"تقلب الدنيا عليك وتقلب أحوالها فيك، يجب أن يحدث فيك التذكير والاتعاظ"
في وقت استشرى فيه الكفر، لابد للأبناء أن يروا في والديهما الدين والقدوة، وتلك وصايا للوالدين من نهج الانبياء مع ابناءهم
لا يقتل القرشي صبرا
"هجران الباطل سببا في الفتح والخير والبركة"
كيف أخبر القرآن عنهم؟ ولماذا اهتم بهم هذا الاهتمام؟ وإذا أدركنا أبعاد تلك الشخصية، فكيف نعاملهم؟ وكيف نسقط آياتهم على واقعنا كي لا نقع فيما وقعوا فيه؟
"خذ بالأسباب وكأنها كل شئ، وتوكل على الله وكأنها لاشئ"
الدرس الواحد والعشرون من سلسلة شرح كتاب الصحيح المسند من الأحاديث القدسية (21) باب إثم من عادي أولياء الله