ابتليت بالوسواس القهري في كل أوجه حياتي، وخاصة في أمور الطهارة من الحدث والوضوء والصلاه، وأعالج منذ سنة ونصف عند طبيب نفسي، وفي بعض الأحيان يتغلغل الوسواس حتى في الاعتقاد، شكواى ولا شكوى لغير الله أني أجد صعوبه بالغة في حياتي، وبالأخص في هذه الأمور، فما فتواكم؟

ما حكم الصَّلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جماعةً وجهراً، مع رفع الأيدي؟

ما حكم زيارة المقابر للنساء عامة وللفتيات خاصة؟ ما حكم زيارتها للجنب والحائض؟

كثير من الجماعات الإسلامية تجعل من إقامة الدين فرضاً على الأعيان مستندين إلى قوله تعالى: {أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ} [الشورى: 13] ويقصدون بإقامة الدين تغيير نظام الحكم حتى تكون مطابقة للشريعة الإسلامية فهل هذا صحيح؟

أنا طبيب أعمل في مستشفى خاص يتعامل مع شركات التأمين الصحي، أعمل معهم بنسبة ثابتة (50%) أتقاضاها أسبوعياً، السؤال:

- هل علاجي لهؤلاء المرضي التابعين تحت مظلة التأمين الصحي فيه شيء؟
- هل الأجر الذي أتقاضاه حلال؟ باعتباره من أموال هذه الشركات التي تدفع للمستشفي مقابل علاج مرضها.

ما حكم الصلاة في عراقي خفيف وسروال طويل؟

مسجد به قبر ثم نُبِشَ القبر؛ فهل تجوز الصلاة فيه؟

ما حكم تقديم طواف الوداع على الرمي يوم الثاني عشر من ذي الحجة يعني يوم التعجيل؟

ما معنى قوله عز وجل: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها..} الآية، وقوله مخاطباً نوحاً عليه السلام: {إنه عمل غير صالح} الآية.

ما حكم الإسلام في الذهاب إلى محلات تَصْفِيف الشَّعرِ وتزيينه (الكوافير)، إذا كان كلُّ العامِلاتِ فيه من النساء؟

إذا قال وليّ خطيبتي: لا عقد زواج إلا قبل الدخلة مباشرة. فهل لي مكالمتُها بالهاتف؟ علما بِأَنه عند دفع المهر يكون هناك شهود، ويكون أيضًا اتفاق على دفع المُؤَخَّر بحضور ولي المرأة؛ فهل لي أن أكلمها بعد دفع المهر؟

سمعت بأنَّ للإنسان مَلَكان معه يدوِّنان أعماله كلها، صغيرها وجلَّها؛ فإن عُمِلَتْ حسنةٌ كتبها مَلَكُ الحسنات، وإن عُمِلَتْ سيئةٌ كتبها مَلَكُ السيِّئات، وإن عُمِلَتْ أمراً مباحاً كتبها مَلَكُ السيِّئات.

أرجو التعقيب على الجملة الأخيرة، وهل هي صحيحةٌ؟! ومن ثَمَّ؛ كيف يعمل الإنسان مباحاً فيُكْتَب مع السيئات، لتَزْدَاد صُحُفُ السيِّئات لديه؟!