وسم: الحرام
خالد عبد المنعم الرفاعي
حياتي الميؤوس منها مع زوجي المنحرف
أنا فتاةٌ متزوجةٌ منذ 5 سنوات، عِشْتُ أجملَ أيام حياتي في أول عامَيْنِ، وبعد المولود الأول بدأ يَتَغَيَّر.
تعرَّف زوجي على امرأةٍ مُتزوجةٍ ولديها أبناء، وأصبح يُنفق عليها ويعاشرها!
صبرتُ عليه، ودعوتُ له كثيرًا، ولكن لم ينصلحْ حالُه، حتى وصل الأمر إلى أن هذه المرأة تتدخَّل في حياتي وكأنها حياتها! فمثلًا: إذا أردتُ أن أخرجَ مع زوجي وهي رافضة، فإنه يسمع كلامها، ولا يُخرجني من البيت.
علِمْتُ بكلِّ ما بينهما مِن صديق زوجي، وأخبرني أن للمرأة علاقاتٍ جنسيةً متعددةً، فأخبرتُ زوجي بضرورة قطْع العلاقة، فضربني وسبَّني!
صبرتُ واحتسبتُ الأجرَ عند الله، ومع كثرة الضغط الذي أنا فيه بدأتُ أُكَلِّم صديقَ زوجي، فكنتُ أُفَضْفِضُ له وأُخْبِرُه بما بداخلي، والحمدُ لله لم يحدُثْ بيننا شيءٌ.
عرَف زوجي ما بيني وبين صديقِه، فطلَّقَني طلْقةً واحدةً، ثم أرجعني، ومِن بعدها وهو يُعايِرُني، وما زال على علاقتِه بعشيقتِه.
تبتُ -ولله الحمد- مما فعلتُ، وتعبتُ نفسيًّا مِنه، فهو لا يُعطيني حقوقي الزوجية، ولا يُنْفِق على البيت، ولا يصلي، وأنا مَن يعمل ويُنفق على البيت، وكل مالِه مُوَزَّعٌ على علاقاته المُحَرَّمة.
أهلي يطلبون مني الرجوع لبيتِهم، لكني أريد أن يتربَّى الأولادُ في عز أبيهم.
أشيروا عليَّ ماذا أفعل في ظِلِّ هذه الحياة المَيْئُوسِ منها؟
عبد الله بن الزبير العائذ ببيت الله الحرام
سارة بنت محمد حسن
الزوج المتدين وعلاقات آثمة (2-2)
إسراء الشقيري
الوردة الرابعة عشر: أنا قلبي أبيض وإحساسي بيقولي إن علاقتنا دي مش غلط
إسراء الشقيري
الوردة الثانية عشر: خافي على حسناتك
إسراء الشقيري
الوردة الثامنة: وعد العيون (2)
إسراء الشقيري
الوردة السادسة: إيه هو الحب الحرام؟!
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
مقطع مميز: الحديث صحيح في أن الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة وفي المسجد الأقصى بألف صلاة
التعليق على صحيح البخاري باب مسجد بيت المقدس
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
محمود المصري
مخالفات العقيدة
الشبكة الإسلامية
لا يتغير الحلال والحرام بتغير الزمان
هل يجوز أن تصبح المرأة المتزوجة ملكاً لليمين كما ورد في سورة النساء؟
وهل ملك اليمين حلال أم حرام في هذا الزمان لأن هناك من يقول عن الإسلام ما كان حلال في الماضي لايجوز حله الآن وما كان محرماً في الماضي يمكن أن يحل الآن مثل فوائد البنوك؟
وشكرا لكم.