وسم: الشك
الشبكة الإسلامية
كثير الشك يُعرِض عنه ويبني على الأكثر
أعلم أنه "لا يشرع سجود السهو إن كثر" وأنا منذ حوالي شهرين ونصف أعمل بذلك، لكني لم أشف بعد؛ لأن علاجي يكمن في التركيز في الصلاة، وأنا أحاول لكني لا زلت أشك في ترك واجب، أو ركن، أو زيادته، وإنما كنت أتجاهل تلك الأفكار لأني وجدت لي رخصة في الشرع بذلك، فماذا أفعل؟ وهل أستمر هكذا طول حياتي حتى أرزق الخشوع في الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
الشك بعد الفراغ من العبادة لا يؤثر
وضعت دهنًا - فازلين - وكان له جرم على أجزاء من القدمين والساقين والكعبين وكنت متوضئًا، ولبست الجوارب ونمت، وقبل الفجر غسلت ما كان من دهن بالماء والصابون حتى غلب على ظني أني أزلته، ونشفتهما، ثم توضأت، لكني عندما غسلت قدمي اليمنى وجدتها ناعمة، بعد ذلك غسلت اليسرى ووجدتها أخشن من اليمنى، فشككت في عدم ذهاب الدهن عن بعض القدم اليمنى فنشفتها، وأعدت غسلها ثانية، لكني ما زلت أشعر أن على محل الفرض شيئًا ناعمًا، فتجاهلته لأدرك الصلاة مع وجود هذا الشك والشعور بوجود الدهن، وبعد الصلاة تنبهت لشقوق في قدمي اليسرى لا أذكر أغسلتها لإزالة الدهن عنها أم لم أغسلها، لكني لا أحس بوجود دهن فيها، فما حكم وضوئي وصلاتي؟
جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
هل يلزم السجود للشك في تكرار لفظ: وبارك على محمد
أريد أن أستفسر عن ما إذا كرر المصلي التشهد الأخير، الجزء الثاني منه: «
الشبكة الإسلامية
كيف يفعل من يشك في صلاته؟
في فتوى سابقة قلتم: "إلا أن تكوني مصابة بالوسوسة، فتطرحين الوساوس، وتعرضين عنها" فهل معناه أن يعمل الشخص بخلاف ما يشك - جزاكم الله خيرًا -؟
الشبكة الإسلامية
لكثرة وسواسي صرت أصلي أمام أمي، فهل فعلي يعد من الرياء؟
أعاني من وسواس في صلاتي بشكل عام، فأعيد وأكرر الفاتحة للشك في مخارج الحروف، أو الشك في نسيان آية، والأمر أصبح ثقيلًا جدًّا عليّ، فأصبحت أصلي جماعة مع أمي، وأقرأ معها، وإن حدث وصلت قبلي، فأصلي أمامها؛ لأني أجهر؛ حتى أتأكد من قراءتي، فهي تسمع ما أقوله؛ حتى لا أقوم بالتكرار، وعندما أصلي أمامها أشعر بالراحة، فأقرأ بشكل أفضل؛ وذلك لأني لو أخطأت - فرضًا - فستخبرني، ولكني الآن بدأت أشعر أني مرائية، فأنا أتعب وأبذل جهدًا كبيرًا في الفاتحة، فأصلي دون أن أقرأ سورة أخرى؛ كونها سنة، ولكني مع أمي - لأني أقرأ الفاتحة أسرع- أقرأ السورة القصيرة بعد الفاتحة، فهل فعلي رياء؟ وهل كثير الشك يشك مرة واحدة على الأقل في كل يوم؟ لأني إن صليت وحدي أشك أحيانًا في السجود أهو الأول، أم الثاني.
الشبكة الإسلامية
لكثرة وسواسي صرت أصلي أمام أمي، فهل فعلي يعد من الرياء؟
أعاني من وسواس في صلاتي بشكل عام، فأعيد وأكرر الفاتحة للشك في مخارج الحروف، أو الشك في نسيان آية، والأمر أصبح ثقيلًا جدًّا عليّ، فأصبحت أصلي جماعة مع أمي، وأقرأ معها، وإن حدث وصلت قبلي، فأصلي أمامها؛ لأني أجهر؛ حتى أتأكد من قراءتي، فهي تسمع ما أقوله؛ حتى لا أقوم بالتكرار، وعندما أصلي أمامها أشعر بالراحة، فأقرأ بشكل أفضل؛ وذلك لأني لو أخطأت - فرضًا - فستخبرني، ولكني الآن بدأت أشعر أني مرائية، فأنا أتعب وأبذل جهدًا كبيرًا في الفاتحة، فأصلي دون أن أقرأ سورة أخرى؛ كونها سنة، ولكني مع أمي - لأني أقرأ الفاتحة أسرع- أقرأ السورة القصيرة بعد الفاتحة، فهل فعلي رياء؟ وهل كثير الشك يشك مرة واحدة على الأقل في كل يوم؟ لأني إن صليت وحدي أشك أحيانًا في السجود أهو الأول، أم الثاني.
خالد سعد النجار
خزانة الأسرار الزوجية
عبد العزيز بن باز
حكم من شك هل أتم سبعة أشواط أم لا
ما حكم من لم يدقق في طواف القدوم أي ساوره شك في أنه أتم سبعة أشواط أو لم يتم ثم سعى؟
فهد بن صالح العجلان
البيئة الحاضنة للانحراف
أحمد كمال قاسم
الاستحالة المنطقية للشك المطلق
عبد العزيز بن باز
الشك في وقت الأكل ليلا او بعد الفجر
في يوم آخر من هذا الشهر الكريم استيقظت من النوم في الليل، وشربت ماء كان بجانب فراشي وعدت إلى النوم بعد الانتهاء من الشرب، ثم استيقظت من النوم وإذ المصلون عائدون من صلاة الفجر والصبح واضح جدًا، ففي هذه الحالة صرت أسأل نفسي متى شربت؟ هل هو قبل طلوع الفجر أو في أثنائه أو بعده لكوني كنت نائمًا وأنعس، أما الشرب متأكد منه؛ فهل يا سماحة الشيخ أقضي هذا اليوم أم لا؟