قال بعض العلماء إن البلغم لا يجوز بلعه أثناء الصيام (الخارج من الصدر)، ولكن ما حكم بلع بعض الإفرازات التي تنزل من الجيوب الأنفية؟

هل يصح النكاح بغير ولي الزوجة أن كان وليها فاسق

هل يجوز إخراج زكاة الفطر من التمر والأقط مع أنه لا يعتبر قوتاً في كثير من البلاد؟

نحن أعضاء جمعية مغاربة نعيش في برشلونة ما الطريقة التي نحسب بها لزكاة الفطر؟

دخلت المسجد ثم بعد دخولي رأيت أن أعتكف، فهل يصح الاعتكاف إذا تم عقد النية بعد دخول المسجد؟

لقد قال بعض العلماء مثل الشيخ ابن باز أن من أخر صلاة عمدا حتى أدركته الصلاة التي تليها فإنه يعد في حكم تارك الصلاة وهو كافر، ولا يجب عليه قضاء تلك الصلاة، هل يعني أن هذا الكافر يجب عليه الغسل والنطق بالشهادتين من جديد، أم ماذا؟ 

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله عنا كل خير، أما بعد: أنا للأسف لا أصلي بعض العلماء يقولون بأنني كافر إذا لا أحتاج أن أصوم وأن جميع الأفعال الطيبة لا أجر لها إذا لا أحتاج أن أتصدق وأن أزكي، ولكني ومع ذلك أصوم عسى أن أبدأ أصلي ويبدل الله سيئاتي حسنات، هل إذا تبت هل الأعمال الطيبة التي فعلتها قبل الصلاة هل تحسب لي حسنات، أنا لا أصلي عن كسل أعرف بأن الصلاة عظيمة وهي صلة بين العبد والرب، ولكن لا أعرف ماذا يمنعني هل الكسل، الشيطان، النفس... أرجوكم أغيثوني؟

أنا رجل متزوج وقد حصل بيني وبين زوجتي في نهار رمضان أن قبلتها وداعبتها وإنا صائمان وقد استمرينا لمدة حوالي عشرة أيام أو أكثر لم يحصل شيء بيننا ولم نفعل شيئًا أبدًا، أما زوجتي فإنها تحس بشهوة أثناء المداعبة وعندما تذهب للوضوء تجد شيئًا يخرج منها عبارة عن سائل أما أنا فلا أحس بشيء ولم يخرج مني حاجة أفيدونا ماذا علينا وماذا نفعل. جزاكم الله خيرًا. وهل علينا قضاء أو صيام، والذي يخرج من زوجتي ما الحكم في ذلك؟ 

شخص مريض كان قبل وفاتة يقول لزوجتة اريد منك ان تكتبي وصيتي ورفضت ان تكتبها من شدة تاثرها بة وقام ببلاغها بوصيتة وبعد ذلك دخل في غيبوبة وبعدها انتقل الى رحمة الله هل الشيخ يثبت وصيته زوجها علما عندما قام ببلاعها بالوصية لايوجد احد غيرهما

في رمضان حدث معي أمران: الأول: في أحد الأيام سمعت أذان المغرب، وسمعته بهاتفي المحمول، فأكلت تمرة، وبعد دقيقتين سمعت الأذان مرة أخرى في المساجد، على ما يبدو خُيِّل لي أنه أذن، وتأكدت من أن الشمس قد غابت عندما أفطرت. الثاني: كان مطلوب مني عينة سائل منوي، لأخذها للمختبر عند الفجر، فقمت بالاستمناء برمضان قبل الإمساك، وسلمت العينة، وعدت لأغتسل من الجنابة، وأذن الفجر وأنا أغتسل. فهل يجب عليّ صيام يومين؟ وكيف أتعامل مع هاتين الحالتين؟ 

أنا حلفت على شيء ولم أفعله فاشتريت دجاجًا وتصدقت به على شخص واحد كفارة الحلف فما الحكم في ذلك؟

هل التوحيد الخالص يغفر الذنوب بما فيها الكبائر؟