إذا ترك التماس هلال شهر رمضان ليلة الثلاثين من شعبان لتهاون أو غيره، ثم قامت البينة في أثناء النهار، فهل يلزمه القضاء على اختيار شيخ الإسلام؟

يتزايد شوقي يوماً عن يوم لإداء فريضة الحج، لكن مواردي المالية لا تسمح لي بذلك، وقد تطوعت زوجتي وعرضت علي بيع ذهبها وحليها وتأدية فريضة الحج بقيمتها، وبطبيعة الحال سأقوم برد هذا المبلغ لها بإذن الله لتشتري به ذهباً وحلياً بدلاً عنهما، فهل يجوز ذلك؟ أفيدونا أفادكم الله.

 أفيدكم بأنني أحد العاملين في المؤسسة العامة للتحلية، ويحل علينا شهر رمضان ونحن صائمون، وعلى رأس العمل، والذي فيه بخار ماء من المحطة التي نعمل بها، وقد نستنشقه في كثير من الأحوال، فهل يبطل صيامنا؟ وهل يلزمنا قضاء ذلك اليوم الذي قد استنشقنا فيه بخار الماء، سواء كان فريضة أم نافلة، وهل علينا عن كل يوم صدقة؟ 

اشتركت في جمعيه مقدارها 30 ألف ريال سعودي وكان دوري في استلامها العاشر (عدد المشتركين 12 شخص)، وقد سددت أول شهر من راتبي ثم ساهمت في مساهمات سوا وقد استفتيت في ذلك وأُفتيت بأنه لا مانع شرعي في هذه المساهمة. ومن هذا المنطلق أصبحت أسدد من راتبي مرة ومرة أخرى أسدد من أرباح مساهمات سوا، ثم توقفت مساهمات سوا وكثر اللغط حولها ما بين محلل ومحرم وثالث يرى الشبهة بها، فقمت بتسديد آخر شهرين من راتبي. والآن استلمت الجمعيه فما الحكم في هذه الجمعية؟

سؤال آخر: قد اكتتبت في بنك البلاد ودفعت الرسوم من أرباح سوا ثم بعت أسهمي فيه وكسبت تقريبا 7500 وشغلتها ضمن أموالي في الأسهم السعودية، وعندما علمت بشبهة سوا أخذت مبلغ الاكتتاب من حر مالي ووضعته ضمن أموال سوا حتى يصبح اكتتاب البلاد حلال. وهذا طبعا بعد أن بعت الأسهم بمكسب. فما الحكم؟

هل يفطر الحاجم والمحجوم في نهار رمضان؟ وما الحكم هل يفطران ويقضيان ما فاتهما أم ماذا عليهما؟ 

نَحْنُ مَجموعةٌ منَ الشَّباب بصحراءِ الجزائِر، اتَّصل بنا صاحبُ مَحميَّة لِلحيوانات، وطَلَبَ منَّا أن نَجمَع له بيضَ طائِر الحجل المَوجود بِالصَّحراء مُقابِلَ مبلغٍ من المال معروفٍ لِكُلِّ بيضة، في بدايَةِ الأمْرِ سألْنا بعضَ المشايخ عَنِ الحُكْم الشَّرْعِيِّ في هذا العمل فأجازَهُ، وبَعْدَ مُدَّة عاوَدْنا السُّؤالَ لِمجموعةٍ من الأئمَّة فقالوا بعدَم جواز هذا؛ لأنَّ فيه -حسبَ قولِهم- ترويعًا لِهذا الطَّائِر وحرمانًا للأُمِّ من فراخِها، وقدِ احتَرْنا في أمرِنا ولم نَجِدِ الحُكْمَ البيِّن في هذه القضيَّة، ونَحنُ حريصونَ على الالتِزام بِحُدود الله عزَّ وجلَّ وعدم مُخالفة شَرْعِه الحنيف.
فنرجو منكم تبيينَ الحُكْمِ الشَّرعي لعمَلِنا هذا.

شيخي الفاضل لدي سؤال أرجو أن تفتوني فيه وجزاكم الله خير جزاء.
بعد مضي شهر ونصف من رمضان تم إعلان فتوى عن وجود خطأ في ثبوت رؤية هلال شوال إننا أفطرنا في يوم ثلاثين من رمضان وعلى هذا طولبنا أن نصوم عن ذاك اليوم فهل علينا قضاء ذلك اليوم ؟
 

حصلت على عرض من بنك الرياض في مركز المعلومات مشروع تطوير صناديق الاستثمار وذلك موافقة لما أحمله من مؤهلات في تحليل وبرمجة النظم وتطويرها. فما حكم هذه الوظيفة؟

إذا وجد خلاف بين الفلكيين في دخول شهر شوال، وأنا اقتنعت أن دخول شهر شوال كان خطأ بالرغم أنه لم يُعلن عن ذلك في البلد، فهل يجب علي صيام يوم عن آخر أيام رمضان؟
 

أنا أعمل تقريباً 17 ساعة، ولا ينتهى العمل إلا في الثامنة صباحاً، ومنزلي يبعد ساعة عن العمل، فأنام ولا أقوم إلا قبيل العصر فيفوتني الظهر وأحياناً الجمعة، فما الحكم؟

هل يجوز تغيير نية الصيام بعد صومه من أجر إلى دين صمت 6 أيام شوال وبعد علمي بأنه يستحب القضاء أولا غيرت النية فهل يجوز ذلك؟
وجزاكم الله خيرا.