رجل له مدة طويلة ولم يحج، مع أنه يملك الزاد والراحلة، ويزعم أنه لا يستطيع الحج، فما حكمه؟

يقول الله تبارك وتعالى في سورة الطور: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّ‌يَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّ‌يَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِ‌ئٍ بِمَا كَسَبَ رَ‌هِينٌ} [الطور: ٢١]، هل يعني أن إلحاق ذرية الرجل الصالح لدرجته تشمل كل الأصول والفروع لهذا المؤمن؟ نرجو إيضاح هذا بالتفصيل.

رجل له بيت في القصيم، وبيت في الرياض، وغالب إقامته في القصيم، ولا يذهب إلى الرياض، إلا نادرًا.

السؤال: هل له أن يترخص برخص السفر، كالفطر، والقصر – أثناء السفر – أيْ: في الطريق؟ وهل له أن يترخص برخص السفر في الرياض؟ مع العلم أن له في الرياض امرأة وأولادًا، لكن إقامته بها قليلة؟

أرشدوني؛ أرشدكم الله، وبارك فيكم،،

أرجو الإفادة،

فأنا مقبل على خطبة فتاة منتقبة، فما مشروعية رؤيتها بدون النقاب في فترة الخطوبة التي ستطول إلى 6 أشهر، أخذًا في الاعتبار: أنني ممن ينسى الوجوه سريعًا، وأنني أخشى من وساوس الشيطان أن أتردد بعد الخطبة، وأتشكك فيما رأيت أثناء الرؤية الشرعية السابقة للخطبة، مع العلم أني أعمل في بيئة مختلطة، وبها الكثير من النساء غير المحتجبات، وبعضهن على قدر من الجمال.

و جزاكم الله خيرًا.

السلام عليكم، وجزاكم الله خيرًا،،،

((يا الله، يا كريم، يا أول، يا آخر، يا مجيب، يا فارج الهمِّ، ويا كاشف الغم، فرّج همي، ويسّر أمري، وارحم ضعفي، وقلة حيلتي، وارزقني من حيث لا أحتسب، يا ربَّ العالمين، من قرأ هذا الدعاء، وأخبر الناس به، فرَّجَ اللهُ همَّه))، هل هذا حديث عن رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم؟

نلاحظ ظاهرة التسول في المساجد، فما موقفنا بالنسبة للمتسولين - هل نمنعهم منعاً باتاً، أو نكون على حذر منهم، أو نتبين حالهم؟

ما هو التحقيق في هذا أدام الله النفع بكم؟