وسم: العوام
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
المرئيات
منذ 2024-10-03
السكينة عند وقوع الفتن
المدة: 2:12عائض بن عبد الله القرني
هل عرفتموه ؟
منذ 2018-03-18
(8) - عبد الله بن الزبير - رضى الله عنه
المدة: 7:12
المقالات
منذ 2015-03-18
هوى العوام في تتبع الرخص
ويقول العلامة عبد الكريم الخضير حفظه الله ليس للمسلم أن يختار أسهل الأقوال، لأنه بهذه الطريقة يتنصَّل من التكاليف الشرعية أو جُلِّها، بل على الشخص أن يختار من أقوال العلماء أرجحها من حيث الدليل إن كان أهلاً للنظر والموازنة، وإن لم يكن فعليه أن يُقلِّد أوثق العلماء في نفسه علماً، وديناً، وورعاً. قال تعالى :" إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد " وقال سبحانه :"وبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه". ... المزيد
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
الفتاوى
منذ 2015-03-12
انتشار علماء عقيدة مخالفه فى بلاد المسلمين فهل هذا عذراً يمنع تكفير عوام ذلك البلد تكفير عين؟
إذا انتشر في بلاد من بلاد المسلمين علماء على عقيدة مخالفة لعقيدة أهل السُّنة في التوحيد والاستغاثة ونحو ذلك، فهل يُعتبر هذا عذراً يمنع تكفيرعوام ذلك البلد تكفير عين .لقد انتشر شيخنا التكفير بصورة خطيرة بلا ضوابط!
هذه المسألة الكلام فيها طويل لأهل العلم وهي مسألة انتشار البدع وكذلك أيضاً الاستغاثة بغير الله وهو من الشِّرك الأكبر وهل يعذر من وقع في مثل هذا أو أنه يكون بذلك كافراً؟ هذه مسألة وقع فيها خلاف بين كلام أهل العلم.وكلام أهل العلم يمكن تقسيمه إلى أقسام:القسم الأول: من صرَّح بعدم تكفير عوام من وقع ... أكمل القراءة
محمد قطب إبراهيم
كيف ندعو الناس
منذ 2014-12-04
الدعوة العامة
وأمر آخر نريد أن ننبه إليه: أن وسيلتنا البديهية إلى توسعة القاعدة - حين يأتي دورها - هو الدعوة العامة التي توجه لكل الناس، الذين يسمون في لغة العصر ((بالجماهير))، ولكن الجماهير ليسوا على درجة واحدة من الاستجابة للدعوة. فمنهم فريق يمكن - حين تصله الدعوة واضحة صافية على حقيقتها - أن يؤمن بها إيمانا صادقا، وبجند نفسه لها، متبغيا وجه الله، عاملا على رضاه. ... المزيد
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2014-11-30
مَن يَنتظر حاضِنةَ العَوامّ!
كان الحاكم العُبيدي قد ادَّعى الألوهية، فأمر الناسَ أن يقوموا على أقدامِهم صفوفًا؛ إذا ذكرَ الخطيبُ على المنبر اسمَه، إعظامًا لذِكره، واحترامًا لاسْمه، وقد فُعِل ذلك في سائر ممالكه، حتى في الحَرمين الشَّريفين! ... المزيد