التصنيف: التوبة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم استبراء الرحم من الزنا المجازي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا خاطب وحصل بيني وبين خطيبتي تقبيل فوق الملابس وصل الى الانزال وتم اتساخ ملابس خطيبتي من المني من الخارج ولا اعلم ان تم الوصول إلي الداخل الفرج او الرحم فهل يلزم الاستبراء وكم المدة علما بأن الفرح بعد شهر وان حصل زنا من فوق الملابس هل يعتبر زنا
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل التوبة من ظلم الصديق وأذيته يشترط لها إعلامه والتحلل منه
ظلمت صديق لي واذيته في حياته وهو لا يعرف من ظلمه وقد سببت له الكثير من الحزن .. واريد ان اتوب فهل علي ان اخبره بما فعلته وستصبح قطيعة بيني بينه ام ماذا افعل؟؟ واتمني ان تدعو لي بالهداية والعافية
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل التوبة ترفع العقوبة، وهل يكون التائب من المتقين؟
قرات في كثير من المرات ان من الممكن ان تحل عقوبه علي العبد العاصي مثل ان يحرم من قيام الليل او يحرم من قراءة القران او من مناجاة الله او اشياء اخري، فهل اذا تاب العبد من المعصيه التي عملها واستغفر ربه عليها هل من الممكن ان تحل عليه هذه العقوبه ايضا؟
وسؤال اخر: علمت ان العبد كلما اذنب وتاب ولو تكرر الذنب مادام يتوب فهو من الصالحين ولكن هل يكون من المتقين ايضا لان الذي اعلمه ان التقي هو الذي يتجنب المعصيه من الاساس.
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل للزانية المتزوجة من توبة وهل تعاقب بعدم الزواج ثانية؟
لي صديقة تزوجت زواج غير متكافئ من زوج لا يتقي الله ولا يصرف عليها وكانت النتيجة انها خانت زوجها مرات عديدة ثم تطلقت منه ثم تعرفت علي شاب وهي في نيتها ان تتزوجه الا انه لعب بها خمس سنوات كاملة وكانوا يعيشون معا كالمتزوجين الا انه لم يفي بوعده بالزواج منها وفي النهاية تركها وتزوج غيرها
هي الان نادمة ندم شديد علي تفريطها في حق الله وحق نفسها وتصلي وتذكر الله كثيراً وتستغفر وتقيم الليل ليتوب الله عليها وكل ما تتمناه ان يرضي الله عنها ويرزقها زوجا صالحا سؤالي هل لها توبة؟
وهل يمكن ان يرزقها الله بالزوج الصالح ام جزاؤها العقاب بعدم الزواج خصوصا انه كلما دخل بحياتها شخص للارتباط لا يكتمل الموضوع لأسباب واهية
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
قبول توبة المشرك
المشرك هل له توبة؟ وهل يدخل في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «التوبة تجب ما قبلها»؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
فقدت الأمل فى نفسي لأني كثيرًا ما أتوب ثم أرجع إلى المعصية
السلام عليكم ..
لقد ترددت كثيرا قبل كتابة رسالتي ولكنى فقدت الأمل فى نفسي واشعر ان الله لا يتقبل مني ... انا الحمد لله منتظم فى الصلاة وقراءة القران والصدقة ولكن نقطة ضعفي هى الشهوة ... كثيرا ما اتوب وارجع وابعد عنها ولكني اقع فى المعصية مرة اخري سواء بممارسة العادة السرية او مشاهدة شئ اباحي ولقد توقفت لفترات ولكنى اعود مرة اخرى واحيانا كثيرة اشعر اني مغيب اثناء فعلي المعصية وبعد المعصية اشعر وكاني لا اتحمل الحياة وان الله لن يقبل توبتى ابدا وفقدت الرغبة فى الحياة ... ولا شئ يؤثر على قلبي وكأنه اصبح ميت ... واحيانا اتذكر الايات والاحاديث وامنع نفسي واحيانا اخري لا استطيع وفكرت فى الانتحار ولكنه ذنب اكبر ...
ماذا افعل فى ظل ما نواجهه من فتن ولا يوجد دروس شرعية للتوعية بالمساجد لانها كلها متوقفة
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل یجب أن أذكر الأمر الذي أطلب علیه العفو؟
ھل یجب أن أن أذكر الأمر الذي أطلب عليه المسامحة، من غیبة أو استهزاء أو شتم أو اعتداء او اعتداء بالید أو غیر ذلك؟ أم أطلب بشكل عام مثل أن أقول له: سامحني یا أخي على كل شيء لأن الأمر قد یكون معلوماً للشخص الآخر كالاعتداء بالید وقد یكون غیر معلوم كالغیبة وغير ذالك؟
انا قلت له سامحنى على اي شئ فعلته لك تعرفه او لا تعرفه ... وقال سامحتك مع العلم انه لو علما بما فعلت له لن يسامحنى
فهل قوله سامحتك الذي قاله يشمل الذي يعرفه والذي لا يعرفه يعنى انه قد سامحنى او تنازل عن حقه دنيا واخره !! وهل على ان قول له ما لا يعرفه او لا ؟؟ ....
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟
أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..
هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟
أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.
اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.
لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.
أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟
وليد بن راشد السعيدان
إذا أذنب الإنسنا بذنب وستره الله فهل يعترف به ؟
إذا أذنب الإنسنا بذنب وستره الله فهل يعترف به ؟
وليد بن راشد السعيدان
هذا من التشهير؟
إذا أخبرت داعية عن شخص له معصية في السر لنصحه فهل هذا من التشهير؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف يعود المرتد إلى الإسلام؟
فما الحكم إذا اغتسل بنية العودة للإسلام وبنية إزالة الجنابة وكان غسله خطأ، ولكن قال الشهادة؟
هل هو الآن مسلم و لكن فقط جنب يجب أن يغتسل من أجل الجنابة، أم هو ما زال خارج الاسلام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تعرفت على شاب من مواقع التواصل
السلام عليكم يا من منَّ الله عليكم بعمله ودينه ..
شوخنا الأفاضل، أريد منكم النصيحة وإخباري بما يداوي قلبي من جزع وخوف.. فأنا شابة في العشرينات من العمر، تعرفت على شاب من مواقع التواصل، وكنت حريصة على أن نجعل دين الله منهجنا، فكنت أيقظه على صلاة الفجر ويذكر بالصلاة أحدنا الآخر، والشاب يخاف الله وأحبني وأرادني بالحلال، ووعدني بأن يتقدم لخطبتي ما أن يتوفر في سبيله المال لذلك، وكنت قد دعوت الله أن يرزقني شابًا أحبه ولكن دون الوقوع في الحرام.
فشاء الله وسافر الشاب الى بلد خليجي بعد أن رآني لمرتين فقط، وبقي في بلاد الغربة سنة كاملة جمع فيها نقودًا تكفينا للخطبة، وبالفعل فقد طلب الشاب من أهله أن يتقدموا لخطبتي، واتصلوا بأهلي إلا أن أهلي رفضوا استقبال الشاب والسؤال عنه حتى، بحجة أنه لا يملك بيتًا، مما أظلم الدنيا في عيني وعينه، والله ما أردنا إلا أن يتم الله ما بيننا بالحلال .. واتفقنا على أن ننتظر لسنة قبل أن يعود ويتقدم لخطبتي مرة أخرى.
إلا أنه قد عاد من غربته بعد عام ونصف، وأصر على رؤيتي، ولم أستطع رفض مقابلته فهو والله ما خدعني طيلة معرفتنا ولا آذاني ولا أحزنني ولو مرة واحدة، وجاءني من بيت أهلي إلا أن الله لم يشأ، واليوم حين رأيته لم أستطع منعه من احتضاني وتقبيلي، مع أنني تمنعت في البداية إلا أنني لم أستطع، ولكن والله ما جاوزنا حد الحضن واللمس والقب، والله سعينا لإشباع قلوبنا بالحلال إلا أن الحلال صعب في هذه الأيام..
والآن أنا ألوم نفسي أشد الندم، وأشعر بالذنب العظيم على ما فعلته، وتراودني الفكرة لإيذاء نفسي عقابًا لي على ما فعلت..
فساعدوني أرجوكم وجزاكم الله كل خير.