إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل يجوز أخذ المال مقابل الإمامة في المساجد بتكليف وزارة الأوقاف؟

هل يجوز أخذ المال مقابل الإمامة في المساجد بتكليف وزارة الأوقاف؟ وكيف يصحح الإنسان نيته في هذه المسألة؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم صيانة مسجد به ضريح

اعمل مدير قسم الكهرباء فى شركة مقاولات وبحكم عملى لابد وأن تعرض على جميع اعمل الكهرباء لكل مواقع العمل وواقع عليها ولقد طلبت من الشركة دراسة أحمال مسجد به ضريح وعمل الصيانة اللازمة له فما الحكم وبالأخص أن هذه الأعمال يطلب تنفيذها من الشركة بأوامر الوزارة دون مقابل مع العلم أنه ليس هذا مجال عمل الشركة

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد حرمت الشريعة الإسلامية بناء المساجد على القبور، وقد تواترت النصوص عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بالنهي عن اتخاذ القبور مساجد ولعن فاعلها.ففي الصحيحين من حديث عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله ... أكمل القراءة

ما حكم من أحرم متمتعا ثم ترك الحج بعد العمرة؟

نويت الحج قبل أربع سنوات، وذهبت مع أصحابي من أجل أداء الحج، ونويت حجاً وعمرةً تمتعاً، وبعد أداء العمرة فقدت أصدقائي ولم أكمل الحج.

فهل عليّ شيء في هذه الحالة علماً بأنني أديت الحج في السنة الماضية؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم من حج عن نفسه وغيره وهو لا يصلي؟

أنا شاب في الثانية والثلاثين من عمري، وقد كنت تاركاً للصلاة والصيام، وأديت الحج عن نفسي وأنا كذلك، وبعد مضي سنة حجيت مرة أخرى عن أحد أقاربي وأنا أيضاً على تلك الحال تارك للصلاة والصيام، وبعد ذلك تبت إلى الله وندمت على ما حصل مني من ارتكاب لمحارم الله وترك لواجباتي.

 فماذا عليّ بالنسبة للصلاة والصيام فيما مضى؟ وهل حجي عن نفسي وعن قريبي صحيح أم يلزم إعادته؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم حج الصغير الذي لم يبلغ

ما حكم حج الابن الصغير إذا ذهب مع والده وأخطأ في بعض الأحكام؟

حجه يعتبر نافلة، حجه يعتبر نافلة، وإذا أخطأ في شيء عليه ما على الكبير المكلف، فإذا مثلاً لم يَرمِ الجمار، ولم يُرمَ عنه الجمار يُهدى له ذبيحة، أما لو قطع أظفراً أو غطى رأسه وهو ذكر ما عليه شيء؛ لأنه في حكم الناسي والجاهل فليس عليه شيء؛ لأن مثله ليس ممن يفهم الأحكام، فإذا غطى رأسه أو قلم ظفره أو ... أكمل القراءة

صرفت ريالات دولارات ثم بعملة أخرى ومع مرور الزمن ربحت دون قصد ما الحكم؟

سافر أحد الأشخاص إلى بلد عربي وقبل المغادرة حول الريال الى دولار، ثم عند وصوله هناك حول الدولار إلى عملة البلد وعند الانتهاء من رحلته رجع الى الرياض، وكان معه بعض المال من ذلك البلد، فلما حوله إلى ريال تبين أن هناك فرق في سعر الصرف، مما وفر له زيادة في المبلغ.

فهل تلك الزيادة حلال أم حرام هذا أولا؟

وثانيا: إذا كانت حلال وتعمد الشخص في مرات قادمة استغلال مثل تلك الفرص فما هي الشروط الواجب توافرها لتتم العملية بشكل حلال وشرعي؟

مثل الذي ذكرت لا بأس به، إن كان صرفه الريال بالدولار والدولار بالعملة الأخرى قد تما بطريقة شرعية، بحيث قبض البائع والمشترى العملة يدا بيد. وهذا هو الصرف الذي تنطبق عليه الشروط الشرعية. ولكن، حين ينقلب ذلك العمل إلى تجارة فإني لا أرى جوازه، وهو ما يسمى بالمتاجرة في العملة أو المجازفة على ... أكمل القراءة

المضاربة بالعملات

اطلعت على فتواكم بخصوص حكم المضاربة بالعملات وأسال فضيلتكم عن نسبة الحرام فيها لأتمكن من استخراج هذه النسبة؟

إن تبت منها، فلا بأس فيما مضى، وفقك الله. تاريخ الفتوى: 11-9-2005. أكمل القراءة

حكم المضاربة في سوق العملات العالمية

ما حكم المضاربة في سوق العملات العالمية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فلا أرى جواز المتاجرة في العملات للأمور الآتية: - نهى السلف رحمهم الله عن جعل النقود مجالا للمضاربة (منهم ابن تيمية، وابن القيم، والغزالي والمقريزي وغيرهم). طبيعة البيع في العملات بين عمليتين تعني أن الرابح واحد فقط، فهي من هذا المنظار قمار ... أكمل القراءة

كيف يزكي من عليه الديون؟

شخص اقترض مبلغاً من المال من عمله تخصم من الراتب، وأعطاها قرضاً لشخص آخر وهي بالغة النصاب، هل فيها زكاة؟

إذا كان ما سدده من القرض الذي اقترضه يبلغ النصاب فعليه زكاته إذا حال عليه الحول ولو أقرضه غيره إن كان المقرض مليّاً باذلاً، أما إذا كان معسراً فلا حتى يقبضه، وهكذا بقية الأقساط. وأما الدين الذي يقدر بعشرة آلاف، عند من يقول: بأنه لا يلتفت إليه فتزكى الأموال ولو وجد دين، وعلى المدين أن يبادر ... أكمل القراءة

نريد الحج، فماذا نفعل بشأن توسعة المسعى الجديدة؟

أريد أن أحج هذه السنة أنا وزوجتي - بالنسبة لها حجة الفريضة -، ولقد قرأنا فتواكم بشأن توسعة المسعى الجديدة، فما نفعل؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم قتل المرضى النفسيين الذين يهدّدون الناس ولا يُرجى شفائهم

تُطالعنا الصحف كلَّ يوم بأخبارٍ عن أناسٍ يقتلون أبويهم أو أطفالهم -آخر ما قرأتُ كان رجل ذبح أبناءه الثلاثة بالسيف: ولدان 12 و13 عامًا ورضيعة 10 شهور، ونال كل منهم 40 طعنة بالسيف، والله دمعت عيناي عندما قرأته على الفور-.

وأنا منذ 10 سنوات لَم يفارقني القلق على والديَّ وكذلك أخي بسبب أن هذا الأخ مريضٌ بالفصام -علمًا بأن كل هذه الحالات الدموية كانت من مرضى فصاميين- وأخي المريض هذا لا يفْتَأ يطلب الزَّواج وسنُّه قاربتْ على الستة وثلاثين عامًا إلاَّ أنَّه لا تكادُ تَمرُّ عليْه سنة كاملة من دون انتكاسة ومن دون أن يُودع المستشفى، وهذا يشقّ علينا بسبَب أنَّ غالبَ القائمين على هذه المستشفيات يتاجرون بوظيفَتِهم في ظلّ كثرة المَرضى وقلَّة الأماكن المتاحة فيبتزّون أهالي المرضى، وإلا فعلى الأهل أن يتعايشوا مع الحالة الخطرة الموجودة بينَهم، ولي في هذا 4 أسئلة:

الأول: هل يُجيز الإسلام قتْلَ المريض عقليًّا مِمَّن لا يُرْجى شفاؤُهم وتُمَثّل حياتُهم تَهديدًا لحياة مُخالطيهم؟

الثاني: هل يَحلّ للأهل تزويجَ ابنِهم وهو مشكوكٌ في شفائِه ودورة حياتِه هي تعاقُبات من السواء والاعتلال: 10 شهور سليم تَمامًا وشهرين أو أكثر عنيفٌ وخطير على المُحيطين بسبب المرض.

الثالث: هل يَجوزُ لإخوتِه إيداعُ مبلغ من المال في مصرِف كوقفٍ للإنفاق من فائدتِه على هذا المريض حالَ مرضه، علمًا بأنَّه ليس بِمقدورهم استِثمارُ المال بأنْفُسِهم وحفظُه لِهذا الغرض.

الرابع والأخير: هل يكون من مصارف الزَّكاة الصَّحيحة إنشاء وتَعمير المستشفيات النفسيَّة والعقليَّة والنفقة على العاملين بِها لرعاية مثل هذه الحالات، وتَجنيب المجتمع ويلاتِ مُخالطتها في دورة مرضها، وإذا كان هذا صحيحًا فلِماذا لا يعمِّق الدّعاة والفقهاءُ وعيَ المُجتمع المسلم بِهذه الأُمور بِالقَدر الذي يتعاملون به مع قضايا أقلَّ خطورة؟!

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّ الغايةَ الكُبْرى من خَلْقِ الإنسان هي ابتلاؤُه وامتحانُه بالخير والشَّرّ؛ فمن يَصبِر يعوضْه الله خيرًا؛ قال الله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً