وسم: الأقارب
وليد بن راشد السعيدان
إذا كان الأقارب يؤذنك فهل يكتفي وصلهم بالهاتف فقط؟
إذا كان الأقارب يؤذنك فهل يكتفي وصلهم بالهاتف فقط؟
عبد العزيز بن باز
الإحداد على غير الزوج
قول الفقهاء: إن غير الزوجة يباح لها ترك الزينة وأحسن الثياب لمدة ثلاثة أيام. ما صحة هذا القول؟[1]
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
النذر بزيارة الأقارب
نذرت أن أذهب إلى أقاربي فما حكم هذا النذر؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
هل يجوز دفع الزكاة لولد الابنة؟
هل يجوز دفع الزكاة لولد بنتي الصغير ست سنوات رماه أبوه هو وأمه منذ خمس سنوات ولم يدفع نفقتها ولم يطلقها؟
عبد العزيز بن باز
هل يزوج المؤمن في الجنة زوجته في الدنيا؟ وهل يرى أقاربه؟
إذا دخلت المرأة المسلمة الجنة فمن الذي يتزوجها إذا كان زوجها مات فاجراً ولم يرض عنه الله وأدخله النار؟ ثم هل في الآخرة في الجنة الزوج يتزوج زوجته إذا هما الاثنان دخلا الجنة؟ وهل الذي يدخل الجنة يرى أقاربه الذين يدخلون الجنة مثل أمه وأبيه وأولاده وباقي الأقارب؟
عبد العزيز بن باز
حكم دفع الزكاة للإخوة الذين تجب النفقة عليهم، وحكم قضاء دين الوالد أو الولد من الزكاة
هل يصح لي إخراج زكاة المال أو زكاة الفطر إلى إخواني وأخواتي القاصرين الذين تقوم على تربيتهم والدتي بعد وفاة والدنا رحمه الله؟ وهل يصح دفع هذه الزكاة إلى إخواني غير القاصرين ولكني أشعر أنهم محتاجون إليها ربما أكثر من غيرهم من الناس؟
عبد العزيز بن باز
الزكاة تدفع للأقارب الفقراء الذين ليسوا من الأصول ولا من الفروع
عندما نذهب إلى بلدتنا أخرج نقوداً إلى الأقارب هل هذه النقود تعتبر زكاة أم ماذا؟ وإذا كان ردكم على السؤال الأول نعم. هل يجوز لي أن أحمل النقود إلى بلدي مقدار ما أخرجه من زكاة وأقوم بتوزيعها على المحتاجين هناك؟ علماً أنهم في أمس الحاجة إليها؟
عبد العزيز بن باز
لا بأس بدفع الزكاة إلى الأقارب إذا كانوا فقراء
هل يجوز دفع الزكاة إلى القريب، كالأخ والعم والعمة والخال والخالة ونحوهم؟
عبد العزيز بن باز
حكم دفع الزكاة للأخ والأخت والعم والعمة وسائر الأقارب
هل تجوز الزكاة من الأخ لأخيه المحتاج (عائل ويعمل ولكن دخله لا يكفيه)؟ وكذلك هل تجوز للعم الفقير؟ وكذلك هل تدفع المرأة زكاة مالها لأخيها أو عمتها أو أختها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
عدم الاختلاط، والثبات على الحق
منَّ اللهُ عليَّ بالالتِزام وارتِداء النِّقاب، والحمدُ لله على كلِّ شيء، ويبْقى موقِفي مع النَّاس والأقارب، وما ألاقيه من هَمٍّ وكرْب معهم، وعدم تقبُّلهم ما أنا عليه الآن من عدَم اختلاط، والتِزام بما أمرنا اللهُ به من عفَّة وطهارة، ونقاء وستر.
فأجِد مَن حولي غضابًا لعدم خروجي في أي مكانٍ إلا للضَّرورة، وأجِد بعضَهم - كأبناء عمَّتي - وقد بدا عليْهِم علامات عدَم الرضا لما أنا عليْه؛ لأنِّي لا أخرج من حُجْرَتي عندما يأْتون إليْنا، ومثل هذه الأقاويل الَّتي لا حصْر لها: "أنتم مثل الإخوة".
قل لي بربِّك: كيف هذا وقدْ علمت أنَّ كلَّ ما كنَّا نفعلُه يُغْضِب الله منَّا؟! والآن وقد علِمْتُ أنَّ هذا هو الصَّواب، كيف لي أن أعود للخطأ مرَّة أخرى؟!
ولكن ما يُصيبُني بالضِّيق أكثر أنَّ هذا لا يُرْضِي أبي وأمِّي، مع العلم أنَّ أبي أحْسَبُه من الملتزِمين بأمور الدِّين، ولكنَّه يقول لي: "خلاص، تعوَّدوا على هذا، ولو قلت لهم غير ذلك سيغضبون"، أقصد من أجل السَّلام مثلاً، أو حضورهم في غيْر وجود أبي في المنزل بِحجَّة أنَّهم تربَّوا هُنا، أو أن أمِّي مثلُ أُمِّهم.
والآن وقد ضاق صدْري، كيف لي أن أفعل في ظلِّ هذه الظُّروف، فقُل لي بالله عليْك: ماذا أفعل؟ وجِّهْني للطَّريق الصَّحيح وما يُحبُّه الله ويرضاه؛ فأنت أعلم منِّي فأفتِني بما أجهل. وجزاكم الله خيرًا كثيرًا في الدُّنيا والآخرة.