(23) كتاب الأدب

في مقدمة الجزء الأول إسناد الشيخ عبد الرحمن بن عقيل. طبعة مقسمة على ثلاثين جزءا ... المزيد

فوائد من تحفة المودود بأحكام المولود لابن القيم(2-2)

كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه, يتمثل بهذا البيت: احذر لسانك أن يقول فتبتلى   إن البلاء  مُـوكل بالمنطـق ... المزيد

فوائد من تحفة المودود بأحكام المولود لابن القيم(1-2)

ويجنبه الكذب, والخيانة أعظم مما يجنبه السم الناقع, فإنه متى سهَّل له سبيل الكذب والخيانة أفسد عليه سعادة الدنيا والآخرة وحرمه كلَّ خير. ... المزيد
Video Thumbnail Play

مباحث وأحكام العقيقة

لقاء هام جداً عن العقيقة وكل ما يدور حولها.

المدة: 51:39

الأسنة المشرعة في التحذير من الصلوات المبتدعة

الأسنة المشرعة في التحذير من الصلوات المبتدعة ، ويليه فتح الودود في بيان ضعف حديث التأذين في أذن المولود. - تأليف: عبد الله بن محمد الحمادي ... المزيد

تسمية المولود (رؤية تربوية)

تبدوا أهمية التسمية وفضلها فقد ميز الله تعالى الإنسان الأول على الملائكة المعصومون بهذه الظاهرة، لقد وهبه الله سر تمييز الأشياء بمسميات، فتحدي الله ملائكته بهذا السر الذي أودعه الإنسان. ... المزيد

حكم التسمية بـــ: (محمد)

هل تسمية المولود محمدًا تيمنا باسم الرسول -صلى الله عليه وسلم- له أفضلية أم أن ذلك لا أصل له؟

 

لاشك أن النبي -عليه الصلاة والسلام- هو أشرف الخلق وكل ما يتعلق به فهو فاضل مقدم على غيره لكن العبرة بما جاء وثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- بالنسبة للتسمية وجاء عنه -عليه الصلاة والسلام-: «أفضل الأسماء عبدالله وعبدالرحمن»، وأما حديث: «أفضل الأسماء ما حُمِّد ... أكمل القراءة

العقيقة (رؤية تربوية)

تعد العقيقة من الشعائر الإسلامية الثابتة، بيد أنها وشيكة النسيان، لا يتذكر أدائها إلا فئة قليلة من القابضين على دينهم، ولعل ذلك من أهم الدوافع التي دعتنا للكتابة في هذا الموضوع؛ إحياءً لشعيرة من الشعائر الإسلامية، لتأخذ مكانها وتحل محل العادات الاجتماعية الوافدة، التي اعتاد عليها كثيراً من الناس، وغدت عندهم الشعائر والسنن الشرعية نسياً منسياً. ... المزيد

المضامين التربوية في الرضا بالمولود

إن الله تعالى قد أمر عبادَه بالرضا بقضائه، والشكر على نعمائه، وفي الرضا بالمولود كنز عظيم وفوائد جليلة وأسرار عظيمة، يعود أثرُها النافع وثوابُها الجزيل على الوالد والمولود، بل تَنتفِع الأمة بأثرِه وفضلِه، والرضا هنا يكون بالمولود، ذكرًا كان أو أنثى، صحيحًا كان أو سقيمًا، فهو نِعمة وهِبة من الله تعالى، يمنحها مَن يشاء، ويَحجُبها عمن يشاء، فمن مُنِح، فعليه البِشر والرضا ومن مُنِع، فعليه الصبر والدعاء. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً