المبتعثُ والمجتمعُ: مطالبٌ متبادلة

إنَّ واجبَ المجتمعِ تجاهَ مبتعثيهِ كبير، وواجبُ المبتعثِ نحوَ بلادهِ لا يمحوهُ البعد، وحريٌ بأهلِ الإصلاحِ أنْ يتنادوا منْ أجلِ ابتعاثٍ بمعاييرَ عاليةٍ يحفظُ للبلادِ شبابَها وينفعُها بهم حملةَ علمٍ وبُناةَ نهضة ... المزيد

حقوق الزوجة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أنا متزوج من 5 سنوات .. وأعاني من الوزن الزئد .. رزقني الله ببنت .. زوجتي تشتكي أني لا آتيها .. وهو حق حي أني لا آتي كثرا لظروف نفسية مررنا بها خلال السنوات الماضية .. إما لضيق نفسي من معاملات ف العمل أو لأن الطفلة مستيقظة أو لأني أعود من العمل مجهد أدخل لأنام بدري وتظل هي مستيقظة .. ذهبنا لأطباء أمراض ذكورة وقمت بعمل التحاليل الطبية .. جميع الكشوفات أكدت أني طبيا لائق تماما ... هي تقول أنها عند المعاشرة لا تستمتع .. ومن أسبوعين طلبت الطلاق لعدم استطاعتها الصبر أكثر وقالت أمهلك فرصة أخرى .. وحدث أنها طلبتني وكنت منهك وقلت سأنام واليوم التالي طلبتها فقالت بالأمس طلبتك وكسرتني واليوم تطلبني لتصالحني .. لن يكون .. والآن تصر على الطلاق ... مع العلم أني أعمل بالخارج وهي تعيش معي .. والآن مصرة على الإنفصال .. أرجو الفتوى مع العلم أني قصرت كثيرا في حقوقها .. كما أجد نفسي ضعيفا أمامها وشخصيتي ضعيفه ومكسور مما يزيد من ضعف شخصيتي أمامها .. وأيضا .. كاما بحث أجد حق الزوجة على الزوج ولا أستطيع أن أجد حق الزوج على الزوجة .. أفيدونا أفادكم الله .. وجزاكم الله خيرا

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن الله تعالى أوجب على كل من الزوجين المعاشرة بالمعروف، فحرم على المرأة الامتناع عن فراش زوجها؛ كما في الصحيح عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، ما من رجل يدعو امرأته إلى ... أكمل القراءة

حرمان الإناث من الميراث

وقال نبي الإنسانية، وهادي البشرية، ومحطم الوثنية، :" « إنما النساء شقائق الرجال» ". ... المزيد

زوجتي لا تتزين لي أبدًا

السلام ورحمة اللة وبركاته،

زوجتي لا تقصر في حقي و تقوم بما اوجب الله عليها تجاهي. رزقني الله منها بنتين وهي ذات خلق و دين. المشكلة انها لا تتزين لي ابدا و ترتدي لبسا تقليديا لا احبه انا شخصيا عندما تكون معي في البيت فانا احب ان تلبس لي لباسا شفافا ضيقا. اللباس القصير الجذاب و اشتريت لها هذه اللباس و طلبت منها ان ترتديها لي و لكنها تصر على هذه اللبس التقليدي الذي ابغضه لانه في رأيي قبيح و غير جذاب. كلمتها في الموضوع مرار كثيرا و اخبرتها بوضوح انني ابغض هذه اللبسه وهي تقول انها اعتدت عليه و يصعب عليها تركه ولكنني لا اصدق هذا و لا افهم كيف يصعب عليها خلق لبس و ارتداء اخر مكانه خاصة و انني اخبرتها انني لا احبه و افضل الذي اشتريته لها. ضف الى هذا انها لا تتزين لي باي نوع من انواع التزين رغم اني كلمتها في الموضوع مرات كثيرة. عجبت منها انها تقول انها لم تتعود على التزن وانها كانت هكذا حتي في صغرها. هذا الامر اثر في علاقتي بها لانه امر مهم للغا ية بالنسبة لي. حا ولت معها الترغيب و التزهيب لكن لم ينفع معها اي شيء ولم تتغير. هذا الامر يسبب لي الاحباط و لا اريد ان افارق زوجتي بسبب هذا الامر الا انه لن تستقر حياتنا ما دامت على هذه الحالة. ماذا افعل؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد فزينة المرأة من الحقوق الزوجية التي لا يسعها تركها، ومن لوازم الحياة الزوجية السعيدة، من بديهيات الشريعة، فيجب على الزوجة أن تتزين لزوجها بالطريقة التي يحبها ويرغب فيها، ما لم يلحقها ضرر، أو يأمرها بمحرم، ويتأكد وجوب ... أكمل القراءة

المأتم العالمي للمرأة

هي المرأة اليتيمة بفقد والدها.. والثكلى بفقد ولدها.. والأيّم بفقد زوجها.. والعائلة بفقد عائلها.. والضالة بفقد هاديها ومعلمها.. والخائفة بفقد حاميها.. والمبتذلة بفقد محرمها.. من حق المرأة أن تختار لها يوما يكون: المأتم العالمي للمرأة ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً