وسم: الجاه
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-05-13
من أقوال أعداء الشرائع : لأوتين مالاً و ولداً
أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لأوتَيَنَّ مَالا وَوَلَدًا * أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا * كَلا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2016-12-04
الدنيا: الخدعة الكبرى
الغافل المعرض، فهذا لا تنفعه الآيات، ولا يزيل عنه الشك البيان ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2016-03-18
معيار لا يخيب!
وهذا معيار دقيق لا يكاد يخيب أو يتخلف، وما أجدر العبد أن يقيس به أحواله كلها، من علم يتعلمه، أو عمل يعمله، أو مال يكتسبه، أو عمر يعيشه، أو جاه يحصله، ليعلم هل هو في ...
أكمل القراءةحسن الخليفة عثمان
المقالات
منذ 2015-12-19
في الماء ولا يرتوي
سألت السمكةُ الصغيرةُ السمكةَ الكبيرةَ: بما أنك كبيرة هل يمكن أن تدليني أين أجد البحر؟
فقالت لها: البحر هو المكان الذي أنت فيه الآن. فقالت الصغيرة: هذا ماء؛ ولكني أريد البحر ثم هزت رأسها وأعطت ظهرها للكبيرة وسارت نحو وجهتها.. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-08-21
بين مناكيدنا و العز ابن عبد السلام
بعض من يتمسحون بالعلم و يتشدقون بفخم الكلام و يعتلون المنابر اليوم، يكادون يطِّلون على المسلمين بدين جديد، فيه تأليه للحكام، وسب و شتم وقذف للدعاة؛ وتثبيط عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ وتشجيع أهل البغي على بغيهم؛ جُبنا أو استمراء لدور المخنث؛ عافانا الله ووقانا من شر كل ذي شر، ويكفينا هذه النفحات العطرات لتنظيف رئاتنا. ... المزيد
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2015-08-18
واجب الجاه والسؤال عنه
إن العالِم من يحفظ العلم ويدرسه، ويفهمه ويفقهه، ويعمل به في نفسه سرا وجهرا، ويعلّمه للخلق ويبثه بينهم، ويقوم به ويبينه في مواقف الفتن، فلا يرْغب الناس ولا يرْهبهم، ويدوم على هذا دالا على الله تعالى ومخرجا أمته من الفتن.. حتى يلقى الله تعالى، وحينئذ يكون إماما، وهذا معنى قوله تعالى: {وَجَعَلنَا مِنهُم أَئِمَّةً يَهدُونَ بِأَمرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ} [السجدة:24]. ... المزيد
إبراهيم السكران
المقولات
منذ 2014-08-20
مقتبسات من كتاب رقائق القرآن
مما يصنعه كثرة استحضار لقاء الله الاستخفاف بالجاه في عيون الخلق، والتعلق بالجاه عند الله جل وعلا، وماذا يغني عنك ثناء الناس وأنت تعرف من خطاياك ما لو علموه لما صافحوك؟! يا الله! كيف يدع الإنسان جبار السموات والأرض، وينصرف قلبه لمخلوق ضعيف مثله يتوسل مديحه ويتزين لثنائه؟! وأين الله من الناس؟ وصيتي لنفسي وأخي القارئ أنه: كلما اصطدت نيتك وقد التفتت إلى المخلوقين فتذكر مباشرة قوله تعالى {ءَآللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ} [النمل من الآية:59].