الاختلافات بين الرجل والمراة في العلم الحديث

والحقيقة أن المرأة تختلف اختلافا كبيرا عن الرجل، فكل خلية من خلايا جسمها تحمل طابع جنسها.. ... المزيد

تطيب المرأة عند السائق الأجنبي

أعمل سائقًا في أحد البيوت، وبعض النساء تضع عطرًا على ملابسها، فهل علي شيء إذا شممت من ذلك شيئًا؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

مصافحة زوجة الأخ

إخواني متزوجون، وأنا متزوج، ولهم عدة أولاد، ولي عدة أولاد، فهل يجوز أن أصافح نساء إخوتي، وهل يجوز لهم مصافحة زوجتي؟ علمًا بأن زوجات إخوتي أعدهم مثل الأخت من الأب والأم، وكذلك بأني واثق منهم. 

لا يجوز لك أن تصافح أي زوجة من زوجات إخوتك، ولا يجوز لإخوتك أن يصافح أي واحد منهم زوجتك.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.  أكمل القراءة

تولي المرأة للمناصب أو الزعامة على الرجال

هل يجوز لجماعة من المسلمات، اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال، أن يصبحن قادة للرجال؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة، ولماذا؟

دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع، على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء؛ لعموم حديث أبي بكرة: "أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارسًا ولَّوا أمرهم امرأة قال: «لن يفلح قوم ولَّوا أمرهم امرأة»، فإن كلاًّ من كلمة (قوم) وكلمة (امرأة) نكرة، وقعت في سياق ... أكمل القراءة

ما يجب على المرأة أن تفعله حتى تكون مسلمة ملتزمة

ماذا يجب على المرأة أن تفعله لتكون مسلمة ملتزمة؟

يجب على الإنسان، رجلاً وامرأة، الدخول في الإسلام، بأن يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة، ويصوم رمضان، ويحج البيت إن استطاع إليه سبيلاً، ويلتزم أركان الإيمان، وهي: الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره. ويؤدي بقية الواجبات، ... أكمل القراءة

ملامسة المرأة الأجنبية

ما حكم ملامسة المرأة الأجنبية؟

يحرم على الرجل ملامسة المرأة الأجنبية؛ لما يفضي إليه ذلك من الفتنة والفساد، وقد جاء من التشديد في ذلك ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له» (قال المنذري: رواه الطبراني في (الكبير) والبيهقي، ورجاله ثقات، رجال ... أكمل القراءة

التصافح مع المرأة الأجنبية

أرجو من سماحتكم توضيح حكم التصافح مع المرأة الأجنبية، وهل يستثنى من ذلك التصافح مع امرأة ساعدت في تربيتي فقط وأنا صغير، ولكنها ليست من المحارم؟

لا يجوز للرجل أن يصافح امرأة ليست من محارمه، ولو كانت قد ساعدت في تربيته؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصافح النساء اللاتي لا تحل له، وكان يبايع النساء بالكلام ولا يصافحهن، ولأن ذلك يسبب الفتنة بهن.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.  أكمل القراءة

الجمع بين أحاديث المنع من مصافحة الأجنبية وجوازه

قرأت في كتاب (مجموعة رسائل الشيخ محمد الحامد) عدة أحاديث، تدل على تحريم مصافحة المرأة الأجنبية، ومنها: روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يبايع النساء بالكلام بهذه الآية: {أَنْ لاَ يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا} ، وقالت: ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة إلا امرأة يملكها»، أي: يملك نكاحها، وفي حديث ثان عن الرسول عليه الصلاة والسلام يقول فيه: «إياك والخلوة بالنساء، والذي نفسي بيده ما خلا رجل بامرأة إلا دخل الشيطان بينهما، ولأن يزحم أحدكم خنزيرًا متلطخًا بطين أو حمأة خير له من أن يزحم منكبه منكب امرأة لا تحل له» (رواه الطبراني)، وقوله صلى الله عليه وسلم أيضًا: «لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له» أو كما قال (رواه الطبراني والبيهقي ورجال الطبراني ثقات)، وفي حديث آخر رواه البخاري في بيعة النساء، عن أم عطية قالت: «بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ: {أَنْ لاَ يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا ونهانا عن النياحة، فقبضت امرأة منا يدها فقالت: فلانة أسعدتني وأنا أريد أن أجزيها، فلم يقل شيئًا»، أي: إنها بكت معي ميتًا لي، فأنا أريد أكافئها بالبكاء على ميتها. وفي حديث آخر، في قوله صلى الله عليه وسلم: «من مس كف امرأة ليس منها بسبيل وضع على كفه جمر يوم القيامة» ذكره المحقق الشرنبلالي في حاشيته على كتاب (الدرر في فقه الحنفية). وفي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم: «إن اليد زناها البطش»، وعرفت من هذه الأحاديث أن مصافحة المرأة الأجنبية حرام، ونصحت أقاربي وأصدقائي وردوا علي قائلين: نحن على نياتنا، ولا نستطيع أن نزور أقاربنا ونصافح الرجال منهم ولا نصافح النساء. وربما أن امرأة الشخص الذي نزوره وقادمين عليه من سفر مثلاً يصير في خاطرها، وتقول علينا: إنه ليس تطبيقًا منا للشرع، وإنما سوف تقول علينا: متكبرين، فرددت عليهم قائلاً: يجب عليكم إفهامها بالحديث الذي علمتكم إياه من هذا الكتاب، ردوا علي قائلين: نحن لم نستطع تطبيقه، إذا أردت أنت طبقه وانظر ماذا يعود عليك. وفى البعض يقولون لي: لا تفعل هذا، حيث إن هذا العمل ليس فيه شيء، وستعرض نفسك للنقد.

هذا وبعد: لدينا ظاهرة لم تعجبني من قبل، حيث إذا قام أحدنا بزيارة الآخر مثل أخيه (شقيقه)، أو ابن عمه، أو ابن خاله، أو صديق له من الجماعة، أي: جماعته - يسلم على زوجة المزور بالمصافحة، وهي لم تكن قريبة له قرابة تحرمها عليه حرمة أبدية مثل شقيقته، وكذلك لم تكن متحجبة عنه، وتضحك معه وتسأله وتحاوره، ولكن لم يكن كلامًا سيئًا، ولكم أخشى من ذلك أن يحدث.

السؤال على هذه الأحاديث والشرح الذي شرحته لسماحتكم بهذه الرسالة عن الظاهرة التي لم تعجبني الفقرات التالية أريد تفسيرها:

أ - ما معنى حديث أم عطية، الذي قالت فيه: إن امرأة منهن قبضت يدها حينما نهاهن الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام عن النياحة، ما معنى قبضت ولماذا؟

ب - إن هذه الظاهرة متفشية خاصة في الجنوب، إذا قدمت من سفر، بعض بنات خالتي وبنات عماتي يصافحنني باليد، ولكن عندما فهمت الأحاديث، صرت أكره هذه المصافحة من النساء، ولكن لم يكن هناك عزم وأتخلص من هذه الظاهرة، فماذا أفعل؟

ج - أريد دليلاً أو أدلة من القرآن، وعلاوة على هذه الأحاديث التي أوردتها بهذه الرسالة؛ حتى أنصح أقاربي وجماعتي عن هذه الظاهرة، ويكون لدي أدلة صارمة قاطعة لهذا العمل. 

أولاً: المراد بقبض المرأة يدها عن البيعة: تأخرها عن قبول البيعة حتى تسعد من أسعدتها في مصيبتها، أو أنها قد مدت يدها عند البيعة دون مصافحة، ثم كفتها عندما سمعت كلمة: {وَلاَ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ}، وارجع إلى شرح ابن حجر لحديث عائشة وأم عطية رضي الله عنهما، في الجزء الثامن من (فتح الباري) ... أكمل القراءة

إذا مدت المرأة يدها للسلام هل يمتنع الرجل عن ذلك؟

فتاة مدت يدها لشاب لتصافحه على أعين الناس، فهل يمتنع عن مصافحتها، أم يصافحها حتى لا يجرحها في كرامتها؟

لا يجوز أن يصافح الرجل امرأة ليست محرمًا له، واتباع هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا وغيره مقدم على مراعاة خاطر من مدت يدها إليك من الأجنبيات عنك لتصافحها، وترفق معها في الامتناع من المصافحة، وبين لها حكم الشرع.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.  أكمل القراءة

تقبيل المرأة رأس الرجل

عندنا عادات أن المرأة تسلم على رأس الرجل، وهي كالآتي:

إذا جاء الرجل يسلم الرجل على النساء جميعًا، ثم يؤدين السلام على رأس الرجل، على شرط أن يكون فوق رأسه غترة أو طاقية، بدون تقبيل أو خضوع منهن. أخبرني يا فضيلة الشيخ ما حكم هذا النوع من السلام؟ مع العلم أن السلام خال من التقبيل، أي: القبلة على الخد.

يجوز ذلك من المرأة لمحرمها من أب وأخ ونحو ذلك كما تجوز مصافحته، أما الأجنبي فلا يجوز للمرأة أن تصافحه ولا أن تقبل رأسه، سواء أكان عليه غترة أو لا؛ حذرًا من الفتنة.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. أكمل القراءة

مصافحة المرأة الأجنبية

سيدي إنني سوداني أعيش بالمملكة، وقد نما إلى علمي أن سلام المرأة لا يجوز، لكن أهلي وعشيرتي لا يؤمنون بذلك، إنهم يؤمنون بالعادات والتقاليد البالية، ويعتبرون كل مخالفٍ لعاداتهم وتقاليدهم خارجًا عليهم؛ لذلك فهم يسلمون على النساء، ولا أستطيع منعهم من ذلك.

لكن المشكلة في بيتي، هل أمنع زوجتي من مصافحة الرجال الأجانب شرعًا، أم يجوز السلام من وراء ساتر على يد المرأة؟ ثم إن كانت الإجابة بعدم جواز مصافحة المرأة فما هو حكم الشرع إن رفضت الزوجة الانصياع لهذا الأمر، ثم ما هو حكم الشرع إن أنا تركت الزوجة تصافح الرجال الأجانب؟ وكما أسلفت لسماحتكم أن العادات والتقاليد تبيح ذلك. 

لا يجوز للمرأة أن تصافح الرجال الأجانب، ولو من وراء ستار، وجريان العادة بذلك لا يبيح ما حرمه الشرع لها، وعلى زوجها وأولياء أمرها أن ينصحوا لها؛ عسى أن ترجع عن هذه العادة القبيحة، وعلى المسلمين أن يجتهدوا ما وسعهم في تغيير ما يخالف شريعة الإسلام من العادات.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً