سمُّ الكلمات

وليسَ أَبغَض على قلبي من ذلك الذي يُلقي الكَلِمَ وهو ألحَنُ بِحَرفِهِ وحُجَّتِه ... المزيد

[18] ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري في البحر بأمره الآيات 65-66-67 من سورة الحج

تفسير قول الله تعالى ﴿ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡفُلۡكَ تَجۡرِي فِي ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦ وَيُمۡسِكُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٞ رَّحِيمٞ ٦٥ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ ٦٦ لِّكُلِّ أُمَّةٖ جَعَلۡنَا مَنسَكًا هُمۡ نَاسِكُوهُۖ فَلَا يُنَٰزِعُنَّكَ فِي ٱلۡأَمۡرِۚ وَٱدۡعُ إِلَىٰ رَبِّكَۖ إِنَّكَ لَعَلَىٰ هُدٗى مُّسۡتَقِيمٖ ٦٧ ﴾ [الحج : ٦٥، ٦٧]

Audio player placeholder Audio player placeholder

بَيَانٌ لِّلنَّاسِ

بعد المصائب أو الهزائم يتفاوت رد الفعل على قدر الدين وصلابته في نفوس الناس
فتجد رد فعل أهل التقوى والإيمان يختلف عن رد فعل رقيقي الديانة ممن لا يحملون رسالة ولا ...

أكمل القراءة

[22] مثل الذي لا ينتفع بما آتاه الله تعالى من الهدى

وقال ابن القيم: "فهذا المثل وإن كان قد ضُرب لليهود، فهو متناول من حيث المعنى لمن حمل القرآن فترك العمل به، ولم يؤد حقه، ولم يرعه حق رعايته". ... المزيد

يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ

يجادل فقط من أجدل الجدال وإظهار النفس ورفع الصوت.

حتى ولو حارب الحق الواضح.

حتى ولو ناصرالباطل البين.

حتى لو جادل في الله وآياته وكتابه من أجل هوى نفس أو تعصب مذموم.

أكمل القراءة

هدى الله هو الهدى

فمن أدواء النفوس التي تصد عن الإيمان الكبر والحسد والعناد، حتى إن هذه الأدواء لتحمل أصحابها على إنكار المحسوسات أو تحريف دلالتها كي لا تكون حجة. ... المزيد

رأس كل خطيئة و لو كانت كفرًا

قد يَكفُر المرء أو يرتدّ.. فقط لدُنيا يُصيبها! ... المزيد

مفهوم الأخوة

المفهوم الحقيقي للأخوة لا يتحقق إلا إذا قُيِّد وأضيف إلى لفظ الأخوة " في الله"، وهذا يستوجب ويقتضي المحبة والصلة والرابط هو الله، وهو شرط مهم وركن عظيم وأصل كبير. ... المزيد
Video Thumbnail Play

[3] حب

الله عز وجل يحبك ويحب لك الخير بأن أرسل لك رسولا معه هذا القرآن الكريم كلام الله تعالى فكيف حبك للقرآن؟

المدة: 18:18

من بداية الاختبار إما هدى وإما ضلال

منذ أهبط الله عز وجل آدم وحواء إلى الأرض أعلمهم بأن الأمر محض اختبار وابتلاء، وعليهما أن يختارا أحد طريقين لا ثالث لهما: إما طريق الهداية ومعه الفرح وذهاب الحزن والخوف، وإما الكفر والتكذيب ومعه النار والخسران، وعليك يا آدم أن تتمسك بالأول وأن تدل ذريتك عليه، وأما الثاني فهو نصيب الشيطان ومن تبعه من ذريته وذرية آدم، لذا على المرء أن يقف مع نفسه وقفة محاسبة متكررة: أين أقف وإلى أين أتجه، وليبذل قصارى الجهد دومًا في تصحيح المسار حتى يلقى الله. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً