد من
ثقتي بنفسي.
وكيف أكسب حب الناس؟