ما حكم الاحتفال بعيد الحب، مع الدليل، مع بيان من قال بذلك من أهل العلم ؟

السلام عليكم انا غير متزوج وعمري الان 40 سنة واعمل بوظيفة في القطاع العام وظرفي المادية صعبة انا واهلي واريد ان احصل على قرض شخصي للزواج ولكن لابد ان ادفع على القرض فوائد وحاولت توفير القرض دون فوائد بنكية لكن لم اتمكن من ايجاد البديل فهل ممكن ولظرفي الشخصية ان احصل على قرض شخصي مع فائدة وشكرا

أعلم أن حج المرأة بغير محرم غير جائز، وقد سافرت العام الماضي مع إحدى الحملات للحج مع وجود المحرم. هذا العام لا يتوفر لدي محرم ليسافر معي، والحملة ملزمة بسفر طبيبة معها، علما بأنه لا يوجد وقت الآن حتى تجد الحملة طبيبة أخرى. أفيدوني ماذا أفعل أثابكم الله؟

انتشرت في الآونة الأخيرة إعلانات من شركات السياحة التي تقوم بتنظيم رحلات الحج والعمرة والتي تعلن فيها عن قيامها بتقسيط تكاليف الرحلات من باب التيسير على راغبي الحج والعمرة، ولاجتذاب أكبر قدر منهم خاصة في ظل حالة الكساد التي تمر بها العديد من الدول، وقلة السيولة المالية في أيدي مواطنيها، وقد أعلنت أيضا بعض الشركات عن قبول الدفع عن طريق كروت الائتمان.

السؤال هو: ما حكم الشرع فيمن يحج ويعتمر بهذه الطريقة؟ وهل يصح الحج أو العمرة في هذه الحالة - خاصة أن بعض الفقهاء قد أفتى بجواز تمويل الحج عن طريق القروض التي تسدد على أقساط مناسبة كنوع من التيسير في ظل الارتفاع الشديد في تكاليف الرحلات-؟

يوكل بعض الحجاج شخصاً آخر ليرمي عنه الجمرات لعذر حصل له. السؤال: إذا جاء اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة وأراد الموكل التعجل، فهل يجوز للموكل أن يطوف للوداع بعد صلاة الظهر ولو لم يفرغ الوكيل من الرمي؟

فضيلة الشيخ، لكن هل للعبادة مفهوم يمكن أن نعرفه، وهل لها مفهوم عام، ومفهوم خاص؟

أردت العمل لمساعدة زوجي في أعباء غلاء المعيشه وحيث أنه مدين للبنك ولا يقدر على متطلبات الحياة وأردت العمل فلم أجد وظيفه غير مختلطة في بلدي الإمارات حيث الاختلاط والسفور ومنع المرأه من تغطية وجهها بقرار حكومي فبحثت عن وظيفه كثيرا ولم أجد غير العمل بسوق الأوراق المالية الخاصه بالنساء تماما وباللباس الشرعي ولله الحمد لا أعلم ما الذي أفعله غير هذه الوظيفة فهل يجوز لي العمل هناك؟

كيف نوفق بين الحديثين الشريفين: (لا عدوى ولا طيرة) و (فر من المجذوم فرارك من الأسد)؟ 

هل يجوز أن يشترك ثلاثة أفراد من بيوت متفرقة في ذبح بقرة، أحدهم يذبح بنية الأضحية، أما الاثنان الآخران فيذبحان بغير نية الأضحية وإنما للاستفادة من لحمها؟