خالد عبد المنعم الرفاعي
زواج العربي من الأجنبية
أنا شابٌّ في نهاية العشرينيات مِن عمري، أدرس خارج بلدي، كنتُ أعتقد أني خرجتُ هَربًا مِن الواقع الذي كنتُ فيه، والحمد لله قربتُ على إنهاء الدراسة.
في بداية إقامتي في الخارج كنتُ مُنْعَزِلًا عن الناس، ثم تعرَّفْتُ إلى فتاةٍ تكبرني بثلاث سنوات، خَلُوقة، مُؤَدَّبة، أَحَبَّ كلٌّ منَّا الآخرَ، وطلبتُ الزواج منها وهي مُوافقةٌ، لكني مُتَرَدِّد؛ هل قراري صحيح أو لا؟ وهل سينجح زواجنا أو لا؟ وهل تستطيع العيش في دولة عربيةٍ وهي أجنبية؟ وهل سيتقبل المجتمعُ زواجنا أو لا؟
لا أُريد مُفارقتها، وأريد إكمال الدراسة حتى الدكتوراه لِأَظَلَّ جانبها، أرجو توجيهي وإرشادي للصواب.
الاكتئاب
في الحقيقة كل ما أود أن أقوله هو أنني مصاب بالاكتئاب منذ سنين ولم أجد أي حل لهذه المشكلة؛ لأنني عجزت عن الذهاب إلى الدكتور لمعالجتي، وكل همي هو التخلص من هذا المرض الفتاك؛ لذلك أنا أطلب مساعدتكم - إن أمكن - والله هو المجازي، وفي الختام أشكركم على هذا الموقع الذي سيساعد الشباب في التخلص من مشاكلهم بإذن الله، وشكراً.
هل هذا من الرهاب الاجتماعي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
في الحقيقة مشكلتي هي التعامل مع الناس؛ حيث إنني أجد صعوبة في ذلك ودائماً أشعر بالتكلُّف والحرج والتفكير الكثير فيما سأقوله..
والمشكلة الأكبر؛ أن أكثر الموضوعات التي يتحاور فيها الناس لا تهمني؛ نظراً لتفاهتها؛ لذلك لا يجدون مني حسن الاستماع، إن كان الموضوع كذلك.
ومشكلة أخرى هي التعامل مع الزوجة؛ حيث إنني أريد أن تعمل لي أشياءَ أشعر أنها ستجعلني أكثر رغبة فيها جنسياً، ولكن دائماً أجد من نفسي خجلاً أن أقول لها ذلك، ولا أعرف لماذا؟
أريد المزيد من الجرأة والصراحة وقوة القلب، مع العلم أني - ولله الحمد - ملتزم دينيّاً، وأسعى إلى العلم والتطوير من النفس، وأنا حاصل على مؤهلٍ عالٍ.
وشكراً.
وساوس كفرية
مشكلتي تكمُن في الوساوس الكثيرة التي تنتابني، ولا سيما في مسائل الكفر، فهل إذا ما قلت لشخص عن أمر أنه حرام، ثم تبيَّن لي أنه ليس كذلك، هل أكفر؟ وإذا ما تركت نصيحة أحدٍ يستهزئ بالشعائر الدينية، هل أكفر؟ وإذا كان هناك مَن يستعمل الجرائد في التجارة، وقد يكون عليها اسم الله أو آيات قرآنية، فهل إذا تركتُ نصيحتَه أكفُر؟
فريق عمل طريق الإسلام
صعوبة في النطق
أنا رجل في الأربعين من عمري، وذو مركز مرموق، ومع هذا فأنا أعاني صعوبة في النطق، خصوصاً إذا كنت تعباً أو لم أنم كفايتي. لذلك أرجو من سعادتكم المساعدة.
فريق عمل طريق الإسلام
وسواس يدمرني
لا أعلم من أين أبدأ؟ وكيف أبدأ؟ كل الذي أعلمه هو أنَّ وَسْواسًا في العقيدة يُدَمِّرُني ويقتلني، وصَلْتُ لمرحلةٍ من الخوف لا يعلمها إلا الله، لدرجة أنني دائمًا تأتيني أفكارٌ بأنني سأموت الآن، وسوف أدخل النار، وأعيش في النار، وأخلد فيها.
وفي بعض الأحيان يتغير هذا التفكير بمجرد سماع أهوال يوم القيامة، ويأتي حديثٌ في نفسي - لا أتلفظ به أبدًا – وهو: أنه لا يوجد يوم القيامة - أستغفر الله العظيم -، والله أشعر بتَعَبٍ وبخوف شديد لا يعلم به إلا الله.
علمًا بأني محافظةٌ على صلاتي، وعلى الأذكار، وعلى الصيام. ودائمًا يأتيني فكر بأن كلَّ عمل أعمله لله غير مقبول، وأخاف مِنْ مجالسِ الذكر كثيرًا حينما يأتي ذكرُ يوم القيامة فيها، فأشعر بفزعٍ.
وأنا الآن حينما أكتب الرسالة يأتي حديث نفس لا أنطق به، ويقول: "إنك مذنبة، وإنك كتبت أشياءَ عن يوم القيامة، أنت الآن كفَرْتِ".
أرجوكم ساعدوني، وادعوا لي بالثبات.
فريق عمل طريق الإسلام
فتنة النظر إلى النساء
♦الملخص:
شابٌّ سافَر إلى بلد غير بلده للدراسة، وفُتِن بالنساء، وطلَب مِن والده أن يُزوِّجَه لكنه رفَض!
♦التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ذهبتُ إلى بلد غير بلدي للدراسة، وكنتُ أخبرتُ والدي أني أريد الزواج قبلَ السفر، لكنه لم يوافق، ولم يَقتَنِعْ بالأمر أصلًا، مع أنه ميسورٌ ماديًّا.
والآن أنا على وشك التخرُّج، وقد فُتنتُ بالفتيات، لكن الله عصمني، فكنتُ أُكْثِر مِن قراءة القرآن وحِفْظه، وسماع الأشرطة الدينية، والحمد لله عُرِفْتُ بين الناس بالصلاح.
لكن الشيء الوحيد الذي عانيتُ منه هو: النظَر إلى الحرام في الخلوات، ومع علمي بحُرمة ذلك، فإني كنتُ أقول: إنه أخف شرًّا مِن الزنا.
وسؤالي: أريد أن أكون داعيةً عالمًا، فهل إنْ تبتُ توبةً نصوحًا سأحقِّق هدفي
أو أن هذا يكون مَدخلًا للنفاق؟
الأدوية النفسية عموماً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة، مدخن سابقاً، أحسست بألم في صدري بالجهة اليسرى، منذ 5 سنوات تقريبا، كان ألما خفيفا لا يستدعي الذهاب للمستشفى.
قبل 5 أشهر شعرت بألم قوي جداً بالقلب، وكانت دقات قلبي سريعة، ثم تباطأت بشكل غريب حتى شعرت أنني أموت، ومن بعدها انطلقت مسيرة الأمراض، فأجريت تخطيطا للقلـب 9 مرات بأوقات وأيام مختلفة، كما أجريت أشعة للصدر، كانت نتائجها سليمة، وأصبحت أعاني من التوتر والقلق، فنصحني أحد الأصدقاء بالكشف على المعدة، فكشفت عند استشاري باطنية "واتضح أنني أعاني من التهاب في القولون العصبي، التهاب في البطن، جرثومة المعدة، ارتجاع في المريء".
كما أشعر بضيق في التنفس فجأة، وتكون نسبة الأكسجين 98 أو 97، وعند ممارسة الرياضة والتوقف للراحة أشعر باختناق، وضربة قويه جداً في صدري من الجهة اليسرى، وأشعر أنني سأفقد الوعي، تستمر هذه الحالة لأقل من 10 ثوان ثم تذهب، ومرات أشعر بالضعف في الجسم والقلب، وبعد الكشف على القلب عند الطبيب يتبين سلامة القلب، هل أعاني من مرض عضوي أم نفسي؟
أفيدوني مع الشكر.
ناصر بن سليمان العمر
تعلق الأفراد بالمربي
تعلق الأفراد بالمربي ظاهرة في مجال التربية، ولها إيجابيات وسلبيات فما الضوابط في ذلك من أجل تحقيق أكبر قدر من المصالح؟
ناصر بن سليمان العمر
أنا داعية وأخاف من
اسأل الله عز وجل أن يبارك في جهود شيخنا الفاضل ناصر العمر وأن يجعل ما يقدم في موازين حسناته يوم يلقاه، ونحن يا شيخنا الكريم ممن تربى على محاضراتك بدأً بـ"بناتنا بين التغريب والعفاف "ومروراً بـ"صور مشرقة من حياة المرأة المسلمة" إلى الشريط الذي كان له أكبر الأثر في ممارستي للأعمال الدعوية دون النظر إلى نتائج ما أقدم إنه"حقيقة الانتصار " وهو انتصار فعلا في موضوعه الفريد ـ وقد كان الأمر كذلك بالنسبة لزوجي ـ فجزاك الله خيراً وأثابك على ذلك وأنا انطلاقا من ذلك عملت في مؤسسة خيرية وقد ذقت حلاوة العمل التطوعي وأن أعيش لغيري لا لذاتي بالإضافة لدراسة العلم الشرعي في كلية الدعوة بجامعة الإمام ولكن وللأسف أُجابه بمعارضة شديدة من أهلي وبخاصة والديَّ ـ رغم أنهما ولله الحمد صالحين ـ والذين يرون في ذلك مضيعة للوقت وتضييع لأطفالي ـ فأنا لدي خمسة أطفال أكبرهم في الثامنة من عمرها وأصغرهم توأم عمرهم ثمانية أشهر ـ مع أني أحرص أشد الحرص على أن أقوم بواجبهم ولم أضيعهم أبدا حتى أنني من شدة مايثبطونني بدأت اشعر بالتراجع ووالله لولا مؤازرة زوجي لي في هذا العمل وهو أيضا يعمل في نفس المؤسسة كمتطوع بالإضافة إلى وجود نموذج مشرق أمامي ممن يحترق للعمل الدعوي وهي مديرة القسم النسوي لدينا في المؤسسة والتي والله يندر أن يوجد مثلها في هذا الوقت فرغم ارتباطات زوجها الكثيرة فهو ذو مركز كبير بالإضافة لانشغالها برسالة الدكتوراه ومع ذلك فهي من أشدنا في البذل والعطاء لدين الله ومع هذا فهي من أزهد الناس في الدنيا حتى أنا لقلة ملابسها بتنا نعزفها كلها ولم نسمعها يوما تقول ذهبت إلى السوق الفلاني واشتريت كذا وكذا لنفسها فهي لا تذهب إلى السوق إلا لشراء أغراض للمؤسسة بالإضافة لأخلاقها العالية وسعة صدرها وحلمها الذي يتحمل ضغوط العمل رغم كثرتها اسأل الله أن يحفظها وأدعو لها يا شيخنا بظهر الغيب فهي تستحق الدعاء لها، فأقول يا شيخنا أنه لولا هذين الأمرين لتركت العمل من شدة ما أرى من تخذيل حولي بالإضافة لكثرة ما أجد من وسوسة الشيطان بأن كل ما أعمله مجرد رياء أمام الناس وأن الله سيحبط عملي بهذا الشيء ففي قريباتي لا يوجد من تقوم بأي عمل تطوعي فتجدني محط الأنظار وهذا ما يدعوني لأن أخاف جدا من الرياء فما رأي شيخنا الكريم في ذلك وجزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء
ناصر بن سليمان العمر
كيف يتصرف المربي مع المتربي المُبدع
عندما يتعرض المتربي لقدر من البرامج التربوية سيما عندما يكون مع عدد من أقرانه، فإنه يظهر بتصرفات تدل على نبوغ وإبداع في أي مجال وربما شعر أنه فاق أستاذه. والسؤال هو كيف يتصرف المربي مع هذه الظاهرة لتجنب الآثار السلبية منها وكذلك للإفادة منها قدر الإمكان؟
محمد بن عبد الله الدويش
كيف أرتقي بطلابي عن متابعة الكرة؟
نلاحظ في الآونة الخيرة أن اهتمام كثير من الناس بالكرة متابعة بشتى الواسائل مرئية ومقروءة إلى غير ذلك / سؤالي هو لدي بعض طلاب الحلقة يتغيبون عن الحلقة وبرامجها بحجج غير صحيحة وذلك لمتابعة المباريات مالحل في وجهة نظركم في أن نرفع هممه إلى أعلى من هذه الأمور.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |