أنا أسيرة لدى زوجي
السلام عليكم ورحمة الله.
أنا شابة متزوجة منذ أربعة أعوام تقريبًا، زوجي غيور وشديد جدًّا؛ إذ إنه يمنعني من الدراسة والخروج، حتى إنني أشعر بأني أسيرة، فحتى حاجياتي الخاصة أجد صعوبة شديدة في أن يسمح لي بالخروج لشرائها، فلا يسمح لي بالخروج لشرائها إلا بشق الأنفس، ما جعلني أشعر أنني أسيرة وأن أقل حقوقي لا أحصل عليها إلا بعد عناء شديد، زوجي يعتبر المرأة أقل شأنًا ودرجة من الرجل، وأنه لا يحق لها شيء سوى المكوث في المنزل، وأنا أرى نفسي طيبة وصالحة، وذات خُلقٍ، وغير متبرجة، وشديدة الحياء من الرجال، فليس ثمة داعٍ لتلك الغيرة الشديدة وهذا التضييق، وقد أثَّر هذا التضييق عليَّ؛ ففقدت علاقاتي ولم يعد لي صديقات إلا القديمات منهن؛ إذ إنه ليس هناك ما يجمعني بهن ولا ألتقي بهن، منزلي يقع في مكان بعيد، ولا جيران لي؛ ما يجعلني أشعر بالوحدة والوحشة والاكتئاب، أصبحت أهرب إلى النوم؛ فلا دافع لي كي أستيقظ، فقدت هواياتي وأحلامي وطموحاتي جميعًا، وأصبحت أشعر بأني جسدٌ بلا روح، حتى عباداتي اقتصرت على الفروض فقط، بعد أن كنت - قبل زواجي - في طريقي إلى أن أكون داعية إلى الله، وكنت قريبة جدًّا منه سبحانه وتعالى، وكثيرة الصيام والقيام، والدعاء والذكر، والدعوة إلى الله بقدر ما أستطيع، أما الآن فمع الأسف أشعر بأني فقدت طريقي إلى الله، فلقد فقدت شغفي تجاه أي شيء في حياتي، فأجدني دائمًا مهمومة وقلِقة وحزينة، كل ما وقع معي كان على العكس مما كنت أتمنى وأطمح إليه، أتمنى أن يعاودني النشاط والتنظيم، والقرب من الله تعالى، والعلاقات الاجتماعية الطيبة مع الناس، وأن أدرس وأفعل ما أخطط له دون تقييد لحريتي، ولا أعرف كيف، وماذا عليَّ أن أفعل، فالعمر يمر بي دونما أي إنجاز يُذكر، إلا التنظيف والترتيب والعناية بطفلتي، وقد ملِلْتُ هذا الروتين الذي لا يتغير ولا يتجدد، وثمة مشكلة أخرى؛ وهي أن زوجي غير ملتزم؛ فهو يصلي الفرض ويصوم رمضان بشق الأنفس، ولا يبالي بي وبشؤون المنزل، وجافُّ المشاعر، وكثير الخروج من المنزل وكثير الأصدقاء (هذا الأمر متجذر فيه منذ طفولته)، وذكوري بشكل كبير، ولديه هواية أو عملٌ لا يُرضي الله تعالى، وهو يسير بهذا الطريق، وهذا أكثر ما يحزنني ويجعلني مكتئبة، ومهما حاولت أن آمره بالمعروف وأنهاه عن المنكر، فهو لا يستجيب لي، وبسبب شدته وجفائه معي، بدأت أشعر بالنفور منه، وأشتاق لشخص صالح يحبني ويهتم بي، وأغبط كل امرأة لديها زوج كهذا، رغم أن علاقتنا بالمُجمل طيبة، وليس فيها مشاكل كبيرة، أرشدوني، ماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرًا.
أفتقد إلى السند، حتى من والدي، ماذا أفعل؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا امرأة متزوجة وأم لولدين، لدي مشكلتين وأتمنى منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج العاجل.
المشكلة الأولى متعلقة بأبي: لا يريد التكلم معي منذ أكثر من شهرين، حدثت مشكلة بيني وبين زوجي، فما كان من أبي إلا أن يدير ظهره لي بدون سابق إنذار، أصبحت كلما أذهب لزيارة منزل والدي لا ألقاه في المنزل، فهو يتفاداني، ولا يريد التكلم معي ولا رؤية أولادي، مع العلم أن أبي كل حياته جاف وقاس معي ومع إخوتي.
أكره ذلك الوضع ولا أتحمله، ولا أدري ما الحل؟ حاولت التكلم معه فلم يرد، اتصلت به على هاتفه فوجدت بأنه حظر رقمي، أنا محتارة لا أدري لماذا يفعل أبي معي هكذا؟ عندما أسأل أمي لا تجيبني، وتكتفي بالقول بأن كل الأمور سترجع إلى نصابها، وتلمح لي ألا أذكر لها هذه القصة مرة أخرى فأسكت.
المشكلة الثانية زوجي: لم أحبه يوما، ولا أستطيع ذلك، أشعر وكأنني أخونه بعدم مبادلته المودة، ماذا أفعل؟ ليس لي ملجأ ألتجىء إليه، حتى أبي سندي في هذه الحياة لا يطيقني، (علما أن زوجي أهانني وكسر خاطري وقلبي وسحقني أمام أهله)، حتى أنني اصبحت أشعر بأنني منبوذة وليس لي قيمة من طرف الجميع، لا أتحمل ذلك، أرجو منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج.
جزاكم الله خيرا.
حكم كروت الشراء
سوبر ماركت كبير يعرض كروتًا تسمى تقريبًا (كروت هدايا)؛ حيث تشتري كارتًا ثمنه 100 جنيه مثلًا، وتشتري بثمن الكارت هذا مشتريات من السوبر ماركت بنفس سعر الكارت 100 جنيه، أو تهادي بهذا الكارت أيَّ شخص، ويذهب هو كي يشتري بهذا الكارت مشتريات بنفس سعر الكارت، السؤال هنا: الكارت له مدة محددة بمعنى: أنك إذا اشتريتَ الكارت بتاريخ اليوم، فسيكون الكارت صالحًا لمدة عام من تاريخ شرائه، وبعد مرور هذا العام لا يحق لك أن تستفيد بهذا الكارت، وبعض الكروت تصبح صالحة لمدة عام من تاريخ تفعيلها، وليس من تاريخ شرائها؛ يعني: من الممكن أن تشتريَ الكارت في يوم، وتُفعِّله في يوم آخر، فتصبح صالحة لمدة عام من تاريخ التفعيل، فما حكم هذا؟ وأنا فعلًا قد اشتريت منتجات من هذا الكارت – مثل: الأرز وبعض المأكولات والمنتجات الأخرى - فهل أستفيد بها أو لا؟ أفتونا مأجورين.
لا أنجز أيا من خططي
مشكلتي أن شخصيتي ضعيفة، وأريد أن أجعل من نفسي شخصية قوية، وأن أكون منجِزة ومتطورة، بي اليأس، والكسل لا يفارقني في ليلٍ أو نهار، الأيام تمر ولا أفعل فيها شيئًا، كل ما يهمني الجوال، فلا أتركه من يدي، لا أدري كيف أضبط مهامي اليومية، فكلما صنعت لنفسي جدولًا زمنيًّا، فلا أفعل منه شيئًا، أشعر بالأسى لحالي، ولا أدري ما الحل، أرجو توجيهكم، وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
أشهر كتب التفسير والجرح والتعديل
خمسة مؤلفات تختص بعلم الجرح والتعديل؟
من أشهر المفسرين وأسماء كتبهم وتفسير آية واحدة من القرآن الكريم؟
ملفات متنوعة
أخاف أن أبقى بلا زواج
الملخص:
فتاة مخطوبة تشكو مِن تهديد أمها لها بأنها إنْ رفضت هذا الخاطبَ؛ فلن تخطبَ بعد ذلك!
التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة عمري 20 عامًا، أُصبتُ بالكسل والعجز والخمول، ولم يَعُدْ هناك شيء يستهويني، أو يجعلني أشحذ الهمة لعمَلِه، أريد أن أُحَسِّن من نفسي وأرتقي بها، وأكون أفضل نشاطًا وهمةً.
الأمر الثاني: خُطِبْتُ حديثًا لشابٍّ، ومنذ أن خطَبني إلى الآن جلَسْتُ معه 3 مرات، وكل مرة نعيد نفس الحديث، ولا يوجد شيء نقوله، وأخاف إنْ تَمَّ الزواج أن نظلَّ هكذا.
الشابُّ على خُلُق ودينٍ، لكن عرفتُ أنه يغضب إذا لم يحصلْ على ما يُريده، وأنا أقل مِن أخواتي جمالًا، وأمي تُهددني أني إذا لم أقبلْ هذا الخاطب فلن أتزوَّج أبدًا!
أعاني مِن نقصٍ وضعف الثقة بالنفس، وأحاول أن أُحَسِّن مِن ذاتي، لكني أَمَلُّ سريعًا.
فأخبِروني هل أكمل مع هذا الشاب أو لا؟
فالح بن محمد الصغير
ارتكاب الفحشاء وقبول الصلاة
السلام عليكم.
لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء حول ما إذا أدى المسلم الصلاة المفروضة ثم بعد ذلك مباشرة ارتكب فاحشة أو منكرًا،
أولًا: هل يمكن النقاش حول هذا الموضوع في العموم؛ كأن نقول: إن هذا الفعل من علامات القبول أو عدمه؟
ثانيًا: هل يمكن القول بأن هذا العمل الفاحش والمنكر بعد أداء الصلاة مباشرة من علامات عدم قبول الصلاة بصفة عامة، دون اختصاص بشخص معين، فلا نقول مثلًا: فلان أدى صلاة العصر ثم ارتكب فاحشة أو منكرًا، وإن فعله هذا من علامات عدم قبول صلاته، إنما المقصود هنا هو أن الله تعالى أخبر أن الصلاة ناهية عن الفحشاء والمنكر، فمن أقامها ثم لم ينتهِ عن المعاصي، لم تكن صلاته بالصفة التي وصفها الله تعالى، وإذا لم تكن بتلك الصفة لم تكن صلاة، فإن أدى الفرد الصلاةَ يومًا كاملة تامة مستوفية لشرائطها، وأركانها، وواجباتها، وخشوعها، وحضور القلب فيها - كانت نافعة له ناهية، ومن ثَمَّ تصل إلى المرحلة التي يمكن أن يتقبلها الله إن شاء؛ حيث إن الله يتقبل من المتقين، ومن شروط التقوى الإخلاص، والصلاة الكاملة هي التي تؤدَّى بإخلاص، فهل يجوز القول بأن عدم أداء الصلاة كاملة يمكن أن يؤدي إلى ارتكاب الفحشاء والمنكر، ومن ثَمَّ إمكانية عدم القبول؟ على سبيل المثال: أربعة تلاميذ بالثانوية يريدون أن يصيروا أطباء، ولكي تلتحق بكلية الطب يجب أولًا أن يحصل التلميذ على معدل 16/ 20 كي يجتاز امتحان الدخول لكلية الطب، وبعد ذلك عليه أن ينجح في هذا الامتحان، التلميذ الأول حصل على معدل 17/ 20، والثاني على 18/ 20، والثالث 12/ 20، والرابع على 9/ 20؛ إذًا التلميذان الأول والثاني يمكن أن يُقبلا في كلية الطب، أما الثالث فلم يصل لمرحلة القبول كي يجتاز الامتحان، والرابع الذي رسب لا يمكن قبوله في أي كلية؛ وعليه فإن تأدية الصلاة كما ينبغي توصِّلنا إلى مرحلة القبول، وبعد ذلك إن شاء الله قبِلها وإن شاء لم يقبلها، وعدم تأديتها كاملة لا يمكن حتى أن تصل بها إلى مرحلة القبول (كالتلميذ الثالث والرابع)، أرجو الإفادة، وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
خطوات ومراحل دراسة علم الحديث للمبتدئين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .. وبعد:
فبعد أن منّ الله علي بالإيمان قررت أن أجعل حياتي في سبيله حباً بدينه جل وعلا.
وقد اخترت أن أضع لنفسي هدفاً جليلاً فما رأيت حتى الآن ووفق إمكانياتي المادية والمعنوية أفضل من البحث والدراسة في ميدان الحديث الشريف، وقد نظرت من حولي في الجامعات فما استراح فؤادي إلا في مدينة رسول الله (اللهم صل وسلم عليه)، ويساعدني على هذا ما أكرمني الله تعالى به من حب لهذا الميدان وصحة وشباب (وعمري اليوم 21 عاماً).
فما رأيكم؟ جزاكم الله تعالى كل خير.. آمين.
الشبكة الإسلامية
ما هو العلاج من الخوف والذعر وضيق النفس؟
السلام عليكم
أنا كانت تأتيني حالات خوف وذعر، فوجدت طبيباً وصف لي دواء: sertralin فبدأت به وتحسنت لكن خرجت من البلاد ولم تعد هناك وسيلة للتواصل معه، فبعد عدة سنوات من تناول الدواء تركته، لكن الأعراض أتت بقوة، وأنا طالب جامعي لم أعد أركز في دراستي.
بدأت أشعر بضيق في النفس، سوداوية بالتفكير، فرجعت اليوم تناولت أول حبة 50 ملغرام، والآن كيف تتم الجرعة؟ وكم المدة؟ وهل سأشعر بتحسن؟
أهل زوجي يتدخلون في شؤوني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا سيدة متزوجة منذ 3 سنوات ولدي طفل، كنتُ أسكن مع زوجي في مدينة بعيدة عن مدينة أهلي وأهله، وبسبب بعض الظروف التي نَمُرُّ بها انتقلتُ للعيش في بيت أهل زوجي، وأدى هذا إلى احتكاك مباشرٍ معهم، وللأسف هذا الاحتكاكُ ولَّدَ مشاكلَ كثيرةً!
بدَؤُوا - بكل أسف - يدخلون غرفتي في غيابي، ويأخذون بعضَ أغراضي، وعندما عرفتُ حذَّرْتُهم مِن فِعْل ذلك، لكنهم رفعوا صوتهم عليَّ وشتموني وصرَخوا في وجهي!!
أمَّا والدةُ زوجي فتطلُب هاتفي لتُجريَ اتصالات، وأنا أعد هاتفي أمرًا خاصًّا بي، ولا أحب أن يستخدمه أحدٌ غيري! وإذا رفضتُ أن أُعطيه لها ستَرفع صوتها عليَّ، وأنا أعدُّها في مقام الأم، ولا أريد أن أرفعَ صوتي عليها، وإذا عدتُ من السوق ومعي أكياس الطعام تأخذها وتفتشها بدون إذني.
فأخبروني كيف أتصرف معهم، خاصة أن أم زوجي تتمادى في الشتم والصراخ؟ وأخبروني كيف أتجنب الرد عليها؟
سيطرة الأفكار السلبية كالفشل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتي أني في حالة انهزامية منذ أربع سنوات، أبلغ 24 عامًا ونصف، متخرج من كلية الهندسة، ليس لدي الإصرار ولا الطاقة لتغيير الأفكار السلبية المسيطرة عليّ، والتي أصبحت اعتقادًا لدي بأن المستقبل مظلم.
كنت ناجحًا جدًا في مراحل دراستي، والكل يشهد لي بالذكاء، وكنت أحلم بمستقبل رائع، ومع أول سنة دراسية حصلت على أعلى درجات، وكنت سعيدًا جدًا بذلك، ثم كان هناك الكثير من المشاكل الأسرية، وفي لحظة اعتقدت أني لن أستطيع تحقيق النجاح في ظل هذا الجو، وللأسف استسلمت لهذا الاعتقاد، وبدأت في الانهيار، وفقدت السيطرة بالكامل على كل شيء. واعتقدت أنني انتهيت وسادت الروح الانهزامية واكتأبت لثلاث سنوات متواصلة، نفس الحالة النفسية لا أجد شيئًا يسعدني.
وكانت الفكرة المسيطرة عليّ أنني فشلت وأضعت كل شيء، وسمحت للضغوط أن تسيطر عليّ فلم أجد طعمًا للحياة، ونظرتي للمستقبل سوداء واستمررت بدراستي وتخرجت في الموعد، وآخر عام حصلت على جيد جدًا، لكن هذا لم يغير حالتي أيضًا.
فقد كنت أنتظر أكثر من ذلك بكثير، وقل اختلاطي بأصدقائي وكانوا دائمًا يلاحظون أني تغيرت، ولا أستطيع السيطرة علي فكرة بعقلي لأستوعبها وأقتنع بها، هل هذا من انعدام الدافع وضعف طاقتي أم شيء آخر؟
في الفترة الاخيرة تحسنت حالتي النفسية كثيرًا، لكن ما زالت الأفكار تراودني، لكني أصرفها بأن أذكر نفسي أن هذه الأفكار لن تصلح الأمر. أعرف البرمجة اللغوية العصبية، فقد مارستها لكني لا أجد الدافع والإصرار على السيطرة على تفكيري وإقناع عقلي الواعي بأني ناجح، وأن أفكاري هي السبب فيما يحدث، ما الذي يجب عليّ فعله؟
عقلي منشغل بأني لا بد أن أعمل، وأني متأخر 10 أشهر لا أعمل، هل أحتاج مزيدًا من الوقت للخروج من هذه الحالة النفسية، أم أضع هدفًا وأشرع في تنفيذه؟
ولا أخفي على حضرتك أن الشيطان أضلني في هذه الفترة وأبعدني عن الله، فقد حاولت أكثر من مرة أن أصلي وأقرأ القرآن، لكني لم أستطع أن أستحضر عظمة الله في قلبي. لقد تعايشت مع هذه الحالة السنين الماضية لكي أستطيع أن أمارس حياتي، ولا أعلم هل هذا صحيح أم لا؟
أرجو المساعدة، وجزاكم الله عنا كل خير.
تربية ولدي يتيم الأب
توفي زوجي وابني لم يبلغ العامين من عمره، والآن أصبح عمره 12 عامًا، أعاني في التعامل معه فهو عصبي جدًا، ودائمًا يشعر بالغيرة من أخته التي تصغره بعام، رغم أني لا أفرق في التعامل بينهما، بل أشجعه أكثر في الدراسة؛ لأني أعرف قدراته وقدراتها، يتعبني كثيرًا في مذاكرته بالرغم من مدح مدرسيه لمستواه، ويقولون أن مستوى ذكائه ممتاز، لكن يجب عليه المذاكرة ليصبح متفوقًا، وهو لا يرغب في المذاكرة، ودائم الشجار معي والعناد، وأنا لا أخفي عليك أغضب عليه لقلة مذاكرته، فهو ضعيف في القراءة، ماذا أفعل؟ هو في الصف السادس الابتدائي، وأنا أشجعه بأشياء ثمينة ولا أعلم كيف أتعامل معه عمومًا في كل النواحي، فأنا أم وأب في وقت واحد.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |