إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد العزيز بن باز
حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان
يحتفل الكثير من المسلمين بليلة النصف من شعبان، بل ويخصها البعض بالقيام والصيام والدعاء، فما حكم ذلك العمل؟
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
ما حكم طواف الإفاضة ولو تركه الإنسان وسافر إلى بلده ولم يطفه فما الحكم ؟
حامد بن عبد الله العلي
إن الصوفية يستخدمون السبحة، ولقد رأيت هندوسيين ونصارى يستخدمونها أيضا..فما حكم استخدامها؟
محمد بن صالح العثيمين
ما هو حكم التمثيليات والمسرحيات الإسلامية ؟
عبد العزيز بن باز
ما يجوز للمحرم
التقصير في الانتباه لصلاة الفجر لا علاقة له بصحة الأعمال التطوعية
تفوتني صلاة الفجروالصبح مع أني أنوي الاستيقاظ لهما. فهل أعمالي التطوعية ودعائي باطل. أي لا داعي لأن أدعو الله أو اتنفل ما دام الصبح والفجر يفوتني فدعائي لن يستجاب ونوافلي لامعنى لها؟
خالد بن عبد الله المصلح
التصدق بثمن الأضحية
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
كيفية وضوء النَّبيِّ -عليه الصلاةُ والسَّلامُ-
كيف كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يتوضأ فمرة قرأت أنه توضأ مرة مرة، وفي حديث آخر: توضأ مرتين مرتين، وثلاثًا ثلاثًا؟ نرجو البيان.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصَّائم إذا فعل ما يُفْطِر جاهلاً بالحرمة
منذ زمن بعيد زوْجي السَّابق جامعني برضائي في رمضان، وكنَّا لا نعرِف أنَّه حرام. والآنَ أنا متزوِّجة بآخَر، فماذا أفعل؟
علمًا بأنِّي ليس لي مال خاصّ بي، فهل عليَّ صيام شهرَين مُتتابعين؟ أم آخُذ من مال زوْجي الحاضر بدونِ عِلْمِه؛ لأنَّه غير موافق على ذلك؟ أم تسقُط عنِّي الكفَّارة؟
الشبكة الإسلامية
لا خير في عمل يشغل عن الصلاة
أنا في أمريكا أعمل عملاً لا يوجد فيه وقت وأنا مقصر في الصلاة، فماذا أفعل؟
الشبكة الإسلامية
منزلة الصلاة وثمراتها، وأهميه بر الوالدين
أرجو المساعدة والنصيحة بنفس الوقت إخواني في الله لدي سؤالان جزاكم الله خيراً، ورحم والدينا ووالديكم، إخواننا المسلمين: أمي هداها الله من المتهاونات في الصلاة، أمي الله يهديها من النساء اللاتي يحببن الغيبة بين الناس حتى على بيتها لم يسلم من الغيبة ودائماً أذكرها بالله عز وجل وأذكرها بالقبر والمواعظ، فما العمل إخواني في الله أريد النصيحة لي تجاهها، أسأل الله رب العرش العظيم أن يهدي أمي وأمهات المسلمين جميعاً؟ وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
المتهاون في الصلاة على خطر كبير
أسأل عن مشكلة أخي الذي يبلغ من العمر السابعة والثلاثين ولا يصلي علما بأن العائلة كلها تقريبا تصلي وهو متزوج وله ابنة لم تتجاوز السابعة وتصلي ولا يشعر بالخجل من ذلك أبداً وعندما نسأله لماذا لا يصلي يقول لنا ومن قال لكم بأني لا أصلي، لا يحق لكم الحكم علي! نسأله أين تصلي فيغضب ويعصب علينا لكي نغلق الموضوع فهو ينزعج كثيرا ويتغير وجهه إذا فاتحناه بالموضوع في الماضي كان يصلي نادرا (في المناسبات)عيد أو جمعة أحيانا! ولكن من بضع سنين لم أره يركع لله ركعة واحدة! والعياذ بالله ابنته تفهم أكثر منه سبحان الله وتصلي برغبتها من غير إجبار من أمها وهو -هداه الله- لا يستحي والمسجد لا يبعد كثيرا عن بيته يجلس أمام التلفاز ويسمع الأذان من الخارج ولا يتحرك من مكانه وكأنه لم يسمع شيئا، وهو وللأسف شخص ذكي ويميز الحرام من الحلال وقد عرض عليه عمل فيه شبهة فلم يقبل منه لأنه كما قال يخاف الله! نحن ننصحه دائما وأبدا وكلما قمنا للصلاة ندعوه ليصلي فيتجاهلنا تماما، فما الحل.. جزاكم الله خيراً.
وهل يعتبر شخص مثله مسلما وهل يهديه الله بعد هذا العمر (وقد فات نصف عمره تقريبا)، علما بأن زوجته حائرة لا تعرف إن كان عليها الطلاق منه وهو فوق هذا كذاب وقد عذب زوجته كثيراً فقد تزوج عليها بالسر امرأة أجنبية وعلمت زوجته بالصدفة وكادت أن تطلب الطلاق، ولكنه أخبرنا بأنه طلقها ولم تعد له بها صلة نهائيا، ولكن في الحقيقة لا أحد من الأسرة أصبح يصدقه وأصبح عارا على عائلته والكل من الأقارب والأصدقاء أصبح لا يصدقه ولا يأتمنه ولا (يطيقونه)، فماذا أستطيع أن أفعل مع أخي الكبير الذي يفترض بأن يكون قدوة لي خصوصا وأني أخته الصغرى، أحيانا نحس بأنه مختل عقليا! أو ملبوس بجني أو ما شابه!؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |