نحن من أهل جدة أحرمنا في الثامن من ذي الحجة من جدة قارنين وطفنا وسعينا اليوم الثامن، وجئنا إلى منى ووقفنا بعرفة اليوم التاسع وبتنا في مزدلفة ليلة العيد ورمينا الجمرة في الصباح وطفنا طواف الإفاضة ثم ذهبنا إلى جدة وعدنا في نفس اليوم وبتنا في منى، فهل يلحقنا شيء في ذهابنا إلى جدة؟

هل يجوز للكافر دخول المدينة؟

السلام عليكم،

أنا أصلي التراويح وأذهب إلى البيت، وأشاهد في التلفاز مقرئ مازال يصلي التراويح، هل يجوز أن أتابع معه بقية التراويح؟

ما حكم أن يسند الشخص ظهره إلى ظهر الكرسي وهو جالس عليه في صلاة النافلة، وهو يستطيع القيام أصلًا؟ وما حكم ذلك في الصلوات المفروضة لمن لا يستطيع القيام، فهو يجلس على الكرسي، ولكنه يستطيع أن لا يسند ظهره؟

هل في تأخير الفطر بعد صلاة المغرب ثواب ؟.

إذا صاد جاهلا أنه في الحرم ثم تبين له بعد ذلك فماذا يفعل بالصيد؟

السلام عليكم ورحمة الله،

أنا شاب فى السابعة عشر، كنت نائم فى يوم من أيام رمضان وحدث احتكاك بين العضو والسرير، فأحسست بخروج المني، وبعدها بفترة خرج مني المني، وبعدها بحوالي ساعتين استيقظت، ودار في فكري شهوة وكان مازال هناك مني يخرج مني.

فهل صيامي صحيح؟ وهل علي من كفارة؟

ودائمًا ما أشعر بهزة ورعشة في العضو بدون خروج مني، فهل علي الاغتسال؟

وعندما أتبول يستمر خروج سائل مني لا أدرى إن كان بول أو مذي، فما حكمه؟

أرجو الرد.. وشكرا لكم.

أسمع عن الأمراض فأخاف كثيرا، وأكتئب وأحس أن الله سيبتليني بها، وينزل جميع الأمراض في، وينزل عقابه لأنه كان لدي بعض الذنوب من قبل، وأنا محافظ على الصلاة، والحمد لله، ولا أغضب الله، وأخاف الأمراض والابتلاءات من حديث (إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه) ومن آية لا أحفظها، ولكن معناها أن لا تحسبوا بأنكم لن تبتلوا، ولنبلونكم بشيء من الخوف الجوع ونقص من الأموال.... والمرض هذا المعنى.

فهل أنا مخطئ إذا لم أرد أن يبتليني الله؟ وما هي الأدعية والاذكار التي تدفع البلاء والكوارث؟

يؤمنا أمام في أقرب مسجد لنا يتكلف في القراءة ويخرجها عن طبيعتها فنذهب لمسجد أبعد، السؤال بعض الإخوة يرى أن ذلك تخطي للمسجد، وقد نهي عنه هل ورد ذلك؟ 

هل يستحب تسمية المدينة المنورة بالمدينة النبوية؟ 

رجل عنده مساكن كثيرة وهو يؤجرها، ويدخر منها مالاً كثيراً في حول كامل. هل عليه زكاة في هذا المال؟ ومتى تجب؟ وما مقدار دفعها؟

ما الجواب المناسب إذا قال المخالف في ما ورد في ضحك ربنا سبحانه: نحن لا نعرف الضحك إلا هذا الذي نشاهده في الإنسان وهو المتبادر للفظ الضحك بإطلاق، فإما أن تشبهوا الله بالإنسان، وإما أن تثبتوا الضحك كصفة فقط! ويقال: ما نعلمه من معنى ضحك الله هو فقط أن هذا الضحك دليل على إرادة الرحمة والإحسان، كما قال الأعرابي: "لن نعدم من رب يضحك خيراً"؟