أقرأ كثيراً.. ولا أستوعب أو أتذكر شيئاً!!
أنا أقرأ كثيراً.
ولكن لا أستوعب ولا أتذكر شيئاً مما قرأته.
كيف أتمكن من التركيز أكثر في القراءة، حتى لا أصاب بالإحباط فأترك القراءة؟
أشيروا علي بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على الموقع
أرجوكم ساعدوني قتلت قلبي
أنا طالب علم لكني أعاني من آفات أرجوكم حلّوها لي.....
♦ أتعلَّم العلم ليقال عالم، ولينتشر اسمي بالآفاق ولأحلّق في عالم الشهرة.
♦ أحسُد وأحقِد على كل متعلّم إذ إني أريد نسبة العلم لي فقط.
عدم القدرة على التركيز
مشكلتي أنَّني عندما أقرأ، أو عندما يَتَحَدَّث معي شخصٌ في موضوعٍ ما، أسرح ولا أنتبه إلى ما أقرؤه، أو ما يُحَدِّثني فيه مُحَدِّثي.
التردد واحتقار الذات
أنا لم أستطع أن آخذ أيَّ قرار في حياتي، لا أعرف أن آخذ قرارًا بمفردي، لا أعرف لماذا؟
أشعر باحتقار الذات دائمًا، عندما أتضايق من أي شخص - حتَّى لو كان مُقَرَّبًا منِّي - أقول أشياء لا أريد أن أقولها، وأشعر بعد ذلك بالندم، أفعل ما لا أريده، ولا أشعر بما أقوله.
أرجو الإفادة في أسرع وقت.
كثرة النوم
سيدة تبلغ من العمر حوالي 38 سنة، عندها ثلاث بنات، ثم ولد لم يبلغ سنتين، وهي تعمل بتجارة خفيفة تتطلب جهدًا أكبر من التجارات الكبيرة؛ فهي تذهب لشراء البضاعة - ملابس وغيرها - وأيضًا تقوم بتوزيعها، وهذا ليس باستمرار؛ فهي غير مضطرة، لكنها تهوى العمل والاستثمار والإحساس بالذات، زوجها يعمل بعيدًا، ويتغيب عن البيت كثيرًا؛ فإجازته يوم واحد في الأسبوع، حياتها في النشاط التجاري والحسابات والصفقات.
السؤال: هي تشكو في الفترة الأخيرة من كثرة النوم؛ يعني أصبحت بحاجة إلى النوم، لا تشبع منه، مع أنها حتى وهي حامل في ولدها لم تكن كذلك، كيف تتغلب على كثرة النوم؛ لأن حياتها تتطلب نشاطًا وهمة تجد فيهما نفسها؟
ناصر بن سليمان العمر
ما حدّ الإسلام
السلام عليكم أما بعد: فأنا أنصح عدداً من الأصدقاء بالقرب من الله و إعفاء اللحية و رفع الثوب، و لكن يردون علي بأنهم يصلون الفرائض و يعملون بالأركان و يقولون بأن هذا حدّ الإسلام، فما الرد المناسب لهؤلاء؟
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حالتي تقريبا قبل سبع سنوات، تقريبا في صلاة الجمعة، أحسست بدوار، وبعدها استمرت معي الحالة رهاب من الصلاة، خاصة إذا كنت في الصفوف الأولية، وخلفي مصلين، حيث أشعر بدوار ودوخة، وخفة في الرأس وتعرق، وبعد الصلاة تزول، والآن لي فترة طويلة أصليها في البيت.
والحالة الأخرى إذا كنت في مجتمع، وطلب مني الصلاة بهم أرتبك ارتباكا لا أستطيع الوقوف والتعرق والدوخة، حالتي طبيعية غير الحالتين اللتين ذكرتهما فقط.
أمارس حياتي بشكل طبيعي والرهاب لا يأتي إلا فقط أمام الجمهور، أو في صلاة كصلاة الجمعة، أو صلاة يكون خلفي مصلون.
علما أن عمري ٣٦ سنة، ولدي أطفال، وأستخدم علاج ضغط كوفر سيل ورماتكس.
الانتكاس في التوبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا إنسانة أذنب وأتوب ثم أعود للذنب، أعاهد الله وأعاهد نفسي أنني لن أعود، ثم أعود وأرتكب نفس الذنب! شاهدت فيديوهات لتساعدني على ترك المعاصي، فأتأثر بها مدة من الزمن، ثم أعود وأرتكب الذنوب، أرجوكم أريد أن أتوب توبةً نصوحًا، هل من مساعدة؟
كذلك إذا ارتكبت معصية، وتبت منها، ثم سألني شخص عن ذلك الذنب، أكذب لأستر نفسي، هل ما أفعله صحيح؟
أرجو نصيحتكم.
نوم الرضيع بمفرده
أنا أم لطفلة تبلغ من العمر شهرين ونصف، أحرص على أن أرقيها كل يوم في الصباح وفي المساء، علمًا بأنني مقيمة في الخارج، وزوجي يطلب مني أن أضع الطفلة في غرفة مفردة عندما تكمل الثلاثة أشهر، وأنا متخوفة من تركها تنام بمفردها، وأرغب أن أتأكد بأنه لا مخافة من تركها في غرفة لوحدها، علمًا أنني إلى اليوم لم أتركها بمفردها، ولو اضطررت إلى ذلك أحرص أن تكون سورة البقرة تتلى على مسامعها، وقبل النوم كذلك.
أنا أب لأربعة أطفال، وعنِّين نفسيّاً
السلام عليكم
ابتُليت بظروف سيئة للغاية، عشتها في العراق العظيم، أدَّت بي إلى حالة من (العَنانة النفسية)، ولم أستطع حتى اليوم الخروج منها، على الرغم من كثرة ما جربته من علاجات، وأدهى من كل ذلك أنني صرتُ أعاني حالة (الألكسيثايميا alexithymia)، فأنا الآن مجرد آلة تعمل بصورة دقيقة، ولا تملك أيَّة مشاعر، إلا مشاعر الإحباط التي تعتريني عندما أرى أناساً يتمتعون بما حُرمت منه.
لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها
أنا لدي مشكلة؛ حيث إنني لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها، والجداول مجرد أن أطبقها يومين أو ثلاثة أيام حتى أملُّ منها أو أجد أنها لا تناسبني، أو بالأحرى أتجاهلها بدون أي قصد، لا أدري لماذا.
على الرغم من أنني كنت ناجحاً في حياتي ودراستي ولا أضيع وقتي في أي شي آخر عدا دراستي وتفوقي، إلا أنني الآن أرى أن كل الذي كنت أشعر به وأعمل به ذَهَبَ.
قد يكون السبب في ذلك حالة الضغط النفسي الذي مررت بها والمشاكل العائلية وغيرها، ولكن الآن لم يعد هناك أي شيء لكي يشغلني، ولا أستطيع أن أرجع حاولت ولكن لا فائدة.
أرجوك يا دكتور ياسر بكار ساعدني.
وساوس قهرية وخوف مستمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
زواجي بعد شهر، وأعاني من الوسواس القهري، وسأحكي لكم قصتي، فقد كنت إنسانًا مستهترًا، أعمل المعاصي، حتى إنني مارست الزنا من فوق الملابس مع خطيبتي، ولكني تبتُ بعد ذلك من هذا الفعل الحرام، وبعد ذلك أُصبتُ بالوسواس القهري، في البداية أتاني الوسواس بالسبِّ في الذات الإلهية، وهي عبارة عن خواطر تأتيني، فأُصاب بضغط وخوف شديد منها، فاستشرتُ شيخًا في مسجد الحي، فنصحني بزيارة طبيب، فاتبعتُ نصيحته، وداومت على الدواء، حتى ذهبت عني تلك الأفكار، ثم رجعت بعد حين عندما وجدت نفسي متعلقًا بتلك الفتاة كثيرًا، فقد شاهدتني ووقفت معي، ولكني ندمتُ على ما اقترفته معها، وأريد فقط إرضاء ربي، وكثرت الوساوس بعد أن قرأتُ فتوى تحرِّم علينا الزواج، فأصبتُ بخوف كبير من أن يكون زواجي هذا حرامًا لا يرضاه الله، لا زلتُ مواظبًا على الدواء، والحقيقة أن تلك الوساوس تنقص، لكن في فترات أحس بأن صدري ينقبض وأُصاب بخوف شديد، أريد حلًّا؛ فأنا أتعذب وأريد أن أرتاح، وأن أفوز في الدنيا والآخرة، أرجو توجيهكم وجزاكم الله خيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |