وسم: التفوق
عبد الكريم بكار
(21) لا كرامة لنبي في قومه
المدة: 7:07أيمن الشعبان
تنبيهات مهمة على طريق التفوق الدراسي
أمور ينبغي مراعاتها واستحضارها منها: | الإخلاص والصدق | شكر النعمة | الدعاء وطلب المعونة من الله | التوكل على الله | العمل بالعلم | مصاحبة القرآن | التأني | اغتنام الأوقات والحرص والجد والاجتهاد والمثابرة |.
الشبكة الإسلامية
تقدم الغربيين وتأخر المسلمين...السبب والعلاج
لماذا نرى الدول الغربية متقدمة بفصل الدين عن الدولة؟ ولماذا جل الدول المسلمة قابعة في مكانها لا يطالها التقدم؟جزاكم الله خيراً.
تراجعت بعد تفوقي.. وأدمنت على المعصية!!
أنا أحمد اسماعيل طالب في كلية الطب.
أنا كنت متفوق جدا جدا وكنت نشيط للغاية في دراستي.
ولكنني أصبحت فاشل في دراستي وقمت بإعادة إحدى السنوات.
وأنا مدمن العادة السرية.
بالله عليكم ماذا أفعل فأنا أنهار تماما وأريد أن ينقذني أحد فماذا أفعل؟
وشكرا.
أتضايق حينما أراهم يتقدمون؛ وأنا عاجز رغم تفوقي!!
مشكلتي تتمثل في كوني فاقداً لثقتي بنفسي،
فأنا دائم القلق والاكتئاب لأسبابٍ أو بدون أسباب، فقد كنت من المتفوقين طيلة أعوام دراستي، وأنا الآن مسجل في دراسات الدكتوراه، ولأسبابٍ لا أعلمها أصبحت لا أطيق الدراسة، وحدثت لي مشاكل تهدد مستقبلي العلمي. أنا بطبعي انطوائي، ولا أخالط كثيراً، لكنني ذكي وسريع البديهة، تربيت على أخذ ما لي فقط وترك ما للناس، ولقد رسخت في ذهني فكرة: "بقدر عملك تأخذ أجرك"، فأصبحت لا أتحمل رؤية مناظر لأشخاص بمناصب راقية كانوا يستهترون ويعيدون السنوات تلو الأخرى، بينما لم أستطع فعل شيء بتفوقي، وشيءٌ آخر هو إحساسي بضيق في صدري، ووساوس تُطاردني، فعقلي مشوش، وأنا دائم التفكير، ويغلب على ظني أنني مصاب بعين. أرجو الإفادة، وشكراً.
عبد المنعم منيب
كيف تنجز أعمالك وتتغلب على العقبات؟؟
ابنتي تغيرت في الثانوية ولم تعد متفوقة كما كانت!
ابنتي في الثانوية العامة، كانت متفوقة جدًا، الأولى دائمًا أو الثانية، وكانت تبكي لضياع نصف الدرجة، ولم أحمل لها همًا يومًا ما، فلم تكن أبدًا تنتظر من يوجهها؛ فهي عنيدة، وعندما دخلت الصف الأول الثانوي رأينا تغيرًا طرأ فجأة على اهتمامها بالمذاكرة، ولم تحزن للنتيجة التي نقصت فيها أكثر من 18 درجة؛ وهذا شيء لم نتعوده منها، ولم تحزن عليه، وقالت هذه فترة نقاهة حتى أقدم على 3 ثانوي بجد، وجاءت اللحظة الحاسمة حينما أخبرتني أمها بأنها تتغيب عن الدروس، وكأن خنجرًا انغرس بصدري! ولما واجهتها انفجرت بالبكاء وقالت: والله رغمًا عني هناك شيء مسيطر على عقلي. وبدأت أدرس الأمر جيدًا وأرقيها وأقرأ عليها القرآن، ولم أكن أتابعها؛ لأنها لم تكن تحتاج إلى متابعة؛ فهي تصلي وتقرأ القرآن، وملتزمة، ونحن أسرة ملتزمة بطبعها، وبدأت أرجع إلى الوراء حينما فعل أخوها كذلك، وكان ذكيًا جدًا مثلها وقد حدث هذا معي أنا أيضًا، ولا أدري هل ذلك وراثة أم عين! الأمر الذي أستشير من أجله أن عمتها اقترحت علينا ألا تدخل الامتحان هذا العام، ولكني أخشي أن نكلمها في ذلك فيجعلها العام القادم أسوأ مما هي فيه؛ حيث إنها ربما تكون تريد أن تخلص من الثانوية العامة، وحيث إنها ستفقد أصدقاءها الذين يحفزونها بعض الشيء.
أنا في حيرة، وأتمنى أن أصل إلى قرار قبل الامتحانات التي هي على الأبواب، وكيف أتعامل معها بغض النظر عن النتائج؟
كنتُ متفوقة؛ لكن تغير الحال!!
أنا البنتُ الصغرى المدللة ببيتنا، أصلي والحمد لله، لكني لست محافظة جداً على ديني، فأحياناً يأتي وقتُ أكون فيه مواظبة، وأحياناً يأتي وقتُ والعياذ بالله يصيبني فيه خمولٌ رهيب، والشيطان وخاصة في السنوات الأخيرة يتمكن مني بسهولةٍ تامة.
من أول سنة لي في الدراسة وأنا والحمد لله دائماً الأولى، حتى عندما كنت أتراجع قليلاً، لا ألبثُ حتى أستجمع قواي، وأسترجع مكانتي، ودائماً كنتُ متميزة،
حتى أصبحتُ مقبلةً على شهادة البكالوريا، أي كانت أسرتي وأساتذتي ينتظرون مني تحصيل درجة ممتازة، وواله لا أملكُ الكلمات لوصف التوتر والخوف الذي أصابني، خاصةً مع قرب الاختبار،
لكني كنت أظهر أني بخير، وسأحقق الأفضل ربما اهتممتُ برأي من حولي كثيراً، ومع نتيجة إهمالي مادتين حصلت على نتيجةٍ عادية جداً بالنسبة لي، والحمد لله على كل شيء،
فصدمت، وتزعزعت ثقتي بنفسي، بالرغم من وقوف البعض معي، إلا أني اهتممت بمن نظر إلي نظرة ازدراء أكثر من اهتمامي بمن أكدوا أني الأفضل رغم كل شيء، ثم دخلت التخصص الذي أحبيته،
ومشاعري كانت طول الوقت مضطربة: حماس، ثم إحباط، ثم حزن، ثم حماس كبير، ثم إحباط.. وهكذا،
ونفسيتي تتعب، دخلت الكلية وأنا كلي إصرار أن أسترجع مكانتي، لكني كنت بصعوبةٍ أجمع مجموعاً حتى أنجح، ولا أدرس جيداً، بالرغم من أني أحب تخصصي، وأنام محبطةً، وأصل لكره نفسي، وأن أعود للنت والمسلسلات وغيرها، وأحياناً أبكي على نفسي وكيف صارت!
أنا الآن بإقامة جامعية، ومن أول السنة وإلى اليوم سنة ثالثة لم أستطع أن أتأقلم، في عامي الثاني واجهت مشكلة
فوبيا رهيبة من الحيوانات الصغيرة: الجرذان، والزواحف؛ لأني وجدت بعضها في غرفتي، وهنا بدأ الهلع، وبدأت الوساوس، وأصبحت الثقة بنفسي معدومة، ودائماً خائفة،
من ماذا؟ لا أعرف، وأخاف من الغد، وأخاف من أن يغدر بي صديقاتي، وأخاف من الوحدة، ومن الظلمة، ومن الليل، وأخاف من الناس، ودائما أترقب شيئاً سوف يحصل لي، لدرجة أني منذ شهر استيقظتُ وأنا فزعة، وتهيأ لي أن روحي سوف تنقبض، وصليت وكأني أنتظر ملك الموت لكي يقبضها، ودائمًا عندي وساوس، ولا أقرض حاجاتي؛ لأني أخاف العين والسحر، ودراستي تتدهور، ولا أحس بطعم الحياة، وواله إني لا أطيق السكن الجامعي، وبدأت أشك أن بي عيناً أو سحراً، لكني استمعت للرقية من الكمبيوتر مراتٍ ومراتٍ، ولم أتأثر، حتى وصل بي الأمر أن فكرت بالانتحار غفرانك ربي، وأعرف أن هذا كله خطأ، لكن ليس بيدي، دراستي أكثر شيء يُعذبني، والمخاوف تنهش في عظمي، فلا سعادة أحس بها، ولا حياة أستمتع بلحظاتها. أفيدوني جزاكم الله خيراً.
خالد سعد النجار
عندما تتفوق الزوجة على زوجها
أبو الهيثم محمد درويش
مجموع الثانوية العامة
الحياة أكبر من مجموع الثانوية بكثييير ..فلا يحزن أي طالب أو ولي أمر ابنه لم يخرج بمجموع كبير في الثانوية ..الشهادة الجامعية في الغالب من باب نفي الجهل عن الكائن ...
أكمل القراءةأبناؤنا بين التربية والتحصيل العلمي
خالد بن عبد الله المصلح
حقق أهدافك
إذا أشغلك خصومك عن الإنجاز فقد هُزمت.