وسم: مساعدة
حسن بن قارئ الحسيني
زلزال تركيا وسوريا !!
المدة: 3:54دعوة النبي المسلمين إلى خدمة الناس
شرح حديث:من نفس عن مؤمن كربة
كيف نفهم دور الأم في المنزل
خالد عبد المنعم الرفاعي
الحسابات الإلكترونية وعلاقتها بحديث رسول الله
كنت قد صممت حسابا لي علي جوجل ولغيري من بعض أفراد عائلتي..ومع الوقت بت انا وهم نستخدم حسابي أنا..فلما وجدت ان غيري يستخدم حسابي فيما لا يرضي الله حذفت هذا الحساب ولكنهم قد احسوا بخلل في استخدامهم نتيجة مسحي لحسابي هذا..هل إن أدخلت حسابتهم الأولى التي صممتها لهم اتحمل اوزارهم لحديث النبي ( عليه وزرها ووزر من عمل بها )
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم حمل الرجل لامرأة مصابة في حادث
السلام عليكم : هل يأثم الشاب إذا قام بحمل فتاة لمساعدتها إثر إصابة أو إعاقة ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ساعدوني على إنقاذ صديقي من الشذوذ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وصلني ردُّكم على استشارتي السابقة، وفَرِحْتُ به فرحًا لا يُوصَف؛ فقد ساعدتموني، وأنقذتم الشابَّ مِن شُؤم فِعْله:
كما أنه في بلدنا لا تُوجَد جِهاتٌ مختصةٌ لعلاج مثل هذه الحالات، والأطباء النفسيون الموجودون لا نثق فيهم؛ لأنَّ ثقافتهم غربيَّة، وبدلًا من العلاج يُوَجِّهونه إلى إقامة العلاقات مع الفتيات، وغيرها مِن المُحَرَّمات.
المهم أنِّي عملتُ بنصيحتكم، وفعلتُ الخطوات الآتية:
• صارحتُه بأني أعلم بأمره، وأعطيتُه انطباعًا بأني أريد مساعدته، وبعد محاولته الإنكار في المرة الأولى، اعترف لي بكلِّ شيءٍ على استحياءٍ شديدٍ منه ومنِّي، وأثناء مصارحته فهمتُ أنه حاول التوبة والإقلاع، لكنه لم يستطعْ مُقاومة نفسه، كما أخبرني أنه كان مجبرًا في أول مرة فعل فيها هذا الفعل؛ لصغر سنه، وبُعدِهِ عن بيت أبيه، ثم تعوَّد وأصبح هو مَن يطلُب ذلك، ثم أخبرني ببعض الشباب الذين كانوا يتحرَّشون به، فخَلَّصْتُه من بعضهم بطريقتي الخاصة، والحمد لله وحده.
• كلَّمته عن أصحاب السوء، وأنَّهم هم السببُ في انتشار أخباره، وطلبتُ منه الابتعاد عنهم فوافق، وطبَّق ذلك فعليًّا لمدة أسبوع، وعرَّفته على الشباب الملتزمين في المسجد، وبدأت الأمور تتحسَّن، ووعدني بالإقلاع عن الفاحشة، وفي آخر الجلسة شكرني، وبدَا مرتاحًا جدًّا، وأخبرني بأني فعلتُ معه الصواب، وفي الوقت نفسه رفض الذهاب لطبيب نفسي.
بعد أسبوع حدَث ما لم يكن في الحسبان؛ إذ حذَّره أبوه مِن مصاحبة أصحاب اللِّحى - على حدِّ تعبيره - وأظن أني كنت المقصود الأول من هذا التحذير؛ لأنَّه كان مُلازمًا لي بصفة مستديمة، ثم عاد لأصدقائه القدامى!
فسبحان الله! الأصدقاء الذين أرادوا به خيرًا أبوه يحذِّره منهم، والذين يحثُّونه على الفساد يمشي معهم على مرأى من أبيه وأهله، والله المستعان وإليه المشتكى.
أنا لم أردْ منه إلا أن يكونَ رجلًا مُلتزمًا، وليس لي الآن إلا الدعاء له، وأنا أعرف جيدًا ما يفعله معهم، فقد سمعتُ عنه أشياء تجعلني أنفر منه إلى الأبد، وهذا كله بسبب أبيه.
فهل من نصيحة أخرى في ظل هذه المستجدات؟ واعلموا أنَّ الله لا يضيع أجر المحسنين، ويعلم الله وحده أنَّ رسالتكم الأولى كانت كالبلسم لجروحي، بل ونبراسًا أضاء لي الطريق.
فجزاكم الله خيرًا على ما تُقدِّمونه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
خالد سعد النجار
الزوج الاتكالي.. صداع في رأس الزوجة!
نبيل بن علي العوضي
مساعدة الصفوة للآخرين
المدة: 5:47خالد عبد المنعم الرفاعي
راتبة الظهر يوم الجمعه، ومساعدات المنصرين
أنا أصلي بالبيت ظهر الجمعة، فهل أُصلِّي الراتبة؛ أي: أربع ركعات قبل صلاةِ الظُّهر وركعتَين بعدها أم لا؟
لي صديقة أم لخمسة أطفال، حالتُها المادِّية جدّ صعْبة، ولديْها ولدان مصابان بِمرض مزمن، يَحتاجان إلى رعاية طبية، فتقدَّمت إليْها راهبات نصرانيَّات من جنسيَّات أوربيَّة مُختلفة لتقديم المساعدة: شراء الأدوية، الألبسة، .... فقبلت مساعدتَهم، فهل عليْها إثْم في ذلك؟
لا بأس بالاستراحة قبل الطواف
شخص يريد الحج مع أمه، ويقول هل يجوز لي إذا وصلنا إلى مكة المكرمة أن أترك أمي في الفندق لتستريح، وأقوم أنا بطواف القدوم والسعي، ثم أتحلّل، ثم أعود لأطوف بأمي وأسعى بها؟.
توفيت خالتي ولا زالت ابنتها الكبيرة تكتم حزنها فكيف أساعدها؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
توفيت خالتي قبل شهر من الآن، ولها ثلاث بنات فقط، أكبرهن تبلغ من العمر(21) سنة، وأصغرهن تبلغ من العمر (17) سنة، تعلق الفتيات بوالدتهن أقوى من تعلقهن بوالدهم، وذلك بحكم ظروف عمله، فهو يعمل في مدينة أخرى، ويزورهم نهاية كل أسبوع، لقد توفيت خالتي إثر حادث مروري أمام منزلها، كانت تصحبها ابنتها الصغيرة، وقد سمعت الأخت الكبرى خبر الوفاة بالمستشفى.
دكتور: المشكلة تكمُن في أن البنت الكبيرة لم تَبكِي أو تتكلم، بل على العكس تماماً، كانت تضحك وتُصَّبِّر الناس، لقد انتهت أيام العزاء، وإلى اليوم لم تُفضفض أو تبكي، أنا خائفة من أن ينعكس حزنها على نفسها، علمًا بأنها شخصية كتومة وغامضة.
أريد مساعدتها، فكيف أبدأ؟ وكيف لي أن أجعلها تتكلم وتُفضفض لي؟ أريد أن أحمل بعض همومها، ما هي الطريقة -يا دكتور-؟ وهل الاهتمام الزائد يؤدي إلى كرهي؟ وما هي حدود التعامل معها؟ علمًا بأنها تتحمل مسؤولية كبيرة تفوق طاقتها وتُتعبها، كل ذلك حتى لا تُشعر والدها وأخواتها بالنقص، فكيف لي أن أجعلها تُفضفض؟ فأنا أريد مساعدتها.
الله يساعدك ساعدني وشكراً.