وسم: الرضا

والسؤال الذي لم يسأله لنفسه هل أعطى الله لأخيك من فضلك أم من فضله؟ وهل أنفق ربنا تعالى من كنزٍ تملكه أم من كنوزه تعالى؟ وهل عطاء الله تعالى لأحد يعني نقصان عطائك؟ هل ضاق ما عنده تعالى بحيث ما أعطاه لغيرك لا يستطيع أن يخلق مثله وأفضل؟! ... المزيد

قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: «ومَن يتصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللهُ» ... المزيد

العبد في هذه الدنيا معرض لصنوف من البلاء، والاختبار، وما ذلك إلا ليعلم الله تعالى من العبد صبره ورضاه. ... المزيد

عندما ترى ألمه وندمه، وتشعر بحسرته وحزنه، يلوح أما ناظريك قول الله تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ} [طه:124]. ... المزيد

وَاَللَّهِ لَلْغِيبَةُ أَسْرَعُ فَسَادًا فِي دِينِ الْمَرْءِ مِنْ الْأَكَلَةِ فِي الْجَسَدِ ... المزيد

إلَى دَيَّانِ يَوْمِ الدِّينِ نَمْضِي وَعِنْدَ اللَّهِ تَجْتَمِعُ الْخُصُومُ ... المزيد

لو جعلناها سبب سعادتنا في الحياة التي لا تنتهي أو تنقضي، لكنَّا بها سُعداء أبد الآبدين وخلود الخالدين... ... المزيد

وما علاقة الرضا بالسعادة؟ لا أكون مبالغًا إن قلت أن أصل السعادة الرضا، بل هي أعلى درجات السعادة، أن ترضى بما حققت وبما أوتيت وبما ابتليت به.. ... المزيد

اسْتَعْذِب بلاءَك في سبيل الله، يذهب ألمُه وتبقى لذَّتُه وأجرُه.. وتقَّرب إليه حتَّى يُحبّك.. فمتَى أحبَّك أكرمَك واصطفاك، وأغناكَ وكفَاك؛ فلا ترَى الوجود إلَّا برضاه، ولا يَحزنك بلاءٌ ما دامَت تَقواه، فاللهُ لا يُعذِّب مَن أحبَّه. ... المزيد

لكن رحمة منهُ يُدنينا .. رحمة منه يُحبنا ، أتتخيّلين ؟ .. كرريها وأنتِ مؤمنة حقًا بعَجزكِ وضعفكِ .. ... المزيد

إذا انتابك القلقُ على غدِك، فاسْعَ جاهدًا كي تعيشَ في حدود يومِك ... المزيد