الاستعداد للموت

قيل لأعرابي: ما فلان أصحُ ما كان. فقال: أو صحيحٌ من كان الموتُ في عنقه؟!

Audio player placeholder Audio player placeholder
Video Thumbnail Play

ولتنظر نفس ما قدمت لغد

الأمس مضى، واليوم الحاضر تعيشه الآن ، والغد ما أنت عليه اليوم من عمل. والغد في الآية هو الآخرة. تنام ويفجؤك صبح يوم القيامة. فأي صباح هو !؟

المدة: 1:08:42

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً