وسم: الرضا

خلق يبعث على حب الخير للآخرين، على بذل الخير والمعروف والإحسان لهم، وكف الأذى والسوء عنهم، من اتصف به عاش سعيدًا مرضيًّا محبوبًا، يحبه العباد، ويحبه رب العباد سبحانه، خلقٌ من أعظم الخصال، وأشرف الخلال، إنه: سلامة الصدر ... المزيد

مجرد أن تفكر في تطبيق ما وصفه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه الدين حين قال: «..الدين النصيحة..» (صحيح ابن حبان:4575)، تجده بلسان الحال -وأحيانا بلسان المقال- يسارع مقاطعاً: "أنا كدة كويس"، والحقيقة المؤسفة أن هذا النمط من أصعب الأنماط في التغيير للأفضل والانتفاع بالنصح، وغالبًا ما يكون مدخل الشيطان له أنه نسبيًا وإلى حد ما فعلاً "كويس"! ... المزيد

إذا ابتلي المسلم في بدنه أو أهله أو ماله، فإن عليه أن يسير وفق المنهج الإسلامي الصحيح لمواجهة مثل هذه الحالة وتتلخص خطوات هذا المنهج في النقاط الآتية ... المزيد

لاحَ لي بعد هذا الحَدث تعقيبٌ عَظيم لأحّد الصالحين .. فما أذكُر أني أوصيته بالدعاء أن ينولني الله مطلبًا إلا كان جَوابه : إن كانَ لكَ الخيرُ فيه يا بُنيتي ! فما وعيتُ عِظم هذا الشرط إلا بعد أمد. ... المزيد

قال الحسن البصري: "إن الله ليمتع بالنعمة ما شاء، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذابا، ولهذا كانوا يسمون الشكر: الحافظ، لأنه يحفظ النعم الموجودة، والجالب، لأنه يجلب النعم المفقودة". ... المزيد

فكن مع الله ولا تبالي.. استجلب رحماته وفرجه وعونه.. سيتغير حالك يقينًا.. وكفى بربك راحمًا ومؤنسًا ومعينًا..!! ... المزيد

والواقع أنَّ الدنيا لم تكن تساوي عنده شيئًا فلم يكن يهتم لها ... المزيد

القناعة تكون بالقلب؛ فمن غني قلبه غنيت يداه، ومن افتقر قلبه لم ينفعه غناه، ومن قنع لم يتسخط وعاش آمنا مطمئنًا، ومن لم يقنع لم يكن له في الفوائت نهاية لرغبته. ... المزيد

إن الرضا بما قسم الله والقناعة بما قدر ورزق هو الغنى الحقيقي ... المزيد